مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

بحث هام يكشف كيف انتشرت الأوبئة والأمراض القديمة!

سلط خبراء الآثار الضوء على كيفية انتشار الأمراض القديمة، في أبحاث لها آثار عميقة على جائحة فيروس كورونا.

بحث هام يكشف كيف انتشرت الأوبئة والأمراض القديمة!

وكشف علماء الآثار عن كيفية انتشار الأمراض المعدية، مثل داء العليقي المداري، ما يؤكد تهديد الأمراض مثل "كوفيد-19". ويمكن لمرض الداء العليقي في الطفولة التسبب في آفات جلدية شديدة العدوى، بالإضافة إلى التأثير على العظام والغضاريف.

وينتشر المرض عن طريق الاتصال ويمكن أن يصيب الأشخاص بتشوه شديد.

وعلى الرغم من سهولة علاج المرض في مراحله المبكرة، إلا أن تشوهات العظام لا رجعة فيها.

ولكن، رغم أن الداء العليقي لم يعد مصدر قلق طبي في معظم أنحاء العالم، فإنه ما يزال منتشرا في غرب المحيط الهادئ، ويطال آلاف الأشخاص.

وفشلت المحاولات السابقة لاستئصال هذا المرض المداري، وانتهت محاولة جديدة بجائحة فيروس كورونا.

وقامت ميلاندري فلوك، العالمة بجامعة أوتاغو ومرشحة الدكتوراه، بدمج أدلة علم الآثار لتسليط الضوء على كيفية انتشار الأمراض، عندما يجتمع السكان المتنوعون لأول مرة.

وركزت على ما تسميه "منطقة الاحتكاك"، حيث التقى المزارعون بالصيادين.

ودرست خبيرة الآثار على وجه التحديد بقايا الهياكل العظمية من موقع "مان باك" الأثري، في مقاطعة نينه بينه، فيتنام.

ووفر هذا كنزا من البيانات، نظرا لدور المنطقة أثناء الانتقال من البحث عن الطعام إلى الزراعة.

ودُرست البقايا المسترجعة في الموقع جيدا، ولكن لم تُحلل بحثا عن دليل على وجود الداء العليقي.

ورأت المشرفة على فلوك، البروفيسور هالي باكلي، ما اعتقدت أنه قد يكون داء عليقيا على صورة لبقايا "مان باك". وفي وقت لاحق، اكتشفت فلوك مثالا ثانيا للمرض.

وكان هذا مهما، حيث تم تأريخ الموقع الأثري بنحو 4000 عام. ولم يكن هناك دليل قوي على وجود الداء العليقي في آسيا ما قبل التاريخ حتى الآن.

وتشير الدراسة البارزة إلى أن الداء العليقي وصل إلى الصيادين في فيتنام الحديثة، من قبل السكان الزراعيين الذين يسافرون من الصين.

ونشأ هؤلاء الصيادون من الأفارقة الأوائل، الذين انتقلوا أيضا في النهاية إلى غينيا الجديدة وجزر سليمان وأستراليا.

وكان المزارعون في الصين لمدة 9000 عام على الأقل، لكن الزراعة لم تُدخل إلى جنوب شرق آسيا قبل نحو 4000 عام. وهذه الهجرة جلبت على الأرجح الأمراض، بما في ذلك الداء العليقي.

وتعتقد عالمة الآثار أن طول الفترة الزمنية التي استمر فيها المرض في المنطقة، مهم عند النظر في مدى صعوبة القضاء عليه.

وقالت: "هذا مهم، لأن معرفة المزيد عن هذا المرض وتطوره، يغير كيفية فهمنا لعلاقة الناس به. إنها تساعدنا على فهم سبب صعوبة القضاء عليه. إذا كان معنا آلاف السنين، فمن المحتمل أنه تطور ليلائم البشر بشكل جيد للغاية".

وجذبت جائحة "كوفيد -19" المميت هذا العام، انتباه العالم على تأثير الأمراض المعدية.

ونتيجة لذلك، تعتقد فلوك أنه يجب أخذ عبر قيّمة من الماضي.

وأضافت: "علم الآثار هو الطريقة الوحيدة لتوثيق المدة التي قضاها المرض معنا. نحن نتفهم مع "كوفيد-19" اليوم مدى روعة هذا المرض في التكيف مع البشر. لذا، هذا يوضح لنا ما يحدث عندما لا نتخذ إجراءات مع هذه الأمراض. إنه درس لما يمكن أن تفعله الأمراض المعدية للسكان، إذا سمحوا لها بالانتشار على نطاق واسع. ويسلط الضوء على الحاجة إلى التدخل، لأنه في بعض الأحيان تكون هذه الأمراض جيدة جدا في التكيف معنا، وفي الانتشار بيننا".
المصدر: إكسبريس

التعليقات

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

سوريا.. "القيادة العامة" تكشف ما دار في اجتماع الشرع مع وفد الخارجية الأمريكي

كيف رد أحمد الشرع على سؤال حول تعليم النساء والسماح بشرب الكحول في سوريا مستقبلا؟ (فيديو)

الولايات المتحدة ترفض طلبا روسيا لعقد اجتماع مجلس الأمن حول وضع الأطفال في غزة

تاريخها مليء بالحروب والشر.. صحيفة كورية تصف الولايات المتحدة "بإمبراطورية الشر"

الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون

عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر