مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

31 خبر
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

مواقع الدفن الأكثر ترويعا في العالم!

تشغل الجماجم والهياكل العظمية الغامضة معظم الحياة اليومية لعلماء الآثار، خلال عثورهم على عدد من المدافن والمقابر الجماعية المروعة للغاية.

مواقع الدفن الأكثر ترويعا في العالم!
صورة تعبيرية / John Crux Photography / Gettyimages.ru

وفيما يلي بعض أكثر مواقع الدفن والتضحية القديمة بشاعة عبر التاريخ:

- مقبرة الهياكل العظمية المقيدة

عُثر على مقبرة جماعية في مقبرة يونانية قديمة تحتوي على 80 هيكلا عظميا، تتميز بوجود أغلال حديدية في معاصم الأيدي. ويعتقد علماء الآثار أنها كانت ضحية لعملية إعدام جماعية.

Reuters

ونظرا لأن المقبرة تعود إلى الفترة ما بين القرنين الثامن والخامس قبل الميلاد، تشير إحدى النظريات القوية إلى أن الضحايا أيّدوا رجلا يدعى، سيلون، حاول الإطاحة بالحكومة الأثينية وفشل.

Reuters

وعندما فشل الانقلاب، تمكّن سيلون من الفرار، ولكن كل من دعمه قُتل.

- مقبرة التضحية العظيمة بالأطفال

عُثر على رفات زهاء 270 طفلا، ضُحّي بهم للآلهة قبل 500 عام، في مقبرة جماعية مروعة في بيرو.

Reuters

وتراوحت أعمار الضحايا بين الخامسة والرابعة عشر، حيث ذُبحوا في أكبر حادثة تضحية بالأطفال في العالم، ونفذتها قبيلة "شيمو".

ويُعتقد أن التضحية العظيمة بتلك القرابين استهدفت منع حدوث مزيد من الفيضانات.

- مقبرة مذبحة الأسرة

اكتشف علماء الآثار مؤخرا أن مقبرة جماعية، عمرها 5 آلاف عام، تضم آثار مذبحة أسرية مأساوية.

ويحتوي موقع الدفن في بولندا على جثث رجال ونساء وأطفال، تحطمت جماجمهم جميعا. وكشف تحليل الحمض النووي الجديد، أن كافة الهياكل العظمية الموجودة في القبر مرتبطة ببعضها البعض، وأن الأمهات دُفنّ بعناية وهنّ يحتضن أطفالهن.

ولا يوجد في المقبرة أي آباء، مع احتوائها على عدد صغير من الجثث الذكرية، ما يشير إلى أن العائلة قُتلت أثناء غياب الآباء.

- مقبرة جثة المستنقع

في عام 1950، وجد خبراء "جثة مستنقع" ذات "وجه نقي"، يمكن أن يدل على وقوع جريمة قتل حديثة.

وربما تكون الجثة، التي تعود إلى رجل "Tollund"، أحد أكثر الجثث المحافظ عليها جيدا، من عصور ما قبل التاريخ، في العالم بأسره.

وعُثر على الجثة مع حبل ملفوف بإحكام حول الرقبة، يمكن أن يكون عقوبة إعدام للرجل منذ أكثر من 2300 عام.

المصدر: ذي صن

التعليقات

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"