مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

74 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • "واشنطن بوست" عن مصادر: إيران تستعد لشن هجوم على إسرائيل في الأيام المقبلة

    "واشنطن بوست" عن مصادر: إيران تستعد لشن هجوم على إسرائيل في الأيام المقبلة

حل لغز التكوين الصخري الغامض على الكوكب الأحمر

تمكن العلماء من حل لغز تكوين صخري غريب حير العلماء لعقود من الزمان.

حل لغز التكوين الصخري الغامض على الكوكب الأحمر

ومنذ اكتشافه في الستينات من القرن الماضي، حاولت الأبحاث تحديد الأسباب الدقيقة التي أدت إلى تشكيل التلال المتعرجة والتلال الحادة لتشكيل الحفرة الوسطى.

ويغطي هذا التشكيل مساحة تبلغ حوالي 2 مليون كلم مربع، حول خط الاستواء المريخي، والذي تصفه ناسا بأنه "كومة غامضة من الرواسب المتآكلة".

وفي غياب أي تفسير علمي، قال أصحاب نظريات المؤامرة، إن هذا التكوين المكتشف في المنطقة يعود إلى مركبة فضائية تابعة لحضارة غريبة قد تحطمت، ولكن دراسة جديدة تفترض أن الصخور في هذه المنطقة من المريخ هي في الحقيقة بقايا ثورات بركانية، وكان من الممكن أن تغيّر مناخ الكوكب الأحمر قبل 3 مليارات عام.

ويساوي هذا التشكيل الغامض خمس حجم الولايات المتحدة، ويغطي ما يقارب عشرة أضعاف مساحة المملكة المتحدة، مما يعني أنها يمكن أن تكون أكبر مخزون بركاني متفجر في النظام الشمسي.

ولاحظ العلماء التشكيل الذي يحمل اسم "Medusae Fossae" باستخدام أحد مسابر برنامج مارينر، في الستينات، لكنهم كانوا غير متأكدين ما إذا كانت الرياح أو الماء أو الجليد أو الانفجارات البركانية هي السبب في تشكل هذه الكتلة من بقايا الصخور.

ويقول العلماء الآن إن تشكيل "Medusae Fossae" كان نقطة محورية في تاريخ المريخ، وغيّر من مناخ الكوكب الأحمر.

ويشير فريق البحث من جامعة جونز هوبكنز في بالتيمور إلى أن هذا التشكيل الضخم ليس مهما فقطا على نطاق المريخ، ولكن أيضا على صعيد النظام الشمسي، كما أضاف الباحثون أن الانفجارات البركانية كانت واسعة لدرجة أنها كانت سترسل كمية كافية من المياه لتغطية المريخ بمحيط يزيد سمكه عن 9 سنتيمترات.

ووفقا للدراسة فإن غازات الاحتباس الحراري التي انتشرت خلال ثوران البركان، قد تكون غطت سطح المريخ بما يكفي لكي تبقى المياه سائلة على سطحه.

كما غطت أيضا الغازات البركانية السامة مثل كبريتيد الهيدروجين وثاني أكسيد الكبريت الغلاف الجوي للكوكب الأحمر.

وأثرت الرياح على مدى سنوات عديدة على التشكيل الغريب حيث تآكل نصف الصخور الناعمة التي ترسّبت في الأصل أثناء الثورات البركانية، ما جعلنا نرى التلال والوديان في منطقة "Medusae Fossae" اليوم، من المدار.

المصدر: ديلي ميل

فادية سنداسني

التعليقات

"حزب الله" يكثف عملياته ويبدأ مرحلة جديدة.. هل يفرض على تل أبيب وقف الحرب؟

إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي يستعد لإنهاء عملياته البرية في لبنان وتنفيذ خطط إعادة الانتشار (فيديو)

بولتون يتحدث عن خسارة إسرائيل فرصة مثالية ويحذرها من "محرقة نووية"

"بعضها متعلق بالسنوار".. عضو بالكنيست الإسرائيلي تكشف محتوى وثائق سرية تم تسريبها

لافروف: الأراضي تحت سيطرة كييف تتناقص طردا مع استمرارها في إحباط التسوية

خبراء: نتنياهو يسعى لتطبيق نموذج القنيطرة السورية جنوبا وتحويل لبنان إلى "ضفة غربية"

توقعات بموجات عنف وفوضى في أمريكا حال خسارة ترامب بالانتخابات الرئاسية

تقرير إسرائيلي: أمامنا أيام مصيرية وقد نغرق في الوحل على جبهتين!

مقدم سابق في الأمن الأوكراني يعترف بمشاركة أفراد من "الناتو" في الهجوم على بريانسك الروسية