مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فيديوهات
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • زاخاروفا تعلق على تقارير عن مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

    زاخاروفا تعلق على تقارير عن مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

"أبعد جسم من صنع الإنسان عن الأرض" يبث رسالة غامضة من الفضاء

تصرفت مركبة "فوياجر 1"، التابعة لوكالة ناسا، بشكل غريب مؤخرا وأرسلت أجزاء عشوائية من البيانات، من مسافة 24 مليار كم في الفضاء إلى الأرض.

"أبعد جسم من صنع الإنسان عن الأرض" يبث رسالة غامضة من الفضاء
صورة تعبيرية لمركبة "فوياجر" / Science Photo Library / Legion-Media

وتقول التقارير إن مهندسي وكالة ناسا يشعرون بالحيرة من هذا الخلل ويعملون على إصلاحه.

وكانت "فوياجر 1" (Voyager 1) أول مركبة فضائية تعبر الغلاف الشمسي وهي حاليا أبعد جسم من صنع الإنسان عن الأرض.

وحاليا، يقع المسبار على بعد نحو 24 مليار كم (15 مليار ميل) من الأرض وكان نشطا لمدة 4.5 عقود. وهو الآن يرسل رسائل غريبة تتمثل في بيانات ثنائية تتكون من 1 و0 فقط، بسبب خلل من نوع ما.

وتصف البيانات الثنائية خطا معينا من التيار في دائرة كهربائية يكون في وضع التشغيل (1) أو في وضع إيقاف التشغيل (0).

ولمحاولة معالجة المشكلة، أرسل العلماء أوامر إلى المسبار. ولكن نظرا لأن "فوياجر 1" بعيدة جدا عن الأرض، فإن إرسال الرسائل تستغرق نحو 22 ساعة. وهذا يعني أن الأمر سيستغرق 45 ساعة لمعرفة ما إذا كانت محاولات العلماء لاستعادة أجهزة الكمبيوتر الخاصة بالمسبار قد نجحت أم لا.

وهذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها مسبار "فوياجر 1" بتسليم بيانات عشوائية وغريبة.

وفي مايو 2022، أرسل المسبار بيانات حول موقعه واتجاهه في الفضاء تتعارض مع ما تعرفه ناسا عن موقعه.

وتمكن المهندسون في وكالة ناسا آنذاك من اكتشاف المشكلة وحلها. لكن الأمر استغرق عدة أشهر.

وقالت سوزان دود، مديرة المشروع في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا، في ذلك الوقت: "إن لغزا كهذا يشبه إلى حد ما المسار في هذه المرحلة من مهمة فوياجر".

وتم إطلاق المسبار من كيب كانافيرال مع "فوياجر 2" في عام 1977 كجزء من برنامج "فوياجر" التابع لناسا لاستكشاف كواكب المشتري وزحل.

وكان من المفترض أن تستمر المهمة لمدة خمس سنوات فقط، لكن الأدوات بقيت في الفضاء السحيق لمدة 45 عاما تقريبا.

ومنذ إطلاق المسبارين، قطعا مسافة مذهلة تبلغ 24 مليار كم من الأرض، وهما بذلك أبعد من أي جسم من صنع الإنسان في الفضاء.

وفي العام الماضي، أعلنت وكالة ناسا أن البرنامج يقترب من نهايته، حيث دخلت المركبتان الفضائيتان مرحلتهما النهائية.

وبحلول عام 2025، من المتوقع أن تنفد الطاقة من المركبتين، اللتين تعملان عبر مولدات كهروحرارية تعمل بالنظائر المشعة.

وفي غضون ذلك، قامت وكالة الفضاء بإلغاء الميزات اللازمة للحفاظ على تشغيل الآلات حتى ذلك الحين.

المصدر: ذي صن

التعليقات

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

تقرير عبري يفضح ما تخبئه إسرائيل للسوريين وحقيقة موقفها من تولي الشرع قيادة سوريا بعد سقوط الأسد

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

مجلس النواب الأمريكي يوافق على معاقبة المحكمة الجنائية الدولية بسبب إسرائيل

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض عشرات الصواريخ وأكثر من 100 مسيرة من اليمن (فيديو)