مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

    بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

شاهد "مدينة الأشباح" بعد 32 عاما على أسوأ كارثة نووية في العالم

التقط مصور مغامر صورا مثيرة لبقايا مفاعل تشيرنوبل وبلدة بريبيات القريبة المهجورة، بعد مرور 32 عاما على وقوع الكارثة النووية في شمال أوكرانيا.

شاهد "مدينة الأشباح" بعد 32 عاما على أسوأ كارثة نووية في العالم

وتظهر الصور "المخيفة" دولاب الهواء أو كما يعرف باسم "عجلة فيريس" متوقفة، وأسرّة الأطفال والفصول الدراسية المليئة بالمكاتب المغبرة والبيانو المتهالك على خشبة المسرح.

وتعرض اللقطات الأخرى لوحة شطرنج في منتصف اللعبة، بالإضافة إلى غرفة مليئة بأسرّة أطفال، تحتوي على ألعاب تركوها خلفهم، إلى جانب صور للسيارات الاصطدامية المخصصة للأطفال والتي اجتاحها الصدأ بعد مواجهتها للكارثة النووية.

وسافر المصور الروماني، كريستيان ليبوفان، إلى منطقة الحظر البالغ طولها 18 ميلا حول تشيرنوبل في شمال أوكرانيا لتصوير الآثار المدمرة للكارثة.

وما تزال محطة الطاقة وبلدة بريبيات القريبة منها، التي كانت موطنا لخمسين ألف شخص، متأثرة بالدمار الذي خلفته الكارثة النووية على مدى أكثر من ثلاثة عقود، عقب إجلائها.

وقال ليبوفان: "في الصور، يمكنك أن ترى قصة حزينة أو سعيدة لشعب عاش هناك في وقت ما"، وأضاف قائلا: "كانت رحلتي إلى تشيرنوبل وبريبيات من المغامرات الأكثر إثارة بين تلك التي مررت بها من قبل"، وتابع: "لقد غيرت حياتي، أنا الآن أقدّر كل شيء حولي".

ويقول ليبوفان إن رحلته القادمة ستأخذه إلى فوكوشيما في اليابان، والتي تم هجرها بعد الكارثة النووية التي سببها زلزال اليابان الكبير في عام 2011.

وكانت تشيرنوبل مسرحا لأسوأ الأحادث النووية في العالم عندما كان المفاعل رقم 4 محموما أثناء اختبار السلامة الفاشل في ليلة الفاصلة، بين 25 و26 أبريل 1986.

وأرسل الإنفجار والنيران التي اندلعت على مدى تسعة أيام، جسيمات مشعة إلى الغلاف الجوي، نتشرت في جميع أنحاء أوروبا.

ومات ما لا يقل عن 31 شخصا، من بينهم اثنان في مكان الحادث وعشرات تعرضوا للإصابة بالأمراض الإشعاعية في الأسابيع التالية، لكن عدد الوفيات بما في ذلك السرطان وصل في نهاية المطاف إلى 4 آلاف حالة.

وأصبحت مدينة بريبيات غير صالحة للسكن بسبب مستويات الإشعاع التي ما تزال خطيرة إلى اليوم، وهذا ما يقيد مدة تواجد السائحين في المنطقة، تجنبا للتعرض إلى مستويات الإشعاع العالية.

المصدر: ذي صن

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا