مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

76 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

    فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

شاهد "مدينة الأشباح" بعد 32 عاما على أسوأ كارثة نووية في العالم

التقط مصور مغامر صورا مثيرة لبقايا مفاعل تشيرنوبل وبلدة بريبيات القريبة المهجورة، بعد مرور 32 عاما على وقوع الكارثة النووية في شمال أوكرانيا.

شاهد "مدينة الأشباح" بعد 32 عاما على أسوأ كارثة نووية في العالم

وتظهر الصور "المخيفة" دولاب الهواء أو كما يعرف باسم "عجلة فيريس" متوقفة، وأسرّة الأطفال والفصول الدراسية المليئة بالمكاتب المغبرة والبيانو المتهالك على خشبة المسرح.

وتعرض اللقطات الأخرى لوحة شطرنج في منتصف اللعبة، بالإضافة إلى غرفة مليئة بأسرّة أطفال، تحتوي على ألعاب تركوها خلفهم، إلى جانب صور للسيارات الاصطدامية المخصصة للأطفال والتي اجتاحها الصدأ بعد مواجهتها للكارثة النووية.

وسافر المصور الروماني، كريستيان ليبوفان، إلى منطقة الحظر البالغ طولها 18 ميلا حول تشيرنوبل في شمال أوكرانيا لتصوير الآثار المدمرة للكارثة.

وما تزال محطة الطاقة وبلدة بريبيات القريبة منها، التي كانت موطنا لخمسين ألف شخص، متأثرة بالدمار الذي خلفته الكارثة النووية على مدى أكثر من ثلاثة عقود، عقب إجلائها.

وقال ليبوفان: "في الصور، يمكنك أن ترى قصة حزينة أو سعيدة لشعب عاش هناك في وقت ما"، وأضاف قائلا: "كانت رحلتي إلى تشيرنوبل وبريبيات من المغامرات الأكثر إثارة بين تلك التي مررت بها من قبل"، وتابع: "لقد غيرت حياتي، أنا الآن أقدّر كل شيء حولي".

ويقول ليبوفان إن رحلته القادمة ستأخذه إلى فوكوشيما في اليابان، والتي تم هجرها بعد الكارثة النووية التي سببها زلزال اليابان الكبير في عام 2011.

وكانت تشيرنوبل مسرحا لأسوأ الأحادث النووية في العالم عندما كان المفاعل رقم 4 محموما أثناء اختبار السلامة الفاشل في ليلة الفاصلة، بين 25 و26 أبريل 1986.

وأرسل الإنفجار والنيران التي اندلعت على مدى تسعة أيام، جسيمات مشعة إلى الغلاف الجوي، نتشرت في جميع أنحاء أوروبا.

ومات ما لا يقل عن 31 شخصا، من بينهم اثنان في مكان الحادث وعشرات تعرضوا للإصابة بالأمراض الإشعاعية في الأسابيع التالية، لكن عدد الوفيات بما في ذلك السرطان وصل في نهاية المطاف إلى 4 آلاف حالة.

وأصبحت مدينة بريبيات غير صالحة للسكن بسبب مستويات الإشعاع التي ما تزال خطيرة إلى اليوم، وهذا ما يقيد مدة تواجد السائحين في المنطقة، تجنبا للتعرض إلى مستويات الإشعاع العالية.

المصدر: ذي صن

التعليقات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

مصادر عربية وغربية: قرب الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة قبل نهاية العام

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

قائد القيادة المركزية الأمريكية يشيد بالأمن السوري بعد اعتراض شحنات أسلحة موجهة "لحزب الله"