Stories
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
دميترييف: شروط الاتحاد الأوروبي للسلام في أوكرانيا غير واقعية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يشترط الضمانات الأمنية من أجل إنهاء التعبئة وإلغاء الأحكام العرفية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"سيخرج منتصرا".. وزير خارجية بولندا السابق يدلي باعتراف بشأن أوكرانيا وأوروبا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماكرون يعلن عن اجتماع لحلفاء كييف في باريس مطلع يناير لبحث الضمانات الأمنية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: محادثة هاتفية مرتقبة بين بوتين وترامب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بوليتيكو": زيلينسكي لا يزال يعاني من تداعيات الخلاف مع ترامب ويسعى لدعم أوروبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"زيلينسكي تحت الضغط".. لقاء مار-أ-لاغو يذكر بسلسلة إخفاقات دبلوماسية سابقة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوكرانيا تواجه أزمة دبلوماسية بعد لقاء ترامب وزيلينسكي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصدر غربي: الضمانات الأمنية لأوكرانيا تبقى من أبرز العقبات في طريق التسوية
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
90 دقيقة
RT STORIES
شاهد.. حارس مرمى يرتشف القهوة أثناء مباراة في تركيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. كيريوس "المشاكس" يحرج النجمة سابالينكا في "معركة الجنسين"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاتحاد المصري لكرة القدم يصدر بيانا شديد اللهجة بعد تصريحات رئيس نظيره الفلسطيني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شوبير يكشف قرار الخطيب تجاه الزمالك (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مفاجأة في عملية استحواذ الوليد بن طلال على نادي الهلال السعودي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مخاوف صحية وتنظيمية تواجه الفيفا قبل صافرة مونديال 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بكلمة باللغة العربية.. رونالدو يعلن التحدي في حفل جوائز غلوب سوكر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إنفانتينو يعلن عن إقامة جوائز الأفضل في دبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر. فيديو مسرب مثير للجدل لعضو مجلس إدارة الزمالك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لكمات وشجار عنيف.. مباراة تتحول إلى ساحة ملاكمة في دوري السلة الأمريكي (فيديو - صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كريستيانو رونالدو يثير الجدل في حفل غلوب سوكر.. هل تزوج سرا من جورجينا؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لماذا تدار محادثات صلاح مع ليفربول عن بعد؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جائزة استثنائية لنجم ليفربول ديوجو جوتا في "غلوب سوكر" 2025 بدبي
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
فيديوهات
RT STORIES
انتشار أمني كثيف وسط اللاذقية السورية بعد تفريق المظاهرات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
معارك تحرير مدينة غولاي بوليه في مقاطعة زابوروجيه
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اليمن.. "يا عيدروس أعلنها دولة!" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
مصر تواجه أنغولا اليوم.. التشكيلة الأساسية والقنوات الناقلة للمباراة مجانا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
8 قنوات مجانية تنقل مباراة مصر وأنغولا اليوم في كأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أشرف حكيمي يوجه اللوم إلى جماهير المغرب (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب منتخب جنوب إفريقيا يهاجم أجواء "كان" المغرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موقف محمد صلاح من المشاركة في مباراة مصر وأنغولا بكأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما المنتخبات المتأهلة إلى دور الـ16 في كأس أمم إفريقيا 2025؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجزائر تحجز مقعدها في ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تعادل عادل بين الكاميرون وكوت ديفوار يؤجل حسم صدارة المجموعة السادسة في كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"النيران الصديقة" تنعش أمال السودان لبلوغ دور الـ16 في كأس إفريقيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
تحرير المناطق الجديدة يسير وفقا للخطة.. بوتين يوعز بمواصلة تشكيل منطقة عازلة على الحدود
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أسير أوكراني يكشف تفاصيل مشيه 3 أيام لالتقاط صور "مزيفة" في كوبيانسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نائب أوكراني: محطة كييف الكهرومائية تعرضت لأضرار جسيمة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وبيلاوسوف يهنئ الجنود المشاركين في العملية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل هو استفزاز لموسكو؟.. أوكرانيا تنضم لتدريبات الدفاع الجماعي في الناتو
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
حصاد العام 2025
RT STORIES
من كورسك إلى أنكوريج.. روسيا في 2025 بين الانتصارات الميدانية والانفتاح الدبلوماسي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أفضل الأصول أداء في 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بينهم عربي.. أكثر عشرة مهاجرين غير شرعيين عنفا تم القبض عليهم في الولايات المتحدة عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أحداث وتحولات العالم العربي في 2025.. صراعات سياسية وأمنية ومسارات السلام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحولات وانعطافات استراتيجية.. ماذا حدث عام 2025؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أبرز الكوارث الطبيعية التي ألمّت بالأرض عام 2025 (فيديو+صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بين الموت الطبيعي والقتل.. أبرز الراحلين في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو تلخص حصاد سياستها في إفريقيا والشرق الأوسط عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فعاليات ومهرجانات روسية وعربية وعالمية تتصدر المشهد الثقافي والفني عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
2025.. عام الذهب والعملات المشفرة والمعادن النادرة .. ماذا حدث للاقتصاد العالمي؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحصاد الرياضي لعام 2025.. إنجازات خلدت الأسماء ووداعات أوجعت القلوب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أهم الاختراعات العلمية والتقنية في روسيا عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
حصاد العام 2025
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
"هدية خاصة" لزيلينسكي من "بابا بوتين"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات الذكاء الاصطناعي
رسائل عتاب إلى الأموات!
بين طيات الرمال والحجارة، في أعماق المقابر المصرية القديمة، حيث يسكن الصمت ويسري هدوء الأبدية، عُثر على أصوات بشرية خالدة محفورة على ألواح طينية وأوعية فخارية ولفائف بردي.
هذه الأصوات ليست تعاويذ سحرية ولا نصوصا دينية مجردة، بل هي همسات حارة من القلب، رسائل حميمة مكتوبة بدموع الروح، موجَّهة من الأحياء إلى أحبائهم في عالم الموتى.
إنها "رسائل إلى الموتى"، نافذة استثنائية نطل من خلالها على عالم العلاقات الإنسانية في حضارة ظنها الكثيرون غارقة في الطقوس والغموض، لنكتشف أنها كانت تشبهنا إلى حد مدهش في مخاوفها وآمالها وطريقتها في التعامل مع الحاجة والحرمان.
تخيل أنك تعيش في مصر القديمة وأنك تمر بأزمة لا تستطيع حلها، أو مرضٍ غامض لا شفاء منه، أو ظلم يحيط بك من كل جانب. إلى من تلجأ حين لا تجد مخرجا وتضيق بك الدنيا؟ إنه القريب الذي رحل عن عالمك لكنه لم يرحل عن قلبك.
في إحدى هذه الرسائل، نسمع صوت رجل يتجه بكامل مشاعره الممزوجة بالحزن والعتاب إلى زوجته الراحلة، وكأنه يخاطبها وهي حاضرة أمامه: "ماذا فعلت لك من شر؟ أنا تزوجتك، لم أطلقك، لم أؤذي قلبك".
كلمات تختزل كل معاني الحيرة والألم، صادرة من رجل كان يتوقع أن تكون روح زوجته الحامي له في عالم الأرواح، فإذا بها تتخلى عنه في لحظات محنته، كما يعتقد. هذا العتاب الحزين ليس مجرد شكوى، بل هو دليل على علاقة متواصلة، على عقد ثقة بين عالمين انتهك، من وجهة صاحب الرسالة، من قبل من كان ينتظر منهم العون.
لم تكن هذه الرسائل مجرد صرخات تتبدد مع الريح، بل كانت جزءا من طقوس جنائزية متكاملة. كان الأحياء يزورون المقابر، حاملين معهم قرابين صغيرة من طعام وشراب، وهم يرددون صلوات خاصة، ثم يتركون رسائلهم المكتوبة بالقرب من قبر المتوفى، واثقين بأن روحه ستتلقاها وتستجيب لندائها.
كانت الطلبات متنوعة بقدر تنوع هموم الحياة: "قاتل من أجلي!" صرخة يائسة يطلب فيها أحدهم الحماية من أعداء غير مرئيين. وآخر يستغيث طالبًا الشفاء من مرض عضال. وثالث يطلب العون في نزاع قضائي أو ليوفق في عمله.
لقد آمن المصريون بأن الموت ليس نهاية المطاف، بل هو انتقال إلى عالم مواز، حيث يظل المتوفى فردا فاعلا في شبكة العلاقات العائلية، بل وأكثر من ذلك، تصبح لديه قدرات خارقة يمكن أن يستخدمها لمساعدة الأحياء من عائلته أو للأسف، إيذائهم إذا استاء منهم.
هذه الإمكانية لإيذاء الأحياء كانت جانبا آخر في هذه المعتقدات. فإذا حل بالأسرة مرض أو مصيبة، وتساءل الجميع: من وراء هذا البلاء؟ يمكن أن يكون السبب روحا معادية لأحد الأقارب المتوفين، غاضبة لأن الأحياء قصروا في واجباتهم نحوها أو لسبب آخر مجهول. هنا تظهر عبقرية المنطق الديني المصري: كيف تحارب روحا لا تراها؟ الحل هو استدعاء حليف قوي من نفس العالم، قريب متوفى آخر تثق به، ليقوم بدور الوسيط والشفيع.
في إحدى الرسائل المؤثرة، نجد رجلا نبيلا يوبخ أرملته المتوفاة لأنها لم تساعده في زواجه الجديد، وكأنه يقول لها: "ألم أكن زوجا صالحا لك؟ ألم تستحقي مني كل الاحترام؟ فلماذا لا تردين لي الجميل الآن؟".
اللافت في هذه الرسائل هو طابعها الشخصي العميق. فهي لم تكن موجهة إلى "أي متوفى"، بل إلى أشخاص محددين بأسمائهم وعلاقاتهم: "أبي"، "أمي"، "أخي"، "زوجتي".
في رسالة من رجل يدعى "شيبسي" إلى والدته المتوفاة "نفريت إيري"، نراه يتوسل إليها لأنه يشعر بأن روحا شريرة، ربما لقريب اسمه "آي"، تسيطر عليه وتتسبب في بلائه. بثقة الابن في أمه، يطلب منها أن تواجه هذه الروح وتحميه: "عليك أن تميزي بين الذي هو لك والذي هو ضدك. يجب عليك الوقوف ومعارضته... قد تكوني درعا واقيا بالنسبة لي". إنها نفس علاقة الاعتماد على الأم التي نعرفها، ولكنها ممتدة عبر حاجز الموت.
في قصة تظهر تعقيدات الحياة الأسرية حتى بعد الموت، نرى أرملة تدعى "ديدي" تكتب إلى زوجها الميت "سنفرو" لأن أبناءه من زواج سابق يسيئون معاملتها ويحاولون حرمان ابنها الصغير من الميراث. هذه المرأة لا تتردد في توجيه العتاب بل والتهديد: "لماذا لا تناضل من أجله؟ ... انظر، لقد دفعت استدعاء أمام إنيد (محكمة الآلهة).. يجب ألا تتجاهل هذا الأمر!". إنها لا تطلب منه معروفا، بل تطالبه بواجبه الأبوي، وكأن المحكمة الإلهية هي امتداد للمحاكم الأرضية.
لم تكن هذه الرسائل مجرد طلبات عملية، بل كانت في جوهرها تأكيدا على أن روابط الحب والقرابة لا تنقطع أوصالها بفعل الموت. المتوفى لم يختف إلى الأبد، بل انتقل إلى حالة وجودية أخرى، ظل فيها فردا من العائلة، قادرا على المساعدة، بل وملزما بها. إنها نظرة تدمج العالمين في نسيج واحد متصل، حيث يكون الموتى شركاء حقيقيين في مصير الأحياء. هذه العلاقة التكافلية كانت تقوم على أساس من الطقوس المنتظمة، "عبادة الموتى"، حيث يقدم الأحياء القرابين والصلوات، وفي المقابل، يطالبون بالحماية والعون من الأرواح.
اليوم، ونحن نقف أمام هذه الألواح الطينية وشظايا الفخار في المتاحف، لا نرى مجرد قطع أثرية تاريخية باردة. نرى دموعا متحجرة، وهمسات خالدة، وقلوبا تنزف ألما وأملا عبر آلاف السنين.
نرى رجلا يئن من وحشة الفراق، وامرأة تخشى على مستقبل طفلها، وابنا يتوسل إلى أمه كي تحميه من الأذى. إنها صرخات إنسانية يائسة تبدو يائسة، لكنها أيضا شهادة على إيمان عميق بأن الموت ليس حاجزا أمام الحب والعدالة.
هذه الرسائل لا تخاطب الموتى فقط، بل تخاطبنا نحن الآن، لتذكرنا بأن الحضارة المصرية القديمة لم تكن حضارة الصروح العظيمة والتماثيل المتقنة فحسب، بل كانت حضارة القلب والإحساس، حضارة تمتلك قدرة فريدة على النطق والتعبير عن أعمق مشاعر الإنسان في حوار أبدي مع الموت، حوار بلغ من العمق والاستمرارية ما لم تصل إليه أي حضارة أخرى.
المصدر: RT
إقرأ المزيد
لغز "جميلة أتت" ثم فجأة اختفت!
في قلب تاريخ مصر القديمة حيث تلتقي أسرار الفراعنة بنهر النيل الخالد، يطل وجه جميل لا يزال يحير المؤرخين ويخطف الألباب بحسنه وغموضه العميقين، إنه وجه الملكة نفرتيتي.
نفط العرب قصم ظهرها وهجوم أيلول 2001 طرحها أرضا.. هدير "الكونكورد" الأخير
في صباح السادس والعشرين من نوفمبر عام 2003، ارتفع هدير قوي شق عنان السماء. كانت طائرة كونكورد، ذلك الطائر المعدني الأسطوري، تستعد لرحلة الوداع.
الأسلاك الشائكة ومطحنة القهوة!
تخيلوا عالما بلا حدود، سهولا شاسعة تمتد إلى ما لا نهاية، حيث ترعى قطعان الماشية بحرية مطلقة، لا شيء يوقفها أو يحد من حركتها.
لوسي لم تعد جدتنا!
في صباح الرابع والعشرين من نوفمبر عام 1974، فيما كانت الشمس تمد أشعتها الحارقة فوق سهول إثيوبيا القاحلة، حدث ما سيغير فهمنا للأصول البشرية إلى الأبد.
عادت إلى بلادها وشهادة وفاتها في يدها!
تشتهر الفلبين بشواطئها الجميلة وطبيعتها الساحرة، لكنها تحظى بشهرة أخرى أكثر غرابة في جانب خفي: إنها جنة لأولئك الذين يرغبون في استصدار شهادة عن وفاتهم!
شهادة "ديانا" والكبرياء الملكي الجريح!
في مساء العشرين من نوفمبر عام 1995، ظهرت فضيحة متكاملة غير عادية في القصر الملكي البريطاني، كانت عبارة عن مقابلة تلفزيونية ستغير حياة العائلة الملكية بشكل نهائي.
انطلاقة بنصف حصان!
في ذلك اليوم الخريفي البارد من عام 1885، وتحديدا في الثامن عشر من نوفمبر، شهدت ضفاف نهر نيكار في ألمانيا لحظة تاريخية ستغير عالم وسائل النقل إلى الأبد.
هذا ما عثر عليه أثناء حفر قناة السويس!
بين أحضان الرمال الذهبية، حيث تلتقي شمس الشرق بغرب العالم، ينساب شريان حيوي نابض بالحياة، شقّ طريقه عبر جسد الجغرافيا ليصبح شاهدا على إرادة الإنسان وعراقة التاريخ.
أوغاريت وصدى "سوريا" الخالد..
في يوم من أيام ربيع عام 1928، بينما كان فلاح سوري يحرث أرضه في قرية رأس شمرا القابعة على الساحل الشمالي لسوريا، بالقرب من خليج المينا البيضا، اصطدم محراثه بشيء صلب.
عندما يصبح الغباء مفتاحاً للثروة.. رجل لم يقرأ كتابا لكنه قرأ الزمن بشكل مختلف
في عالم المال والأعمال، حيث تحكم الأرقام والفرص والحسابات الدقيقة في عقول باردة، ظهرت شخصية حطمت كل قواعد النجاح وقلبت الموازين رأسا على عقب.
أول صورة لأشهر "وحش" على الأرض!
في الثاني عشر من نوفمبر عام 1933، انتشرت موجة حماس حول أسطورة وحش بحيرة لوخ نيس، حين التقط هيو غراي، وهو مواطن من بلدة فايرز الأسكتلندية، أول صورة يُزعم أنها تثبت وجود "نيسي".
مجرم "أسطوري" خلف درع حديدي!
يُعد نيد كيلي شخصية مثيرة للجدل في التاريخ الأسترالي، إذ يراه البعض بطلا شبيها بروبن هود، بينما يراه آخرون مجرد قاطع طريق ماكر نجح في استمالة عواطف عامة الناس وحظي بشعبية بينهم.
التعليقات