ويشار عادة إلى أوميد سكوبي، الصحفي الملكي السابق ومؤلف الكتب المثيرة للجدل بما في ذلك "Finding Freedom" و"Endgame"، في حين علق على فضيحة فوتوشوب أميرة ويلز كيت ميدلتون وأصر على نقاط الانزلاق في "سنوات من الخداع" في تعاملات العائلة المالكة مع الصحافة والجمهور.
وبعد أن قال مدير الأخبار العالمية لوكالة "فرانس برس" لـ"بي بي سي" إن قصر كنسينغتون لم يعد "مصدرا موثوقا"، شارك سكوبي أفكاره الخاصة، حيث قال: "هناك عشرات الصفحات من التقارير والبيانات التفصيلية التي تدعم ذلك في كتابي Endgame".
وأضاف: "الأمر لا يتعلق فقط بإصدار صورة واحدة سيئة الإدارة، بل هو سنوات من الخداع والتستر والأكاذيب".
وأصبح خطأ أميرة ويلز في الفوتوشوب حديث مواقع التواصل الاجتماعي منذ أن تبين أن هناك العديد من المناطق المعالجة في الصورة الجميلة التي شاركتها للاحتفال بعيد الأم ولشكر الجمهور على دعمهم، بينما هي تستمر في التعافي من جراحة البطن، حيث كانت الأميرة كيت في الآونة الأخيرة موضع تكهنات، إذ أعرب العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عن قلقهم عليها وعلى مكان وجودها بسبب عدم رؤيتها منذ عيد الميلاد.
ويوم الأحد، توجهت كاثرين إلى موقع إنستغرام لنشر صورة لها بجانب أطفالها الثلاثة، الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس، ولكن على الرغم من سعادة الكثير من الناس برؤية كيت، رصد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي عدة "أخطاء" في الصورة، واضطرت الأميرة كيت بعد ذلك إلى الاعتذار عن خطأها وتوضيح أنها قامت بتحرير الصورة.
المصدر: "الميرور"