مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

25 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

ظهرت براءتهم بعد قضائهم 36 عاما وراء القضبان

أطلق سراح ثلاثة مواطنين أبرياء من مدينة بالتيمور الأمريكية يوم أمس، ثبتت براءتهم بعد قضائهم 36 عاما في السجن.

ظهرت براءتهم بعد قضائهم 36 عاما وراء القضبان

حصل ألفريد تشيستنات، ورانسوم واتكينز، وأندرو ستيورات على حكم بالبراءة بعد تجربة مريرة وطويلة ومأساوية من السجن ظلما، لاتهامهم زورا بمقتل الطالب دويويت داكيت (14 عاما) في قضية يعود تاريخها إلى عام 1983. كان تشيستنات وواتكينز في السادسة عشرة من العمر، وكان ستيوارت في السابعة عشرة حينما دخلا السجن، وهم الآن في مطلع الخمسينات.

وكان تشيستنات قد تقدم بطلب معلومات في الربيع الماضي، واكتشف أدلة جديدة على براءته، أخفيت عن محاميه أثناء المحاكمة، فخاطب وحدة نزاهة الاتهامات في بالتيمور، المعنية بالنظر في الاتهامات القديمة.

وكان تشيستنات قد رفض الاعتراف بمسؤوليته عن جريمة القتل، مقابل الإفراج عنه جزئيا في وقت سابق، لاعتزازه ببراءته ومن معه، حيث صرح لشبكة سي إن إن، بأنه لم يكن يسعى فقط لتحقيق العدالة لنفسه، مؤكدا أنه كان يفعل لزميليه كل ما يفعله لنفسه.

ووقعت الجريمة في نوفمبر عام 1983، حينما أصيب داكيت البالغ من العمر 14 عاما بالرصاص من أجل سرقة سترة لكرة السلة تحمل شعار جامعة جورج تاون. وفي الوقت ذاته كان المراهقون الثلاثة يزورون معلما قديما لهم، ثم اصطحبهم أمن المدرسة إلى الخارج قبل نصف ساعة من وقوع جريمة القتل، وفقا لعريضة مشتركة قدمها رجال الأمن ومحامي ولاية بالتيمور، مارلين موسبي.

لكن التهم وجهت إليهم بناء على قول الشهود، وما أطلق عليه المدعون في ذلك الوقت "دليلا بالغ الأهمية"، وهي سترة تحمل شعار جامعة جورج تاون موجودة في غرفة نوم تشيستنات، لكنها لا تحتوي على آثار دم أو رصاص. كما تقدمت والدة تشيستنات بوصل شراء لهذه السترة، وشهدت موظفة في المتجر بأنها اشترتها مؤخرا. لكن شهادة الشهود والإخفاء المتعمد وتشويه الأدلة جعلت من الأبرياء الثلاثة كبش فداء. كذلك أخفيت عن الدفاع مكالمات مجهولة تحدد القاتل، وهو شخص كان يبلغ من العمر وقت وقوع الجريمة 18 عاما، وتوفي عام 2002 في إطلاق رصاص.

وتعليقا على الإفراج عن الأبرياء الثلاثة قالت موسبي: "لا أعتقد أن ما حدث اليوم هو نصر، وإنما هو مأساة، ونحن بحاجة أن نتحمل مسؤولية ما حدث"، وتابعت: "لا توجد أي وسيلة لإصلاح الضرر الذي لحق بهؤلاء المواطنين، عندما سرقت منهم 36 سنة من حياتهم".

المصدر: وكالات

 

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

ماذا وراء التصعيد الأخير بين دمشق و"قسد" وما علاقة زيارة الوفد التركي باشتعال المعارك؟

اليمن.. المجلس الانتقالي يرد على تهديدات "المفتي الدبلوماسي" بالتحالف مع الحوثيين

الخارجية السورية: وفد وزاري سوري يصل إلى موسكو لإجراء مباحثات مع المسؤولين الروس