مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

روسيا.. العثور في قاع بحيرة لادوغا على باخرة تعود إلى القرن الـ19

اكتشف الغواصون وعلماء الآثار الروس في قاع بحيرة لادوغا، بشمال غرب روسيا، باخرة تعود إلى القرن الـ19.

روسيا.. العثور في قاع بحيرة لادوغا على باخرة تعود إلى القرن الـ19

وكانت تستخدم الباخرة لنقل الحجاج والبضائع للأديرة على شواطئ البحيرة. ولم تكن "سفينة قراصنة قديمة"، كما ذكر سابقا في وسائل الإعلام، صرح بذلك المشاركون في أعمال التنقيب في مؤتمر صحفي، يوم 14 أغسطس الجاري في موسكو.

وقال إيفار ستيبانوف الباحث في مركز التراث الأثري تحت المائي لدى معهد الآثار التابع لأكاديمية العلوم الروسية:"خلال عمليات التنقيب تحت الماء اكتشفنا مع زملائنا باخرة يبلغ طولها 25 مترا وعرضها 5 أمتار، وكانت هذه السفينة التي يُفترض أنها مصنوعة من مواد أجنبية تستخدم لنقل الحجاج، وتبين ذلك من نقش غائر مع صدفة الأسقلوب والدلفين. وأوضح أن هذه الآثار كانت رموزا منذ العصور الوسطى لرحلات الحج ويسوع المسيح.

وكما أشار ستيبانوف فقد تم اكتشاف هذه السفينة خلال أعمال التنقيب تحت الماء والتي أجريت في قاع بحيرة لادوغا بمبادرة من الشركاء في أكاديمية العلوم الروسية ومن مركز البحث العلمي 1xPedition الذي أسسه نادي الغوص "ديفو" في منطقة أوريول الروسية. ويعكف المتخصصون فيه على دراسة التراث الروسي تحت الماء منذ عدة سنوات، وقد عثروا مؤخرا على سفينة غارقة في أعماق بحيرة لادوغا في إطار مشروع وضع خريطة تفصيلية لقاع هذه البحيرة.

وبعد اكتشاف هذه السفينة لجأ الغواصون إلى علماء الآثار للمساعدة، حيث قاموا بدراسة السفينة بشكل دقيق والتقطوا عددا كبيرا من الصور وصوروا مقاطع فيديو، كما اكتشفوا على متنها العديد من القطع الأثرية التي تشير إلى زمن ما قبل ثورة أكتوبر (عام 1917). بالإضافة إلى الرموز الدينية، عثر الغواصون على الطوب السويدي من النصف الثاني من القرن التاسع عشر وتحف من أصل فنلندي وزجاجات وأدوات أخرى.

وأشار المشاركون في المؤتمر الصحفي إلى أن هذه الاكتشافات تلقي بظلال من الشك على التقارير الإعلامية الأخيرة التي تفيد بأن علماء الآثار والغواصين تمكنوا من اكتشاف "سفينة قراصنة" في قاع بحيرة لادوغا، وادعوا أنها ربما كانت مملوكة للقديس سيبريان ستوروجنسكي. لكنه عاش في فترة ما قبل بناء باخرة الحج وغرقها بعدة قرون، وتحطمت سفينته أيضا، كما تفيد بذلك الأسطورة، وانتهى بها الأمر في قاع بحيرة لادوغا.

وأشار ستيبانوف أيضا إلى أن العلماء لا يخططون في الوقت الراهن للجوء إلى استخدام الأساليب الجيوكيميائية وتقنيات أخرى من العلوم الطبيعية لتحديد عمر ووقت بناء السفينة. في رأيه، يمكن الحصول على هذه المعلومات من خلال تحليل الصحافة الفنلندية في فترة ما قبل الثورة، والتي من المفترض أن تحتوي على تقارير حول إنزال سفينة الحج في الماء وقصص عن اختفائها لاحقا. وقال الباحث إن الحصول على مثل هذه المعلومات سيساعد في الكشف عن اسم وتاريخ وجود هذه السفينة التي تعود إلى فترة ما قبل الثورة.

المصدر: تاس

 

 

 

التعليقات

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

لافروف: "الناتو" "تجاوز كل حدود اللياقة" بإعلانه إمكانية توجيه ضربات استباقية لروسيا

"العواقب ستكون وخيمة".. مدفيديف يحذر الغرب من نقل السلاح النووي إلى أوكرانيا

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!