مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

الإيرانيون يعيشون بالنصف.. تراجع شديد في الميزانية

"في طهران أعلنوا أن أمريكا تريد تركيع إيران"، عنوان مقال فيميدا سليموفا، في "نيزافيسيميا غازيتا"، حول تراجع ميزانية الجمهورية الإسلامية في 2019 إلى نصف ما كانت عليه في 2017.

الإيرانيون يعيشون بالنصف.. تراجع شديد في الميزانية
أرشيف - سوق في طهران، 7 أكتوبر 2015 / Raheb Homavandi / Reuters

وجاء في المقال: في إيران، التي شملتها العام الماضي موجتان من العقوبات الأمريكية الشديدة، شعروا بمدى تأثيرهما السلبي على نوعية حياة السكان.

وقد قال روحاني في حديثه، الثلاثاء أمام المجلس (البرلمان الايراني)، حيث تمت مناقشة مشروع ميزانية السنة الفارسية القادمة، التي تبدأ في 21 مارس 2019: "لا أحد يستطيع أن ينكر التأثير السلبي للعقوبات على اقتصاد البلاد وعلى نوعية حياة الناس، لكننا سنتغلب على كل الصعوبات بمساعدة البرلمان ودعم الشعب والزعيم الروحي آية الله علي خامنئي".

وشدد روحاني على أن مشروع الوثيقة المالية الرئيسية للبلاد تم وضعه "مع الأخذ بعين الاعتبار العقوبات الأمريكية الظالمة"، مضيفاً أن هدف العقوبات تركيع إيران.

ستكون ميزانية الجمهورية الإسلامية للعام 2019، ما يعادل 47.5 مليار دولار، وهو ما يقرب من نصف ميزانية العام الماضي. نتج هذا الانخفاض الحاد عن تراجع قيمة العملة الوطنية.

وفي الصدد، وصف كبير الباحثين في مركز دراسات الشرقين الأدنى والأوسط بمعهد الدراسات الشرقية التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، فلاديمير ساجين، الوضع السياسي الداخلي في إيران بالمعقد. فغالبية الإيرانيين غير راضين عن الوضع الاقتصادي، وهناك مظاهرات أسبوعياً تقريباً في البلاد. يخرج الناس إلى الشوارع لأسباب مختلفة، تتراوح بين عدم دفع مؤسسات ما للأجور لموظفيها وتنتهي بقضايا وطنية جدية.

وعلى خلفية ما يجري، تراجع موقف روحاني وحكومته بشكل ملحوظ خلال هذه الأشهر- كما يقول ساجين- يستغل ذلك معارضو الرئيس المتحمسون، بمن فيهم سلفه محمود أحمدي نجاد، والذين تنافسوا معه في الانتخابات الأخيرة. كلهم يرفضون سياسة الإصلاح الليبرالي التي يتبعها روحاني. جزء كبير من فيلق الحرس الثوري الإسلامي، يقف أيضا ضد الرئيس.

وأضاف ساجين: "على الرغم من تزايد ضعف وضع روحاني وموقفه مع الوقت، أعتقد أنه سيعيش سياسياً حتى العام 2021، موعد الانتخابات الرئاسية المقبلة. هو نفسه لن يتمكن من الترشح لولاية ثالثة. وأعتقد بأن مؤيديه لن يكونوا قادرين على الحصول على إدارات السلطة التنفيذية في البلاد"..

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا