Stories
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راقصة وعازف ورابر: وجوه السياسة اللبنانية كما لم ترها من قبل.. وما علاقة الأسد؟ (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
المصري مصطفى محمد يظهر ضمن تشكيلة منتخب السودان في مواجهة الجزائر.. ما القصة؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يقود الجزائر لتحقيق فوز كبير على السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحت أنظار زين الدين زيدان.. لوكا زيدان ينقذ الجزائر من هدف محقق أمام السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يسجل أحد أسرع الأهداف في تاريخ كأس الأمم الإفريقية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأنظار تتركز على لوكا زيدان.. تشكيلة منتخب الجزائر الأساسية لمواجهة السودان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة الجزائر ضد السودان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بداية مثالية لمنتخب تونس في كأس إفريقيا 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح يحقق ما عجز عنه كل أساطير منتخب مصر في كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حسام حسن يكشف سبب إهدار نجوم منتخب مصر للفرص السانحة أمام زيمبابوي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
طبيب منتخب مصر يكشف تفاصيل إصابة مصطفى محمد ومحمد حمدي قبل مواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
علاء مبارك يوجه رسالة لمنتخب مصر بعد فوزه على زيمبابوي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بكلمة عربية.. هالاند يفاجئ صلاح ومرموش بعد مباراة مصر وزيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جاكسون يقود السنغال لفوز عريض على بوتسوانا في كأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة تونس ضد أوغندا في كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ليفربول يغازل محمد صلاح بعد هدفه القاتل في مباراة مصر وزيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
19 عاما سجنا لمرتزق كولومبي أطلق النار على جنود روس في دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف: 417 ألف مواطن تطوعوا للخدمة في الجيش الروسي منذ مطلع العام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في زابوروجيه واستمرار تقدم قواتنا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: إسقاط 172 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيلاوسوف يهنئ الجيش الروسي بتحرير بلدة أندرييفكا في دنيبروبيتروفسك
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
مشاهد لمعارك تحرير القوات الروسية لبلدة أندرييفكا في مقاطعة دنيبروبيتروفسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منظومة "بانتسير-اس" الروسية تحمي المجال الجوي من صواريخ العدو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. احتفالات عيد الميلاد الكاثوليكي من ساحة كنيسة المهد في بيت لحم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غارات جوية إسرائيلية على مناطق متفرقة من جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لقصف مواقع أوكرانية براجمات اللهب الروسية TOS-1A
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لاستخدام القوات الروسية المسيّرات في إزالة الألغام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جورجيا.. احتراق شجرة عيد الميلاد الرئيسية في مدينة جارداباني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لتحطم سيارة فينس زامبيلا "الفيراري" مبتكر لعبة Call of Duty
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. تواجد مكثف لقوات إسرائيلية وجرافات في مخيم قلنديا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة.. رياح عاتية تقلب طائرة صغيرة في مدينة هيلينا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
90 دقيقة
RT STORIES
واقعة نادرة تنهي مباراة في الدوري العراقي بعد 12 دقيقة من بدايتها (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعبة سيلتيك تسجل هدفا استثنائيا من ركلة البداية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيديو.. تدخل غير مألوف لحارس الوحد الإماراتي يسفر عن ركلة جزاء وبطاقة حمراء (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
بحضور بوتين.. مجلس الفدرالية يوصي الخارجية بمواصلة الحوار مع واشنطن وتحقيق التسوية في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتكر: أطراف التفاوض تناقش أربع وثائق تتعلق بأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ريابكوف: أجرينا "جولة مباحثات جدّية ومعمقة" مع واشنطن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسؤول سابق في البنتاغون: تعنت زيلينسكي ساهم في التقارب بين موسكو وواشنطن
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
هل تندلع الحرب بين روسيا وأوكرانيا؟
الاستفزاز الأوكراني في محيط شبه جزيرة القرم مرشح بقوة لكي يتحول إلى نزاع عسكري واسع النطاق بين روسيا وأوكرانيا، والسؤال المطروح: لأي مدى يمكن أن تذهب أوكرانيا، وروسيا، والناتو؟
انتهكت ثلاث سفن تابعة للبحرية الأوكرانية المياه الإقليمية الروسية، الأحد 25 نوفمبر الجاري، وتجاهلت مطالب السلطات الروسية، ولم ترسل طلبا بالمرور عبر مضيق كيرتش للجانب الروسي، وبالتالي لم تدرج في جدول المرور، وتوجهت إلى جسر القرم، مارة أسفل القوس الرئيسي للجسر، حيث تمر جميع سفن النقل المتوجهة من بحر آزوف إلى البحر الأسود، ويكتظ الممر بالسفن، وينظم حركة المرور خلاله المرشدون الروس، وفقا لجداول صارمة. لذلك هدد اقتحام السفن الأوكرانية الملاحة الدولية، وجسر القرم، الذي يعد منشأ استراتيجيا روسيا.

روسيا تطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي لبحث الوضع في بحر آزوف
من جانبه اتخذ جهاز الأمن الفيدرالي الروسي بالطبع إجراءاته بوقف هذه الاستفزازات الأوكرانية، وأطلقت النيران، وأصيب 3 بحارة بجروح جراء إطلاق النار، قدم لهم الجانب الروسي الخدمات الطبية الضرورية، وتم احتجاز السفن الثلاث التي انتهكت المياه الإقليمية الروسية.
ضمّت السفن الأوكرانية زورقين وسفينة قاطرة، وبالطبع فلم تكن لدى تلك السفن أي قدرات عسكرية ملموسة، ولم يكن هناك أي فرصة لديهم في الاشتباك، ما يدعو للتساؤل عن الهدف من تلك العملية الانتحارية؟
إن الوضع في أوكرانيا سيء للغاية، فالانقلاب الذي شارك في تدبيره الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي ضد الرئيس الشرعي، فيكتور يانوكوفيتش، عام 2014 لم ينجح في تغيير حياة المواطنين إلى الأفضل، بل على العكس تماما، تحولت حياة المواطنين إلى ما هو أسوأ بمراحل. وبينما كان الناتج المحلي الإجمالي لأوكرانيا قبل الانقلاب قد حقق 183 مليار دولار أمريكي، أصبح الناتج المحلي الإجمالي 112 مليار دولار في عام 2017. وبينما كانت، ولا زالت، روسيا المستثمر الأكبر على الإطلاق في الاقتصاد الأوكراني، توقفت عن مساعدة أوكرانيا، بعدما رفضت الأخيرة سداد الديون المتراكمة عليها لروسيا، وأصبحت أوكرانيا تعتمد اليوم بشكل كلي على مساعدات الاتحاد الأوروبي وقروض صندوق النقد الدولي، الذي يطالب السلطة الأوكرانية مقابل تلك القروض بمحاربة الفساد ورفع الدعم عن المواطنين، ما سيرفع سعر الغاز على البسطاء في أوكرانيا، وعلى الرغم من فشل الرئيس الأوكراني، بيوتر بوروشينكو، في محاربة الفساد، إلا أن السلطة الأوكرانية تمكنت بنجاح من رفع سعر الغاز على المواطنين الأوكرانيين، فتحول الحلم الأوروبي إلى كابوس.
لذلك كان من المنطقي أن تنخفض شعبية الرئيس الأوكراني، بيوتر بوروشينكو، لتصل إلى أدنى مستوياتها 8.9%، وليشغل المرتبة الثالثة، بعد أحد مقدمي البرامج الكوميدية في التلفزيون، وأحد مغني الروك. علاوة على ذلك فقد حقق بوروشينكو رقما قياسيا في استطلاعات الرأي، حول عدد المواطنين الذين لن يصوتوا له تحت أي ظرف من الظروف وهو 50%، بينما صرح 75% من المواطنين الأوكرانيين أن الدولة لا تسير في الطريق السليم.

الاتحاد الأوروبي أم إيطاليا.. من يدمر الآخر؟
وأصبح من الواضح أن الانتخابات التي قد أصبحت على الأبواب، 31 مارس 2019، سوف تجلب لنظام بوروشينكو فشلا ذريعا، ليصبح الحل الوحيد أمامه، هو إلغاء هذه الانتخابات، وهو الهدف الأول من الاستفزازات الأوكرانية.
لقد سئم العالم من أوكرانيا، التي يستخدمها الغرب فقط كوقود حرب، فهي مجرد قفاز لإلحاق الضرر بروسيا دون أن تتسخ يد الغرب، فالقوات الأوكرانية تتابع قصفها للمناطق غير التابعة لسلطة بوروشينكو، دونيتسك ولوغانسك يوميا، بينما لا تظهر هذه الحرب المستمرة في أي من عناوين الأنباء، ولا تحرك الغرب لدعم نظام بوروشينكو.
تأمل كييف، من خلال تفجيرها صداما مع روسيا، في الحصول على دعم اقتصادي من الغرب، في اللحظة التي توقفت المدفوعات الروسية، لأوكرانيا مقابل عبور الغاز عبر أوكرانيا، عقب إنشاء خط أنابيب السيل التركي والشمالي – 2، وذلك هو الهدف الثاني من الاستفزازات الأوكرانية.
أما الهدف الثالث لأوكرانيا، فهو أن الوضع في دونيتسك ولوغانسك قد خرج عن سيطرة كييف منذ فترة من الوقت، ووصل إلى طريق مسدود، حيث ترفض كييف تنفيذ بنود اتفاقية مينسك، وبدء حوار مع الانفصاليين، بينما يبقي نظام بوروشينكو مجموعة النازيين الجدد، وغيرهم من التنظيمات الأوكرانية القومية المتطرفة على أهبة الاستعداد، وهم من يقفون ضد أي موائمات مع الناطقين باللغة الروسية في شرق أوكرانيا. ومع رفض طريق الحل السياسي، فإن الطريق الوحيد المتبقي هو طريق الحرب. وروسيا لن تسمح بتطهير عرقي للسكان الروس في أوكرانيا، حيث يبدو الطريق الوحيد لنجاح أوكرانيا في ذلك، إذا نجحت في توريط الناتو في هذا النزاع العسكري.

هل يتسبب محمد بن سلمان في حلّ منظمة "أوبك"؟
إن أوكرانيا تستفز روسيا لوقت طويل، بغرض الحصور على رد فعل قاس من جانب روسيا، وبخاصة حينما احتجزت بعض سفن الصيد المسجلة في شبه جزيرة القرم، أثناء نقلها بعض السلع إلى دونيتسك. وبالطبع يتجاهل الغرب أحداثا كهذه، وقد التزمت روسيا تجاه تلك الأحداث بأقصى درجات ضبط النفس، واكتفت بالتفتيش الصارم لجميع السفن العابرة خلال مضيق كيرتش في اتجاه أوكرانيا، عبر مياهها الإقليمية، الأمر الذي لفت انتباه الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، اللذان طالبا روسيا بوقف تفتيش السفن الأوكرانية.
لقد بادر نظام بوروشينكو، مدعوما من الغرب، بالإعداد للذهاب إلى الأمم المتحدة بشان ما أسماه عرقلة روسيا لحركة الملاحة من الموانئ الأوكرانية في بحر آزوف، لكن كييف، فيما يبدو، لم تحصل على دعم ملحوظ من الغرب لهذه المبادرة، فقررت اللجوء إلى الاستفزاز العسكري، لتضع روسيا في موقف "المعتدي"، ولتضمن بذلك دعم الغرب.
وكنتيجة لهذا فإن بوروشينكو قد دعا الاتحاد الأوروبي، بكل سرور، لفرض عقوبات إضافية على روسيا بسبب ما أسماه "الاعتداء الروسي"، بل وقام بفرض الأحكام العرفية في البلاد، والتي يتعين على البرلمان الأوكراني اليوم الموافقة عليه. ووفقا للقوانين الأوكرانية، فإن سريان الأحكام العرفية في البلاد يمثل حظرا على حرية الصحافة، وإمكانية منع الأحزاب السياسية، والأهم من ذلك كله – إلغاء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية. لذلك فما يبدو الآن هو أن الهدف الأول من الاستفزازات الأوكرانية هو الهدف الرئيسي، وأضاف بوروشينكو أن الأحكام العرفية لا تعني حشد القوات العسكرية، بمعنى أنه شخصيا لا يؤمن بـ"العدوان الروسي" وبحرب واسعة النطاق.
أعتقد أن الهدف الثاني سوف يتحقق جزئيا، فالولايات المتحدة الأمريكية قد ترفع من درجة دعمها العسكري فحسب لأوكرانيا، دون الدعم الاقتصادي، فوتيرة انهيار الاقتصاد الأوكراني سوف تتسارع على خلفية خطر اندلاع الحرب.
أما الهدف الثالث، فبالتزامن مع الاحتجاجات الدبلوماسية، والهجوم على سفارة روسيا في كييف، فإن مجموعة السفن الصدئة التي تسمى اصطلاحا بالقوات البحرية الأوكرانية قد خرجت إلى البحر، للتأكيد على الطبيعة الاستفزازية للعملية الأوكرانية. بالطبع فإن روسيا قادرة على إغراق الأسطول الأوكراني بأكمله في ظرف ساعة على الأكثر، لكن الأسطول الأوكراني قد تقتصر مهمته على الهجوم، لا من أجل الانتصار، وإنما من أجل دفع روسيا إلى الرد العسكري، حتى ولو كلفه ذلك وجوده، حتى يتدخل الناتو فيما بعد في النزاع العسكري.
لا يزال الرد الغربي على الاستفزازات الأوكرانية حذرا، حيث صمتت واشنطن، بينما طالب الناتو الأطراف بضبط النفس، ويتوقف تطور المشهد على ما إذا كانت تلك الاستفزازات بمبادرة شخصية من بوروشينكو عشية الانتخابات الأوكرانية، أم أنها خطوة تأتي بمباركة من واشنطن ولندن وبرلين. سنعرف الإجابة على هذه الأسئلة قريبا.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات