مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

77 خبر
  • زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية
  • خارج الملعب
  • الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق
  • زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية

    زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق

    الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

متفجرات تحت النظام

تحت هذا العنوان كتب الخبير في الشؤون الأمريكية يوري روغوليف في صحيفة "إزفيستيا" الروسية، عن عواقب إرسال "الطرود المتفجرة" للجهات التي تتلقاها في الولايات المتحدة.

متفجرات تحت النظام
البيت الأبيض / White House/Flickr.com / Globallookpress

وجاء في المقال: خلال أقل من أسبوعين على انتخابات الكونغرس الأمريكي أرسلت إلى مجموعة من السياسيين ورجال الأعمال ونشطاء اجتماعيين طرود بريدية تحتوي على مواد متفجرة.

وكان بين مستلمي الطرود، الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، ونائبه جون بايدن، ووزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، والملياردير جورج سوروس، كما لم تسلم وسائل الإعلام من تلقي هذه الرسائل الملغومة، فيما جميع المتلقين هم من الحزب الديمقراطي أو أنصاره.

ويشير الكاتب إلى أن هذه العملية جدية ومحزنة في نفس الوقت، وأنه لا يتذكر شيئا مشابها بهذا الحجم في تاريخ الولايات المتحدة.

وأعاد إلى الأذهان رسائل "الجمرة الخبيثة" التي تبين أن مرسلها كان شخصا واحدا، وأنها تنمّ عن عمل فردي لا أكثر، ولم تكن تحتوي على آثار حقيقية للجمرة.

واعتبر استنادا إلى ذلك أن إرسال الطرود الملغومة، استفزاز جدي هدفه التأثير في الحملة الانتخابية، بل "تفجير" المجتمع الأمريكي المتوتر أصلا.

وأشار إلى أن المواجهات داخل المجتمع الأمريكي وصلت إلى درجة تجعل أي استفزاز وخاصة بهذا الحجم مثارا لعدم الاستقرار، مما يعني أن لهذه الطرود عواقب بعيدة تتعدى التأثير في انتخابات الكونغرس المزمعة في الـ6 من نوفمبر المقبل.

ويشير الكاتب إلى أنه قد يكون وراء هذا العمل قوى إرهابية داخلية أو خارجية مرتبطة بالمجموعات المتطرفة، فيما المثير في الأمر أن الاختيار وقع على أحد جانبي المواجهة السياسية، بما قد يكون ضربة موجهة للرئيس الجمهوري ترامب وحزبه، أو محاولة لتشويه سمعة الحزب الديمقراطي.

وأضاف أنه إذا كانت عواقب هذه العملية على ترامب وحزبه معروفة نوعا ما، فإن الضربة ضد الحزب الديمقراطي يمكن أن يكون سببها ببساطة، حملته الشرسة ضد ترامب وحزبه واتهامه بالتآمر مع روسيا.

والشيء اللافت الذي أشار إليه الكاتب، هو اتهام قناة "سي إن إن" الرئيس ترامب المناهض لها، بالوقوف وراء هذه العملية، استمرارا لتبادل الاتهامات وفضح كل طرف ندّه عبر وسائل الإعلام الموالية له.

وخلص عموما إلى أن العمليات من هذا القبيل محفوفة بالمخاطر، وقد تسبب انهيارات أو على الأقل ركودا في النظام السياسي الأمريكي.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

لحين تنصيب ترامب.. قوات كييف تكشف أوامر تلقتها تخص مقاطعة كورسك

هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان

"لن يغزو غزة ويمطر إيران بالنار".. تعليق إسرائيلي على تهديدات ترامب بشأن أسرى إسرائيل في غزة

استسلام جنود أوكرانيين من اللواء الرئاسي عند وصول الجيش الروسي إلى مواقعهم

ترامب يطلق تهديدا ناريا للمسؤولين عن عدم إطلاق سراح الأسرى لدى "حماس"

"البنتاغون" لا يقرّ بإسناده "قسد" في ضربتين بمنطقة الفرات في سوريا