مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

روسيا عن غير قصد دعمت العقوبات ضد إيران

تحت العنوان أعلاه، كتبت أناستاسيا باشكاتوفا، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول بحث طهران عن مذنبين في وضعها الخانق، واحتمال أن تنضم روسيا إلى القائمة قريبا.

روسيا عن غير قصد دعمت العقوبات ضد إيران
Globallookpress

وجاء في المقال: في سبتمبر، قد تستضيف طهران قمة روسية تركية إيرانية حول سوريا. وفي الصدد، قال ألكسندر تيموفييف، الأستاذ المساعد في الجامعة الاقتصادية الروسية، لـ "نيزافيسيمايا غازيتا": " يمكن، من حيث المبدأ، لروسيا وإيران وتركيا أن تشكل تحالفًا قويًا في منطقة ذات أهمية حاسمة في العالم". تأثيرهم معا على سوق الطاقة عظيم. إنما ليس كل شيء على ما يرام بينهم، لأن المصالح بين هذه الدول تتوافق فقط بشكل مؤقت، تبعا للظروف. بصعوبة بالغة، تطورت العلاقات بين روسيا وتركيا، لا سيما في مجال الطاقة، "حول السيل التركي". ويمكن أن تنشأ تناقضات ليست أقل حدة مع إيران.

وقال وزير النفط الإيراني، بيجن نامدار زنغنه، إن بعض أعضاء منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) يشوهون القرارات الأخيرة التي اتخذتها المنظمة فيما يتعلق بكميات الإنتاج. يمكن افتراض أن روسيا مقصودة أيضا بهذه الشكوى. فقد حاولت في وقت سابق، في إطار ما يسمى باتفاق "أوبك +"، خفض إنتاج النفط أولاً، ثم بدأت في زيادته. مهما تكن الأسباب المنطقية لزيادة إنتاجها الآن، فموسكو تبدو كأنها تشارك بصورة غير متوقعة في التواطؤ مع واشنطن ضد طهران.

إلا أن المحلل في شركة" فينام "سيرغي دروزدوف، يرى تواطؤا من مصدري النفط مع الولايات المتحدة. فـ" بعد أن وصل سعر الذهب الأسود إلى 80 دولاراً للبرميل، قررت بلدان أوبك + التي تقودها روسيا والمملكة العربية السعودية زيادة الإنتاج، لوقف الارتفاع المفرط في سوق النفط. مثل هذه الخطوة، على خلفية استياء الولايات المتحدة، يمكن أن تبدو مؤامرة. إلا أنه مجرد تطابق بالصدفة بين مصلحة أوبك والولايات المتحدة".

إنما يعترف بعض الخبراء بأن موسكو وجدت نفسها بالفعل في وضع صعب للغاية وتحاول أن تأخذ في الاعتبار جميع مزايا وعيوب التعاون مع كل من طهران وواشنطن.

ففي السياق، يقول مدير معهد الاقتصاد الراهن، نيكيتا إيساييف: "من ناحية، سيكون دعم موسكو الواضح لطهران سبباً لتشديد العقوبات الأمريكية ضد روسيا؛ من ناحية أخرى، فإن تجاهل مصالح إيران سيُفقد روسيا دعمًا كبيرًا في سوريا.. مسألة الشرق الأوسط، مهمة ومعقدة. لكن العقوبات المستقبلية ضد روسيا خطيرة للغاية...إذا كانت الولايات المتحدة مستعدة للنظر في بعض التنازلات في الشرق الأوسط كورقة مساومة، فمن المحتمل أن تقبل (موسكو) بها".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

مسؤول سعودي: المملكة تطالب بخروج القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن من حضرموت والمهرة

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

روسيا: تصريحات زيلينسكي حول القرم تكشف "ارتعاشا سياسيا" وخوفا على مستقبله