مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

الحياة بعد محمود عباس

تحت العنوان أعلاه، كتب يفغيني ساتانوفسكي، في "كوريير" للصناعات العسكرية، حول الصراع الفلسطيني الذي بدأ على شغل مكان محمود عباس، تمهيدا لاستقالته المرتقبة.

الحياة بعد محمود عباس
الحياة بعد محمود عباس / Globallookpress

ومما جاء في مقال ساتانوفسكي: بدأ الصراع بين أعضاء القيادة الفلسطينية الرئيسيين على إرث رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) البالغ من العمر 83 عاماً، المتوقعة استقالته قريبا.

في إسرائيل، يتم النظر في عدة سيناريوهات لتطور الوضع بعد رحيل عباس عن منصبه. أحد الخيارات، إنشاء فتح ائتلافا مستقرا، حيث يتم تقاسم سلطة بين الجماعات الفلسطينية التي لن تخضع بعد الآن لزعيم واحد. هناك حالة محتملة لتصاعد النزاعات بين أعضاء قيادة السلطة الوطنية الفلسطينية إلى صدامات تغرق المنظمة في فوضى مماثلة للانتفاضة الثانية. سوف تكسب من ذلك حماس، التي ستتاح لها فرصة الاستيلاء على السلطة في الضفة الغربية على خلفية الفوضى في قيادة فتح.

ما زال عباس يواصل مسيرة التشدد التي تتيح عزل رام الله. وهو يعتقد أن الولايات المتحدة تحاول إزاحته عن الطريق، الذي يتمثل جوهره في الصراع الدبلوماسي والمسلح مع إسرائيل. ووفقا له، فواشنطن، باعترافها بالقدس عاصمة لإسرائيل وتقليصها ميزانية الأونروا، تحاول تقسيم الساحة السياسية الفلسطينية إلى قسمين وتسليم حماس قطاع غزة. يخشى قادة فتح من أن تقودهم مقاطعة الإدارة الأمريكية إلى طريق مسدود. ولم ينجح كبار مسؤولي السلطة الوطنية الفلسطينية في تخفيف نبرة اتصالات عباس مع ممثلي البيت الأبيض. في الوقت نفسه، يواصل الرئيس ترامب سياسته في القضاء على الأونروا.

مسألة خليفة محمود عباس، الذي ورث السلطة عن عرفات، لم تطرح فقط بسبب عمره، إنما هي على صلة بإخفاقات السلطة الوطنية الفلسطينية، فضلا عن استياء الفلسطينيين من وضعهم الاقتصادي والسياسي. من غير الواضح، بعد، ما إذا كان سيقود السلطة زعيم واحد أو ستدار جماعيا حتى الانتخابات. لا يتم تشكيل مراكز القوة في السلطة الوطنية الفلسطينية للحصول على السيطرة العسكرية، إنما لتعزيز مكانة كبار المسؤولين في المفاوضات المستقبلية بشأن السلطة.

يميل الخبراء الإسرائيليون إلى ثلاثة سيناريوهات: فوضى واضطرابات مسلحة؛ وضع غير مستقر من دون قائد، ولكن مع عدد من مراكز القوة والاستقرار؛ قيادة جماعية ذات طابع قبلي للمجتمع الفلسطيني. من الواضح أن إسرائيل لن تسمح لحماس بالحصول على السلطة في الضفة الغربية، مفضّلة حركة فتح. فيما تسعى القيادة الإسرائيلية إلى ترك حماس في غزة ومساعدتها على استقرار الوضع الإنساني هناك.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

زيلينسكي يعرب عن استعداده لتغيير التشريع لإجراء انتخابات رئاسية بعد دعوة ترامب