مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

64 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • مشاهد خاصة لـRT لعودة أهالي جنوب لبنان إلى قراهم

    مشاهد خاصة لـRT لعودة أهالي جنوب لبنان إلى قراهم

  • الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

    الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

  • العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

    العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

  • كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

    كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

المهرجون يخربون السيرك

تحت العنوان أعلاه، كتب قسطنطين بوغدانوف، في "إزفستيا"، حول دور الولايات المتحدة في انهيار منظومة الأمن العالمية.

المهرجون يخربون السيرك
ZUMAPRESS.com / Tom Nicholson / Globallookpress

وجاء في المقال: نشر الولايات المتحدة منظومة دفاع عالمية مضادة للصواريخ أحد المشكلات في العلاقات الروسية الأمريكية. فرفع القيود عن تطوير منظومات مضادة للصواريخ، الناجم عن تغيير جذري في النظام العالمي بعد نهاية الحرب الباردة، دفع إلى أزمة شاملة في نظام السيطرة على الأسلحة الاستراتيجية.

في مشكلة الدفاع المضاد للصواريخ، كان هناك دائما بعدان: تقني-عسكري، وسياسي-عسكري. وعادة ما كانت النقاشات تبدأ من الأول وتنتهي غالبا عنده. فاهتمام الجميع انصب على ما تستطيعه المنظومة الأمريكية العالمية المضادة للصواريخ وما تعجز عنه. ومع ذلك، فهناك جانب عسكري-سياسي للمشكلة، وبالكاد يقل أهمية عن سابقه.

في منطق الاتفاق حول الدفاع المضاد للصواريخ، المبرم في العام 1971، هناك مبدأ "الحساسية المتبادلة". فالدولتان العظميان، من خلال منعهما تصنيع ونشر منظومات مضادة للصواريخ تتجاوز الحد الأدنى، ضمنتا لنفسيهما الحق في الرد (النووي) الحتمي.

كان ذلك الاتفاق ابن زمنه: عالم حرب باردة ثنائي مع مواجهة أيديولوجية بين منظومتين. ومع ذلك، فالاتفاق استمر والعالم تغير... فقد بدأ عالم متعدد الأقطاب بالتشكل، والسلاح الصاروخي النووي غالبا ما ينظر إليه من قيادات دول نامية، اليوم، كأداة ردع وضمان سيادة.

منظومة الدفاع الصاروخي في هذا العالم، لم تعد مصدرا لزعزعة الاستقرار إنما أداة تأمين ضد النمور النووية الشابة. وفي ذلك، تكمن الفحوى الحقيقية لتخريب الولايات المتحدة اتفاق 1971.

ولذلك، فالحالة حين "يخرب المهرجون السيرك" لم تظهر اليوم أو حتى أمس... إنما هي أرسيت على حدود القرنين، في لحظة انهيار الحوار حول الدفاع المضاد للصواريخ والمشكلة حول التصديق على اتفاقية "ستارت-2".

فما الذي يمكن انتظاره من الأنظمة الصاروخية-النووية الشابة، التي ترى أمامها دولا عظمى قديمة وذات مكانة تهدم بحماسة أعمدة وهياكل بنيان الأمن الاستراتيجي التي عمرتها على مدى خمسين عاما.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

وزير الخزانة الأمريكية يمهل زيلينسكي ساعة واحدة للنظر في اتفاق الموارد المعدنية

ماسك تعليقا على وصول الوفد الروسي للسعودية: هكذا تبدو القيادة الكفؤة

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

"السعودية وغزة".. إعلام عبري يكشف تفاصيل عن خطة ترامب للانتقال من صفقة القرن إلى "التريليون دولار"

رئيسة وزراء إيطاليا تبدي انزعاجها من "قمة باريس" بشأن أوكرانيا

كيريل دميتريف: الخروج من السوق الروسية كلف الولايات المتحدة 300 مليار دولار

دميتريف: مباحثات الرياض كانت إيجابية ومتكافئة

برلماني أوكراني يحذر زيلينسكي: القوات البريطانية الخاصة التي تحميك قد تعتقلك يوما ما

كوليبا ينصح كييف بتأجيل المفاوضات و"جر ترامب إلى لعبة طويلة"

"أضاعوا الفرصة": بوشكوف يوجه انتقادات حادة لقمة باريس