مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

النفوذ الإيراني في العراق يصبح هشا

تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، كيف أن نتائج الانتخابات البرلمانية العراقية تعد مؤشرا جيدا للرياض، خلاف القوى التي راهنت عليها طهران.

النفوذ الإيراني في العراق يصبح هشا
Reuters

وجاء في المقال: حصل ائتلاف الشيعي المعارض مقتدى الصدر على نتائج واعدة في الانتخابات البرلمانية التي جرت في العراق خلال عطلة نهاية الأسبوع.

في الصدد، قال منسق البرامج بالمجلس الروسي للشؤون الدولية، سلان محمدوف، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "الصدر، في حد ذاته شخصية مستقلة للغاية. لكنه براغماتي بما فيه الكفاية لفهم أن طرد إيران من العراق ليس أمرا سهلا. فلا بد من التفاوض والتعاون معها. ينبغي أن لا ننسى أن مقتدى الصدر عاد مؤخرا من إيران، وهذا يعني أن علاقته مع الجمهورية الإسلامية كانت موجودة دائما. وبالتالي، فلا يمكن أن يكون الشخصية المعادية تماما لإيران. ولكنه فكريا، قريب من الأفكار العلمانية في صنع القرار السياسي ومع الحفاظ على العراق ضمن العالم العربي".

وأضاف محمدوف: "بالنسبة للمملكة العربية السعودية، فإن نتائج الصدر مؤشر إيجابي".

نذكّر بأن الواعظ الشيعي نجح في إقامة اتصالات جيدة مع المملكة العربية السعودية السنية: زيارته في العام الماضي إلى عاصمة المملكة تسببت في موجة من الانتقادات من جانب أتباعه في الدين. فقال ضيف الصحيفة: "يجب أن نفهم أن الصدر لن يقف بحماسة ضد الوجود الإيراني: فالأصوات التي حصدها الفتح(المبين) أظهرت أن الإيرانيين يستطيعون كسب قاعدة معينة. الائتلاف الذي يتزعمه الصدر يتكون من مؤيديه ومن الشيوعيين. سيكون عليهم أيضا التوفيق بين مصالحهم. في نهاية المطاف، تلك الأصوات التي حصلوا عليها، لا تسمح للصدر بحل المسألة الرئيسية، أي من سيكون رئيس الوزراء المقبل. نعم، هو الآن أكبر لاعب سياسي، ولكن ليس كبيرا إلى درجة اتخاذ قرار بشأن كيف سيبدو في نهاية المطاف التكوين السياسي، ومن سيتولى رئاسة الحكومة".

نذكّر بأن عدد من يملكون حق التصويت في العراق يبلغ 24.5 مليون شخص. وقد تنافس على مقاعد البرلمان في دورته الرابعة، حوالي 7 آلاف مرشح، من بينهم2011  امرأة، تم تخصيص ربع المقاعد لهن في المجلس المؤلف من 329 مقعدًا. وفي الأثناء، يعرب المراقبون عن قلقهم من أن نسبة المشاركة لم تتجاوز 44.5٪، وهو ما يُعدّ أقل رقم منذ العام 2005.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة