مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

عقدة اليمن.. كيف تحمي روسيا إيران وتتقارب مع السعودية؟

"اليمن كحدس"، عنوان مقال أندريه أونتيكوف، في "إزفستيا"، عن الأسباب التي تدفع موسكو إلى الدفاع عن طهران في مجلس الأمن الدولي.

عقدة اليمن.. كيف تحمي روسيا إيران وتتقارب مع السعودية؟
ممثل روسيا الدائم بالأمم المتحدة فاسيلي نيبنزيا / ZUMAPRESS.com / Michael Brochstein / Globallookpress

وجاء في المقال: عقب اعتماد قرار مجلس الأمن رقم 2401 حول هدنة مدتها 30 يوما في سوريا، تناول مجلس الأمن الوضع في اليمن. في البداية، لم يكن متوقعا حدوث أي شيء خاص: كان على الدبلوماسيين اعتماد وثيقة تمدد حتى مارس 2019 نظام العقوبات ضد قادة التمرد الحوثيين في ذلك البلد.

وكان مجلس الأمن قد أقر حظر توريد الأسلحة إليهم في أبريل 2015. أي أن الحديث كان، في الجوهر، يدور حول تمديد القرار. وقد أعدت المملكة المتحدة مشروع القرار، إلا أن لندن أوردت في النص أن إيران لا تمتثل للحظر المفروض على الأسلحة للمتمردين "لأنها لم تستطع اتخاذ الاجراءات اللازمة لمنع الإمدادات المباشرة وغير المباشرة... من الأشياء المحظورة إلى الأفراد والجماعات"، بما في ذلك الصواريخ البالستية.

الوثيقة بهذه الصيغة، رفضتها روسيا. وأشار ممثل روسيا الدائم بالأمم المتحدة، فاسيلي نيبنزيا، إلى أن القرار يُتخذ "حول اليمن وليس حول إيران".

ويضيف المقال: لكي نكون منصفين، يجب القول إن إيران بالفعل واحدة من الدول التي يمكن أن تزود الحوثيين بالأسلحة. على الأقل ، تتعاطف طهران معهم. المتمردون، هم أيضا من الشيعة، ويقاتلون ضد أحد الخصوم الرئيسيين للجمهورية الإسلامية في المنطقة - المملكة العربية السعودية. ويبقى السؤال عالقا كيف تتمكن إيران- إذا كانت حقا تفعل ذلك- من التغلب على الحصار؟

أما موسكو فتلتزم بأقصى درجات الحياد في الصراع اليمني. هذا الموقف مفهوم. فمن جهة، يحظى المتمردون في اليمن بتعاطف إيران، والجمهورية الإسلامية مرتبطة مع موسكو بالفعل بتعاون وثيق بشأن الصراع السوري وغيره من القضايا. ومن ناحية أخرى، فإن عدم دعم الحصار يعني الوقوف ضد الرئيس المعترف به دوليا، عبد ربه منصور هادي. بالإضافة إلى ذلك، بدأت روسيا تدريجيا في إقامة علاقات مع حليفة هادي الرئيسية، المملكة العربية السعودية. وهكذا، فإن لدى موسكو، بالنسبة لليمن، الوصفة نفسها التي لغيره من الصراعات الأخرى في الشرق الأوسط – المفاوضات.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود