مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

في كييف يحتفلون وفي موسكو يبتسمون.. لقرار واحد

"القرار حول القرم بوصفه نجاحا دبلوماسيا"، عنوان لقاء مع الباحث السياسي غيورغي غولوسوف، في "بوليت رو"، عن قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يدين انتهاكات حقوق الإنسان في القرم.

في كييف يحتفلون وفي موسكو يبتسمون.. لقرار واحد
الجمعية العامة للأمم المتحدة / Wang Ying / Globallookpress

ينطلق المقال من موافقة الجمعية العامة للأمم المتحدة على مشروع القرار المتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان في القرم الذي قدمته أوكرانيا، وحظي بتأييد 70 دولة من أصل 193 دولة، مقابل 26 دولة لم تصوت، وامتناع 76 دولة عن التصويت.

وجاء في المقال أنهم في كييف، اعتبروا نتيجة التصويت انتصارا كبيرا، لأن القرار يسمي روسيا "قوة احتلال"، وأعلنوا أن القرم سيعود قريبا إلى أوكرانيا. وفي الوقت نفسه، تؤكد وسائل الإعلام الروسية أن القرار الأخير، بالمقارنة مع "قرار القرم" في العام 2014، وبالنظر إلى حسابات الأصوات، قد تغير لمصلحة موسكو.

في هذا الخصوص، يقول غولوسوف: " أولا وقبل كل شيء، أود أن أقول إن القرار السياسي الأساسي حول شبه جزيرة القرم اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ عدة سنوات، ولا يزال هذا القرار دون تغيير. ومع ذلك، فإن لغة قرار الجمعية العامة الحالي للأمم المتحدة قوية جد. وهذا ربما يفسر، إلى حد ما، سبب زيادة عدد البلدان التي امتنعت عن التصويت على هذا القرار".

ويضيف غولوسوف أن المعلقين الروس "يفسرون ذلك على أنه نجاح لروسيا، وهذا ليس دقيقا تماما. ولأن التقييم السياسي لم يتغير في الواقع، كما قلت، فإن اللغة قد زادت حدة بشكل ملحوظ، وأن زيادة عدد الممتنعين عن التصويت من الناحية السياسية لا تعني أي شيء على الإطلاق. هذا، بشكل عام، نجاح للدبلوماسية الأوكرانية أكثر مما للروسية".

ويصل إلى أن "أهمية هذا القرار رمزية بحتة. فقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ليست لها قوة ملزمة للدول الأعضاء في الأمم المتحدة. ولذلك، فلا يجدر ربط قرار توريد الأسلحة الفتاكة إلى أوكرانيا بهذا القرار. وقد تم إعداد كلا القرارين، في كل من الجمعية العامة وفي القيادة الأمريكية، لفترة طويلة جدا. وبالتالي فهذه الحالة (تزامن قرار الجمعية العامة مع قرار توريد أسلحة فتاكة)، مجرد مصادفة".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"