مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

51 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

    الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

  • العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

    العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

  • كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

    كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

راسموسين ينتقد أوباما لتساهله مع بوتين

تطرقت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" إلى المقال الأخير، الذي كتبه الأمين العام السابق للناتو أنديرس فوغ راسموسن، الذي لا تروقه سياسة باراك أوباما غير الحازمة.

راسموسين ينتقد أوباما لتساهله مع بوتين
اندرس فوغ راسموسين / Handout . / Reuters

جاء في مقال الصحيفة:

كتب أنديرس فوغ راسموسن الأمين العام السابق لحلف شمال الأطلسي، المستشار الحالي الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو مقالا في صحيفة "وول ستريت جورنال"، انهال فيه بالانتقاد على السياسة الخارجية التي تنتهجها الولايات المتحدة. ودعا فيه واشنطن إلى النضال بفعالية أكبر من أجل قيم الحرية.

وجاء انتقاد الأمين العام السابق على خلفية أزمة الزعامة في السياسة الأمريكية؛ حيث لم يتمكن أي من المرشحين المتنافسين الرئيسين على منصب الرئاسة من تقديم رؤية جديدة للناخبين لموقع الولايات المتحدة على الساحة الدولية. وكتب يقول "من خبرتي... أمينا عاما للناتو، أنا أدرك مدى أهمية الزعامة الأمريكية. نحن بحاجة إلى رئيس أمريكي يقود وراءه دول العالم الحر، والوقوف بوجه أوتوقراطيين من أمثال فلاديمير بوتين".

وبحسب رأيه، إن تردد زعامة إدارة باراك أوباما أدى إلى وضع "النظام العالمي المبني على قواعد قانونية" موضع شك، وإن النتيجة الرئيسة لضعف الرئيس أوباما، هو سلوك الرئيس الروسي الذي "أطلق، عندما كانت أوروبا والولايات المتحدة تغفوان، عملية لا شفقة فيها في سوريا لمساندة نظام الأسد، وحاول إظهار روسيا كقوة عالمية قادرة على منافسة الولايات المتحدة في نفوذها".

أوباما من جانبه فند الانتقاد الموجه إلى سياسته. فقد اعترف في خطابه أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة بأنه يميل إلى استخدام الدبلوماسية والقواعد الدولية كوسائل لتسوية النزاعات، والتي قد لا تتمتع بشعبية واسعة؛ ولكنه ينظر إلى المستقبل بتفاؤل، وقال: "أنا أرى هذه الروح لدى جيل الشباب في العالم، الذي سيكون متعلما ومتسامحا ومضيافا أكثر منا". وأضاف أنه يساند العولمة ويعتقد أن "القومية العدوانية" والشعبوية هما الخطر الرئيس على مستقبل الولايات المتحدة.

باراك أوباما / Kevin Lamarque / Reuters

وإذا كانت رؤية أوباما للعالم غريبة، فإن نفس الشيء يمكن قوله عمن سيخلفه في منصب الرئاسة. فقد أعلن المرشح الجمهوري دونالد ترامب مرارا أنه لن يغامر بأمريكا من أجل أهداف عالمية. وبعد الانفجارات التي وقعت في نيويورك، وعد بالقضاء على "داعش" في الشرق الأوسط. ولكن السؤال الذي حير الخبراء هو كيف سيفعل هذا من دون مشاركة القوات البرية؟ ويبدو أن الجواب على هذا السؤال لا يعرفه حتى ترامب نفسه.

أما وجهة نظر هيلاري كلينتون بشأن القضايا الدولية، وكذلك خبرتها التي اكتسبتها من عملها كرئيسة للدبلوماسية الأمريكية بين عامي 2009 - 2013، فتثير العديد من الانتقادات بسبب موقفها المتقلب من مسألة الشراكة عبر الأطلسي تضعفها كزعيمة. فقبل أن تصبح مرشحة لمنصب الرئاسة كانت تدعم اتفاقية الشراكة عبر الأطلسي، ولكنها بعد ذلك غيرت رأيها وأصبح معاكسا تماما. وإن رفض التصديق على اتفاقية الشراكة عبر الأطلسي أدى إلى استياء عدد من الشركاء في المنطقة وخاصة اليابان. كما أن قضية بريدها الإلكتروني تقلق الناخبين، إضافة إلى أن الكثيرين يربطون اسمها بالتدخل العسكري في العراق وليبيا.

ترامب وهيلاري / www.aljazeera.net

يشير أستاذ التحليل التطبيقي للمشكلات الدولية في معهد العلاقات الدولية التابع لوزارة الخارجية في موسكو أندريه سوشينتسوف إلى أن الولايات المتحدة فعلا تعاني من عدم وضوح استراتيجي في السياسة العالمية، ويقول: "أصبح أوباما رئيسا للولايات المتحدة في لحظة لم تكن فيها التغيرات الدولية تتطلب من الرئيس الأمريكي وغيره من رؤساء الدول الرائدة فهم كيف سيكون العالم بعد 25-30 سنة وأخذها بالاعتبار في نهجهم. لقد جاء أوباما بأجندة جديدة وغير واضحة؛ حيث فشلت الولايات المتحدة في اتخاذ القرارات اللازمة بشأن النزاعات مثل ما يحصل في أوكرانيا وسوريا وليبيا، وهذا طبعا تسبب في انتقادات مبررة من جانب الكثيرين".

ويضيف أنه ليس من العدل تحميل أوباما كامل المسؤولية عن ذلك، لأن أوباما يدرك أن "استخدام القوة ليس الخيار المفضل دائما في تسوية المشكلات، وأن هناك أمورا لا يمكن للولايات المتحدة القيام بها بمفردها، وتتطلب جهودا جماعية". وهذا الواقع ساعد الولايات المتحدة في تجنب ضلوعها في نزاعات جديدة.

ويعتقد سوشينتسوف، خلافا لراسموسن، أن على الولايات المتحدة الابتعاد تدريجيا عن دور "شريف الشرطة" العالمي، ومراعاة مصالح الدول الأخرى. ويضيف أن "موارد الأمريكيين قاربت على الانتهاء، ولم يعد بإمكانهم التصرف كما كان الحال في تسعينيات القرن الماضي وبداية القرن الحالي".

ويرى الخبير أن "الأمريكيين إذا سعوا للدفاع عن مصالحهم، فإنهم سيدركون أنه لكي تعمل المنظومة العالمية، عليهم أن يكونوا أكثر شمولية ومراعاة لمصالح البلدان كافة بغض النظر عن كيفية تحديد هذه المصالح".

وأشار سوشينتسوف إلى أن هذا النموذج من شأنه المساعدة في العلاقة والشراكة الروسية–الأمريكية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

وزير الخزانة الأمريكية يمهل زيلينسكي ساعة واحدة للنظر في اتفاق الموارد المعدنية

"السعودية وغزة".. إعلام عبري يكشف تفاصيل عن خطة ترامب للانتقال من صفقة القرن إلى "التريليون دولار"

ماسك تعليقا على وصول الوفد الروسي للسعودية: هكذا تبدو القيادة الكفؤة

رئيسة وزراء إيطاليا تبدي انزعاجها من "قمة باريس" بشأن أوكرانيا

كيريل دميتريف: الخروج من السوق الروسية كلف الولايات المتحدة 300 مليار دولار

حسام زكي يعلن احتمال تأجيل قمة القاهرة بشأن غزة ويؤكد ضرورة خروج "حماس" من "المشهد"

نيبينزيا: هناك فرصة لانتهاء المرحلة الساخنة من النزاع الأوكراني

برلماني أوكراني يحذر زيلينسكي: القوات البريطانية الخاصة التي تحميك قد تعتقلك يوما ما

صحيفة: المرتزقة الأجانب في أوكرانيا يخططون للتوجه إلى إسرائيل بعد انتهاء النزاع

قديروف: لا يجب الاسترخاء وانتظار بدء المفاوضات علينا تعزيز تدريب مقاتلينا

"فايننشال تايمز": الولايات المتحدة قد تسحب قواتها من دول البلطيق في سياق محادثات مع روسيا

زاخاروفا: على أوروبا التركيز على المفاوضات دفاعا عن الدنمارك وليس أوكرانيا