مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الانتخابات الأمريكية
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • " مئات المسيّرات والصواريخ الباليستية".. تقارير تتحدث عن خطط إيران لتنفيذ هجوم على إسرائيل

    " مئات المسيّرات والصواريخ الباليستية".. تقارير تتحدث عن خطط إيران لتنفيذ هجوم على إسرائيل

  • رونالدو يتقدم بطلب لجمهور النصر عشية مواجهة الهلال

    رونالدو يتقدم بطلب لجمهور النصر عشية مواجهة الهلال

  • مصر.. ثلاثي الزمالك يصل القاهرة بعد انتهاء أزمة الإمارات

    مصر.. ثلاثي الزمالك يصل القاهرة بعد انتهاء أزمة الإمارات

الإعلام الديمقراطي الأمريكي في ورطة

إن التضحية العلنية بمصداقية الرئيس جو بايدن الشخصية تدفع الأجهزة الإعلامية التي دفعته إلى السلطة إلى مأزق صعب. برووك رولينز – فوكس نيوز

الإعلام الديمقراطي الأمريكي في ورطة
Gettyimages.ru

وثق الملايين من الأمريكيين في وسائل الإعلام الليبرابية القديمة. لكن هذا الإعلام لم يندم على الكذب عليهم. وكانت أول الأكاذيب أن الرئيس بايدن كان على ما يرام ومؤهلا تماما، ولم يكن مصابا بويلات الشيخوخة.

لقد اتضح في الأسبوعين الماضيين كل ما كان واضحا للمراقبين المقربين خلال السنوات الثلاث الماضية؛ فالرئيس مريض وغير لائق.  

والآن وفي أعقاب عرضين متلفزين على المستوى الوطني حول عجزه، سواء المناظرة الرئاسية أو المقابلة التي أعقبت ذلك مع شبكة ABC News، ظهر نوع جديد من التعليقات الإعلامية وهو "لقد ضللنا". ولكنهم بالفعل لم يكونوا مضللين، بل كانوا على علم بالحقيقة وغطوا عليها.

تخيلوا للحظة أن دونالد ترامب أو ميت رومني أو جورج دبليو بوش أو رونالد ريغان يرسل التحية لعضو متوفى في الكونغرس، أو يخلط بين مصر والمكسيك، ثم تخيلوا أن الصحافة تسمح بذلك.

لكن كل ما هو غير معقول يصبح معقولا بالنسبة لليسار وأبواقه الإعلامية، فهم لم يتراجعوا عن كذبهم حتى اللحظة الأخيرة، حين تعذّر عليهم الاستمرار في الكذب.

إن وسائل الإعلام غاضبة الآن، ومن المفترض أن غضبهم موجه نحو فريق بايدن الذي ضللهم. لكنه في الحقيقة غضب بسبب التعرض له. وعندما عرف الأمريكيون من هو الرئيس، عرفوا أيضا من هي الصحافة، وهذا ينعكس سلبا على كلا الحزبين.

كل هذا يعني أن الأجهزة الإعلامية، في ظل إحراجها والحفاظ على نفسها، ستلاحق الآن جو بايدن بشدة، بطريقة لم نشهدها منذ ذلك الحين. لقد كانوا يتوقعون أن يستمروا في التدخل طيلة عام 2024 لمنع عودة دونالد ترامب إلى منصبه. لكن الوضع بات أكثر تعقيدا، حيث أنهم مضطرون الآن للعمل ليس فقط على إقالة بايدن، بل على إقالة المرشح الآخر، الرئيس السابق دونالد ترامب. وسيستمرون في عملهم رغم كل هذا، وسترون ذلك يتجلى بعدوانية خلال الأيام والأسابيع القادمة.

لقد طورت المؤسسة الإعلامية سياسة صنع الرؤساء أو كسرهم. وأصبح الإعلاميون في العصر الحديث ككاتبي اختزال في البلاط في عصر كينيدي. ومنذ ذلك الوقت لعبوا دورهم في إنهاء سنوات جونسون، وطردوا نيكسون من منصبه، وكذلك فعلوا مع ريغان.

 لقد حرموا جورج بوش الأب من فترة ولاية ثانية بسبب حادثة ماسح الباركود، سيئة السمعة، في أحد المتاجر. ولا يعلم معظم الناس أن هذه الحادثة كانت مختلقة بالكامل من قبل كاتب في صحيفة نيويورك تايمز في عام 1992، والذي وصف الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب بأنه مندهش من تقنية ماسح الباركود الشائع في السوبر ماركت في مؤتمر البقالين، رغم أن ذلك الصحفي لم يكن حاضرا هناك.  

وقد نشر المعلقون السياسيون القصة على نطاق واسع، وصوروا بوش على أنه غير مطلع على الحياة الأمريكية اليومية. وكذلك قاموا بالتدخل لصالح كلينتون، ورفعوا من شأن باراك أوباما، باعتباره من صنعهم. أما الرئيس الوحيد الذي لم يتمكنوا من تحطيمه، لأنه لم يهتم أبدا بما يفكرون فيه أو يقولونه، فهو ترامب.

إن الضمير والكلام والصحافة أمور لا غنى عنها للحرية، ولكن يجب أن تكون جميعها حرة. وعندما يتحول الإعلام المرئي والمكتوب إلى آلة إعلامية لممارسة السيطرة والضغط والتزييف فهو ليس حرا وليس حقيقيا. وقد حان وقت التغيير والعودة لدستورنا الأصلي.

المصدر: فوكس نيوز

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

أردوغان يعلق على أول خطاب لخليفة نصر الله ويحذر من طوق نار خطير (فيديو)

انسحبوا.. زيلينسكي يوضح وضع قواته على الجبهة بسبب النقص الحاد بالأفراد

لافروف يصف "خطة النصر" لزيلينسكي بالفصام

أمين عام حزب الله: لم يطرح أي مشروع لوقف النار.. نتنياهو نجا هذه المرة وسنستمر في خطة الحرب

الدفاع الروسية: تحييد 2230 جنديا أوكرانيا خلال يوم وتحرير بلدة جديدة في دونيتسك

موسكو تعلق على تجميد جبهات القتال ضد قوات كييف وطروحات تكرار سيناريو اتفاقيات مينسك