مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

    مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • تصريحات بوتين في منتدى فالداي

    تصريحات بوتين في منتدى فالداي

ما النقاط الشائكة في اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس؟

تضغط إدارة بايدن على إسرائيل وحماس للموافقة على صفقة جديدة لإطلاق سراح الرهائن تؤدي إلى وقف القتال قبل شهر رمضان خلال ما يزيد قليلاً عن أسبوعين. ديفيد إيغناتيوس – واشنطن بوست

ما النقاط الشائكة في اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس؟
RT

تعكس المساومة المكثفة بشأن صفقة الرهائن إحساس إدارة بايدن بأن حرب غزة ربما تصل إلى نقطة انعطاف أخرى مع اقترابها من شهرها الخامس من القتال الوحشي. ويعتقد المسؤولون الأمريكيون أنهم إذا تمكنوا من الحصول على فترة توقف لمدة ستة أسابيع تقريبًا، فيمكنهم بدء عملية أوسع لخفض التصعيد في الشرق الأوسط. وبخلاف ذلك، سيشتعل الفتيل من أجل انفجار آخر عندما يبدأ شهر رمضان، في حوالي 10 مارس.

قدم مدير وكالة المخابرات المركزية ويليام ج. بيرنز يوم الجمعة في باريس اقتراحا أمريكيا "للجسر" لممثلي إسرائيل وقطر ومصر، الذين يعملون كوسطاء مع حماس، وفقا لمصادر إسرائيلية مطلعة على المفاوضات. ويكمن خلف هذه الحملة الأمريكية الجديدة مخاوف من تدهور الوضع الإنساني في غزة بشكل حاد.

وتنص الخطة الأمريكية إطلاق سراح 40 إسرائيليا، معظمهم من النساء والرجال المسنين. وسيكون ذلك مصحوبا بتوقف القتال لمدة 40 يوما على الأقل للسماح بتدفقات جديدة كبيرة من المساعدات الإنسانية إلى غزة. وسيسافر المفاوضون إلى قطر يوم الاثنين لإجراء جولة أخرى من المفاوضات، حيث يمكن للمسؤولين القطريين والمصريين تقديم التفاصيل إلى ممثلي حماس المقيمين في الدوحة.

والنقطة الشائكة هي الخلاف الحاد بين إسرائيل وحماس حول عدد السجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم في نفس الوقت الذي يتم فيه إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين. إسرائيل مستعدة لتحرير أكثر من 100 فلسطيني. في البداية، بينما تطالب حماس بآلاف السجناء، بما في ذلك من تعتبرهم إسرائيل قتلة إرهابيين.

وكانت قضية السجناء هي المأزق الرئيسي في محادثات الرهائن منذ أسابيع. وتعتقد المصادر الإسرائيلية أن حماس قد تكون مستعدة للتسوية بمئات السجناء وليس بالآلاف. لكن سد هذه الفجوة لن يكون سهلا.

ويتكون اقتراح بيرنز من ثلاثة بنود رئيسية، بحسب المصادر الإسرائيلية المطلعة. وتبقى هناك تفاصيل معقدة حول كل بند، ولكن الأساسيات واضحة.

ستكون الخطوة الأولى هي زيادة كبيرة في المساعدات الإنسانية خلال فترة توقف القتال. وسيشمل ذلك المزيد من شاحنات المساعدات، والمزيد من المأوى للنازحين من غزة، وإعادة فتح المخابز وغيرها من مصادر الغذاء التجارية، والعمل على إعادة بناء البنية التحتية المدمرة. وسيظل توفير الأمن لقوافل المساعدات وعمال الإغاثة يشكل تحدياً كبيراً لأن العصابات المسلحة تهاجم الشاحنات التي تدخل غزة وتمنعها من إيصال الإمدادات.

يدورالبند الثاني من مقترح بيرنز حول خطة لعودة محدودة وتدريجية للفلسطينيين إلى منازلهم خلال الهدنة. ويخشى الإسرائيليون أن تظل المناطق في الشمال خطرة للغاية بحيث لا يمكن المرور بسهولة عليها، لذا سيقوم المفاوضون بتقييم التضاريس بعناية قبل الاتفاق على التفاصيل.

أما البند الثالث فهو إطلاق سراح السجناء، وهي ذات أهمية رمزية لكلا الجانبين. وأحد الأسئلة المثيرة للاهتمام هو ما إذا كانت قائمة الإفراجات ستشمل مروان البرغوثي، الذي قاد الانتفاضة الأولى والثانية قبل أكثر من عقدين من الزمن، ويُنظر إليه على نطاق واسع على أنه الشخص الذي يمكنه توحيد الفلسطينيين بشكل أفضل بعد الحرب.

إن خطة إطلاق سراح الرهائن من شأنها أن تخفف حدة الحرب، لكنها لن تنهي الحرب. وتظل إسرائيل عازمة على مواصلة الصراع، إلى أن تتم هزيمة حماس بالكامل. ولا تزال الخطط الإسرائيلية "لليوم التالي" غامضة وغير واقعية إلى حد كبير، من وجهة نظر مسؤولي إدارة بايدن.

توضح إحدى التفاصيل في مفاوضات إطلاق سراح الرهائن مدى ابتعاد هذا الصراع عن نهاية اللعبة؛ حيث طالبت حماس بانسحاب القوات الإسرائيلية خلال الهدنة إلى حدود غزة. ويخشى الإسرائيليون أنهم إذا فعلوا ذلك، فإن حماس ستسيطر على المنطقة مرة أخرى. ومن غير المرجح أن تتزحزح إسرائيل عن هذا الطلب.

إن الصفقة التي يحاول بيرنز التوسط فيها لن تحل أياً من الأسئلة الكبيرة المتعلقة بإسرائيل والفلسطينيين. ولكنه على الأقل سيمنع الوضع الرهيب في غزة من أن يصبح أسوأ. ومن شأن وقف القتال أن يفتح الطريق أمام مقترحات أخرى أكثر جرأة من الولايات المتحدة وحلفائها والتي قد تمهد الطريق نحو حل حقيقي.

المصدر: واشنطن بوست

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مذبحة وأصبحنا "غزة أوروبا".. مفقودون في أحداث أمستردام وتعليقات لليمين المتطرف

نص كلمته أمام فالداي.. بوتين يحدد 6 أسس للنظام العالمي الجديد ويكشف عن "ابتسامة السبع الماكرة"

نتنياهو يحرك طائرات إنقاذ إلى هولندا لنقل إسرائيليين أصيبوا في مواجهات مع مؤيدين لفلسطين

أمستردام.. جنود إسرائيليون يهتفون لإبادة أطفال غزة والجيش يصدر أوامر بحظر سفرهم إلى هولندا (فيديو)

حملة نسوية تطالب الأمريكيات بالامتناع عن معاشرة الرجال بذريعة فوز ترامب

الاعتراف بفلسطين وفيضانات فالنسيا سبب استفزازات المشجعين الإسرائيليين للجماهير في أمستردام (فيديو)

كيف سينهي ترامب النزاع الأوكراني؟. "وول ستريت جورنال" تعرض "الخطط المقترحة"

أوربان يروي كيف حاول إقناع زيلينسكي بوقف إطلاق النار