مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

المواجهة بين الصين والولايات المتحدة غيّرت حال التجارة العالمية

ينقسم العالم إلى كتل تجارية، ويجري التخلص من الاعتماد على الدولار. حول ذلك، كتبت أولغا ساموفالوفا، في "فزغلياد":

المواجهة بين الصين والولايات المتحدة غيّرت حال التجارة العالمية
المواجهة بين الصين والولايات المتحدة غيّرت حال التجارة العالمية / RT

 

مرت ست سنوات منذ أن شنت الولايات المتحدة حربًا تجارية ضد الصين. في التعليق على ذلك، قالت كبيرة المحللين في Freedom Finance Global ناتاليا ميلتشاكوفا: "التأثير السلبي الأقوى بكثير لتدهور العلاقات الصينية الأمريكية يتجلى في الاقتصاد الأميركي. يتوقع صندوق النقد الدولي أن تستمر الولايات المتحدة في النمو، ولكن بمعدل أقل من الاقتصاد العالمي ككل".

والآن، تجد الصين نفسها أكثر فأكثر في وضع المستفيد، بما في ذلك بفضل روسيا، التي أعادت توجيه الكميات الأوروبية من صادراتها من النفط والغاز إلى أسواق جنوب شرق آسيا، كما حصلت صناعة السيارات الصينية، في غياب المنافسة مع الشركات الغربية، على حصة كبيرة من صادراتها في السوق الروسية.

أما ايكاترينا نوفيكوفا، الأستاذة المساعدة في قسم النظرية الاقتصادية بجامعة بليخانوف الاقتصادية، فترى، مع ذلك، أن زيادة حجم التجارة مع روسيا ليست سوى أحد طرق الصين، و"سيكون من الصعب على الصين التغلب على مشاكلها بمفردها. ويمكن قول الشيء نفسه عن الولايات المتحدة الأميركية. ولذلك، سيصبح تقسيم الدول إلى كتل هو الاتجاه السائد في السنوات المقبلة، من وجهة نظر تشكيل الخدمات اللوجستية والتجارة العالمية بأكملها".

وبحسب نوفيكوفا، "تجزئة الاقتصاد العالمي جارية بالفعل. وقد أصبحت الصين والولايات المتحدة قائدتي كتلتين من البلدان، هما بريكس ومجموعة السبع. "لدى روسيا أيضًا الفرصة لتغيير موقعها داخل تحالف بريكس، مع الأخذ في الاعتبار إمكانيات توفير الموارد الطبيعية والمعادن الأرضية النادرة، فضلاً عن تطوير التقنيات في قطاعات اقتصادية معينة، على سبيل المثال، الصناعة العسكرية وقطاع تكنولوجيا المعلومات".

وختمت ميلتشاكوفا كلامها، بالقول: "سوف تستمر عملية تفكيك عولمة التجارة الدولية نحو جعلها "إقليمية" أكثر. أما الدول الأخرى، فسوف تتحول، خوفا من العقوبات، بشكل أكثر نشاطا إلى الدفع بالعملات الوطنية. نظام التجارة العالمي، القائم على هيمنة الدولار الأميركي، سيتم التخلص منه تدريجيًا بالانتقال في العلاقات التجارية الخارجية إلى العملات الوطنية، وربما في المستقبل أيضًا العملات الرقمية الحكومية".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق