مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا برئاسة الشرع
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • الجيش الإسرائيلي يغير على منطقة سعسع السورية

    الجيش الإسرائيلي يغير على منطقة سعسع السورية

  • البيت الأبيض ينشر فيديو لترحيل مهاجرين غير شرعيين مكبلين

    البيت الأبيض ينشر فيديو لترحيل مهاجرين غير شرعيين مكبلين

  • "حماس" تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين غدا الخميس

    "حماس" تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين غدا الخميس

بازار شرقي في سوتشي

تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر سميرنوف، في "إكسبرت رو، حول مهارة أردوغان في المساومة وموقف روسيا الصلب من صفقة الحبوب.

بازار شرقي في سوتشي
RT

وجاء في المقال: أظهرت المفاوضات الروسية التركية أن موقف موسكو الثابت بشأن "صفقة الحبوب" ليس فقط لم يثر الخلاف مع أنقرة، بل وعزز العلاقات الثنائية بين البلدين.

لم تتحقق رغبة الأتراك في أن يزور  الزعيم الروسي أنقرة، وتبين أن انسحاب روسيا من "صفقة الحبوب" لم يكن خدعة، بل هو واقع قاس انعكس على الاقتصاد التركي، الذي اعتاد على الكسب من الحبوب الأوكرانية. وبالنتيجة، اضطر أردوغان إلى الاعتراف بأن حاجته إلى المفاوضات أكثر من حاجة موسكو إليها، وجاء بنفسه إلى سوتشي للقاء زميله الروسي.

ومع ذلك، عوضا عن الصفقة القديمة، وعدت موسكو بتوريد مليون طن من الحبوب من روسيا "بسعر تفضيلي" لمعالجتها في تركيا ثم نقلها مجانا إلى البلدان الأكثر فقرا.

وبالإضافة إلى ذلك، ستقوم روسيا من جانبها بتوريد ما بين 25 إلى 50 ألف طن من الحبوب إلى البلدان الأكثر فقراً بالمجان.

وهكذا، فإن تركيا، بعد أن أرضت مصالحها الاقتصادية جزئياً، لديها الفرصة لمواصلة محاولات إحياء الصفقة الماضية أو تطوير اتفاقية جديدة بشأن تصدير المنتجات الزراعية من أراضي أوكرانيا، ما يؤكد دورها كأحد مراكز صنع القرار العالمية. لكن أنقرة لا تفعل ذلك اليوم خلافا للمصالح الروسية، بل وفقًا لهذه المصالح، وتطالب الغرب بأخذ مطالب موسكو بعين الاعتبار.

ولعل المليون طن الأول من الحبوب، التي ستشغل مطاحن الدقيق التركية، لن تكون الأخير إذا استمرت أنقرة في الإصغاء باهتمام للحجج الروسية.

بالإضافة إلى ذلك، فلعل روسيا ترى في هذه الصفقة تعويضا لتركيا عن مخاطر تنظيم الواردات الرمادية إلى بلادنا عبرها.

بشكل عام، على الرغم من أن موسكو وأنقرة تدعمان في بعض الأحيان قوى متعارضة في المناطق التي تعملان فيها، إلا أن لديهما، في التقويمات العامة للعمليات التي تجري في العالم، قواسم مشتركة أكثر من التناقضات.

في كثير من الأحيان، تتمسك تركيا بمصالحها، كما يفعلون في البازار الشرقي، وتلوح بشكل مفرط بيديها في العلاقات مع روسيا، لكن يبدو أن موسكو استوعبت منذ فترة طويلة مفرزات التعاون الثنائي، وباتت تعدها ترهات في إطار العلاقات والمشاريع المشتركة المهمة حقًا مع أنقرة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

كوليبا ينصح كييف بتأجيل المفاوضات و"جر ترامب إلى لعبة طويلة"

مدفيديف لا يستبعد استخدام زيلينسكي "القنبلة القذرة"

بوتين يدعو المساهمين الأجانب لإصلاح منشأة نفطية قصفتها أوكرانيا ويتعهد بالمساعدة

قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية

دميتريف: مباحثات الرياض كانت إيجابية ومتكافئة