مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

كيف تلافت إيران وأذربيجان الحرب

كتب أيغور كارمازين، في "إزفيستيا"، عن المصالح التي أدت إلى تلافي نشوب حرب بين إيران وأذربيجان،

كيف تلافت إيران وأذربيجان الحرب
كيف تلافت إيران وأذربيجان الحرب / RT

وجاء في المقال: بدأت إيران وأذربيجان، اللتان وجدتا نفسيهما على شفا مواجهة مسلحة قبل ستة أشهر، تتقاربان بحذر. فقد سافر وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إلى باكو حيث التقى الرئيس إلهام علييف. وعقب المحادثات، أعلن الطرفان عن أجواء إيجابية وتجاوز سوء الفهم.

وإلى ذلك، فهناك أسباب كثيرة لتسوية العلاقات. على سبيل المثال، لدى كلا البلدين أهداف وغايات جيوسياسية أكثر أهمية من أن يدخلا في نزاع بينهما. تركّز إيران على مواجهة إسرائيل والولايات المتحدة. وتسعى أذربيجان إلى توقيع معاهدة سلام مع أرمينيا بشروطها والحصول على قره باغ. تحتاج كلتا الدولتين إلى عمق موثوق، لذلك من الأفضل لهما تجنّب صراعات إضافية.

تجمع إيران وأذربيجان أيضًا علاقات اقتصادية وثيقة. ومن ناحية أخرى، يساهم في تطبيع العلاقات بينهما نشاط روسيا في المنطقة. فموسكو مهتمة بتطوير ممر النقل شمال-جنوب، الذي يجب أن يربط روسيا بدول الخليج وجنوب، وجنوب شرق آسيا.

ويرى الباحث في الشؤون الإيرانية فلاديمير ساجين أن باكو وطهران لا تريدان أن تصل الأمور بينهما إلى قطع العلاقات الثنائية. وقال: "لا أرى مصلحة للقوى الخارجية في إثارة الصراع في جنوب القوقاز، ما يساهم أيضًا في المصالحة. الحديث يدور، بالدرجة الأولى، عن روسيا التي تقيم علاقات جيدة مع الجانبين".

وتشير الباحثة في مركز دراسات بلدان الشرق الأدنى والأوسط بمعهد الدراسات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، إيرينا فيدوروفا، إلى الوضع الجيوسياسي الخاص في المنطقة. فوفقا لها، تتبنى باكو موقفا مؤيدا، لا لبس فيه، لتركيا وتؤكد علاقاتها الوثيقة مع أنقرة. لكن في الواقع، قد تكون مثقلة بالاعتماد المفرط على حليفها الرئيس وحده، ولها مصلحة في تنويع علاقاتها السياسية الخارجية، وبالتالي فهي ليست ضد تحسين العلاقات مع إيران.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت