مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول تعليق لحزب الله على الخروقات الإسرائيلية في جنوب لبنان

    أول تعليق لحزب الله على الخروقات الإسرائيلية في جنوب لبنان

العالم العربي يجلب النصر للعالم الروسي

تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، حول الإنجازات التي حققتها روسيا بفضل الشراكة مع سوريا.

العالم العربي يجلب النصر للعالم الروسي
RT

وجاء في المقال: لدى روسيا سبب للاحتفال بانتصار كبير في السياسة الخارجية. أحد أهم حلفاء موسكو، أي سوريا، تستعيد مقعدها في جامعة الدول العربية. هذا يعني حصول بلدنا على ما لا يقل عن خمس فرص وإنجازات جديدة.

أولاً، يتعزز أمن روسيا. فعملية إعادة العلاقات بين دمشق والدول العربية الأخرى هي خطوة أخرى (إلى جانب التطبيع السوري التركي) نحو إنهاء الحرب الأهلية في سوريا. حيث، لا تزال هناك مجموعة القوات الجوية الروسية؛

ثانياً، تتعزز قدرات بلدنا الدبلوماسية. فطوال هذه السنوات، التزمت موسكو بقاعدتها الدبلوماسية: "نتعاون مع من هم على استعداد للتعاون معنا، ولا نتعاون مع شركائنا ضد (شركاء) آخرين". بفضل هذا الخط، تمكنت روسيا، في الوقت نفسه، من بناء شراكات مع عدد من دول الشرق الأوسط المتصارعة مع بعضها البعض. لكن القضية السورية كانت دائمًا نقطة ضعف في هذه الاستراتيجية.

الآن، وبعد تطبيع العلاقات السعودية السورية وبدء تطبيع العلاقات التركية السورية، تزول نقطة الضعف هذه؛

ثالثًا، تظهر أمام موسكو فرص اقتصادية جديدة. فبعد تطبيع العلاقات بين دمشق والدول العربية الأخرى، وبعد انتهاء الحرب الأهلية السورية، تبرز مسألة إعادة إعمار سوريا؛

رابعاً، ما يدور حول سوريا يشكل صفعة قوية للولايات المتحدة التي انتقدت قرار جامعة الدول العربية.

وتعترف وسائل الإعلام الأمريكية بأن قرار العرب "دليل على إضعاف النفوذ الأمريكي في الشرق الأوسط"؛

خامسًا، وربما هذا هو الأهم، الوضع مع سوريا يشكل سابقة للوضع حول أوكرانيا أيضًا. فهو يحطم الأسطورة القائلة بأن العقوبات الغربية والضغط ومحاولات العزلة يمكن أن تكون شيئًا دائمًا.

وبالمقابل، يحترم جزء كبير من النخب الأوروبية والأمريكية القوة ويتمتعون بقدر كبير من البراغماتية للانتقال من "يجب أن يرحل" إلى "الحاجة إلى التفاوض". الآن، ليس في سوريا، إنما في أوكرانيا. وسوف يحدث ذلك بالتأكيد قبل مرور 12 عامًا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

الجيش الإسرائيلي يكشف هدفه من تدمير الدفاعات الجوية السورية.. ما علاقة النووي الإيراني؟

"منصة القاهرة" للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير

تطورات محور كورسك: الجيش الروسي يحرر بلدة جديدة وإجمالي خسائر أوكرانيا يفوق 40 ألف جندي

جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: "الناتو" يخشى الرد الروسي على العدوان بعد "أوريشنيك"

"أبو عبيدة" يوجه دعوة لـ"الشبان والمقاومة" في الضفة الغربية لإفشال مخططات إسرائيل