مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

31 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

صحيفة أمريكية مرموقة لماكرون: كان عليك البقاء في بيتك!

تهاجم صحيفة واشنطن بوست زيارة الرئيس ماكرون للصين بشدة قائلة: كان عليه البقاء في بيته! لأنه تمكن من إحداث ضرر هائل في ثلاثة أيام فقط.

صحيفة أمريكية مرموقة لماكرون: كان عليك البقاء في بيتك!
صحيفة أمريكية مرموقة لماكرون: كان عليك البقاء في بيتك! / RT

حاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تلميع أوراق اعتماده كرجل دولة عظمى والهروب من اضطرابات الداخل من خلال زيارته الرسمية للصين، لكن الزيارة خيبت الآمال وصعقت الأوروبيين والأمريكيين، وفق واشنطن بوست.

كل ما فعله الرئيس ماكرون كان غير متوقع خلال هذه الزيارة حيث فرط عقد الأوروبيين حين دعاهم لعدم اتباع الولايات المتحدة في الدفاع عن تايوان. وحاول السيد ماكرون حث الرئيس شي على استخدام علاقاته الطيبة مع الرئيس الروسي لإنهاء الحرب في أوكرانيا.

وعلى هامش الإعلان المشترك المؤلف من 51 بندا تم ذكر هدف غامض وهو "استعادة السلام في أوكرانيا". لكن ماكرون لم ينس توقيع صفقات تجارية بقيمة 15 مليار دولار للطاقة النووية المدنية وطاقة الرياح ومستحضرات التجميل وطائرات إيرباص والدواجن ولحوم البقر ولحم الخنزير وغيرها.

والأسوأ من ذلك اتفق السيد ماكرون مع السيد شي على تعميق التبادلات على المسرح الجنوبي لجيش التحرير الشعبي الصيني والوحدات العسكرية الفرنسية في المحيط الهادي. كما وافق ماكرون على التعامل العادل بشأن طلبات الترخيص من الشركات الصينية، رغم قلق الأوروبيين والأمريكيين بشأن صادرات التكنولوجيا الفائقة للصين.

وأخيرا توّج السيد ماكرون الزيارة بالتوافق على عالم "متعدد الأقطاب" وإنهاء عقلية "الحرب الباردة". وصنفت واشنطن بوست الزيارة بأنها انتصار ساحق للرئيس شي وأنها تسببت بتقويض الموقفين الأوروبي والأمريكي تجاه القضايا المتفق عليها.

المصدر: واشنطن بوست

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

رئيس الحكومة اللبنانية يعلق على أنباء حول دخول بعض المسؤولين السوريين السابقين إلى لبنان