مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • فيديوهات
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان

    انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان

  • "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

    "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

على من يبكي العراق: تقلبات الأزمة القائمة

تحت العنوان أعلاه، نشرت "أوراسيا ديلي" نص لقاء مع خبير في مسائل الأمن الدولي، يرجح فيه فقدان إيران نفوذها في العراق.

على من يبكي العراق: تقلبات الأزمة القائمة
RT

وجاء في اللقاء مع الباحث الرائد في مركز الأمن الدولي بمعهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، دكتور العلوم التاريخية ستانيسلاف إيفانوف:

العراق، من وجهة نظر البنية العرقية والطائفية، كان تاريخياً دولة هشة للغاية منذ تأسيسها. يرتبط تاريخ البلاد الحديث ارتباطا وثيقا بعدم الاستقرار والصراعات الداخلية والعواقب السلبية لتدخل القوى الإقليمية والعالمية. والآن، هناك أزمة حكومية مستمرة منذ أشهر، ومسيرات ومظاهرات وسط بغداد، وسيطرة المحتجين على مبنى البرلمان، وأعمال شغب...

برأيكم، هل يمكن القول إن إيران، التي تمارس سياستها في العراق من خلال مجتمع شيعي كبير، هي اللاعب الإقليمي الرئيسي في هذا البلد اليوم؟

أود أن أوضح التالي: قام آيات الله الإيرانيون بتقسيم المجتمع الشيعي العراقي ويحاولون خلق "طابور خامس" خاص بهم داخله، أي بأيدي العرب الشيعة المطيعين في السلطة، لتحويل العراق إلى دمية لهم، ولكن ذلك يلقى رفضا لا يقتصر على العرب السنة والأكراد والتركمان والأقليات الأخرى في البلاد، إنما يشمل العرب الشيعة الوطنيين بقيادة زعيمهم مقتدى الصدر. من المستبعد أن تتمكن طهران من تحقيق تطلعاتها التوسعية في العراق. يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن المجتمع السني في البلاد (العرب والتركمان) يلقى دعما من قبل معظم الدول العربية وعلى رأسها المملكة العربية السعودية وتركيا. ومن الواضح أن آيات الله الإيرانيين لن يكونوا قادرين على الهيمنة هنا، كما هو الحال في سوريا المجاورة. على الأرجح، سيتعين عليهم الاكتفاء باحتلال مكانة خاصة في التأثير على الدوائر الموالية لإيران في السلطة في بغداد.

على الأرجح، سيفهم آيات الله الإيرانيون أن المزيد من تفاقم الوضع في العراق يحمل مخاطر فقدانهم النفوذ في هذا البلد، وسيتراجعون مؤقتا. سوف يتم التوصل مرة أخرى إلى توافق بين السياسيين في بغداد قبل الانتخابات النيابية المقبلة. لا مصلحة لأحد داخل البلاد وخارجها بتفكك العراق إلى أجزاء أو إطلاق العنان لحرب أهلية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض عشرات الصواريخ وأكثر من 100 مسيرة من اليمن (فيديو)

وزير الدفاع السوري يكشف ما تسعى إليه الإدارة الجديدة بين الجيش والشعب