Stories
-
خارج الملعب
RT STORIES
"كاف" يعلن عن موعد قرعة ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا والكونفدرالية.. والفرق المتأهلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرعة كأس العالم لكرة السلة تضع إسرائيل في مجموعة واحدة مع دولة عربية.. فهل تنسحب؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رونالدو يحقق رقما قياسيا تاريخيا من بوابة الرائد (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. أهداف مباراة ليفربول وبورنموث في دور الذهاب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول تعليق من مانشستر سيتي بعد صدامه مع ريال مدريد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ردا على وزير الرياضة السعودي.. مدرب ليفربول يقدم نصيحة لمحمد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نتيجة قرعة ملحق دور الـ16 للدوري الأوروبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"خوفا من خيانة صديقه".. إنزو فرنانديز يسعى لاستعادة صديقته السابقة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رد فعل رونالدو بعد هتافات باسم "ميسي" في مباراة النصر والرائد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أولد وأحيا وأموت من أجله".. نيمار يوجه رسالة بعد عودته لناديه الأم (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
RT STORIES
مصلحة السجون الإسرائيلية توزع "أساور تذكارية" على الأسرى الفلسطينيين المحررين (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة .. 7926 شاحنة مساعدات دخلت القطاع منذ بدء الهدنة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هيئة البث الإسرائيلية: معبر رفح سيفتح اليوم الجمعة وليس الأحد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بيتنا 4 فرشات وحصيرة".. كلمات مؤثرة لزوجة محمد الضيف من داخل منزلهم في غزة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حماس" تعلن عن أسماء 3 أسرى إسرائيليين ستفرج عنهم غدا السبت (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سموتريتش: إذا تضمنت المرحلة الثانية من الصفقة إنهاء الحرب دون تحقيق أهدافها فسأسقط الحكومة
#اسأل_أكثر #Question_Moreاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة -
انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ
RT STORIES
غارات إسرائيلية تستهدف الحدود اللبنانية السورية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نائب عن "حزب الله": الغارات الإسرائيلية على البقاع عدوان فاضح ينتهك القرار 1701
#اسأل_أكثر #Question_Moreانسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
دمشق تكشف عدد الأشباح من الموظفين في عهد الأسد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وفد أوروبي في دمشق يبحث تحديات العقوبات المفروضة على سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من هنأ الشرع من القادة العرب بتنصيبه رئيسا لسوريا للمرحلة الانتقالية؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحيفة تكشف التقارير الأخيرة لجهاز استخبارات بشار الأسد قبل سقوط النظام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أحمد الشرع: سنركز في الفترة القادمة على إتمام وحدة الأراضي السورية وفرض سيادتها تحت سلطة واحدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قادة الإمارات يهنئون أحمد الشرع برئاسة سوريا في المرحلة الانتقالية
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
القوات الروسية تواصل تطهير أطراف كورسك من فلول قوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا تكشف عن جرائم مروعة لقوات أوكرانيا في كورسك وتخطر الأمم المتحدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: التعليق على تكهنات حول "قوات كوريا الشمالية في كورسك" غير مجد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير 6 بلدات في كورسك ودونيتسك وخاركوف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا تعلق على زيارة زيلينسكي لمعسكرات التعذيب في ذكرى الهولوكوست
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أسير أوكراني يروي كيف أنقذ الأطباء الروس حياته
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
فيديوهات
RT STORIES
مشاهد قريبة وجديدة للحظة تصادم مروحية عسكرية بطائرة ركاب فوق مطار ريغان بالعاصمة واشنطن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأسرى التايلانديون المفرج عنهم يصلون إلى مستشفى في تل أبيب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إسرائيليون يحتفلون بإغلاق مقر الأونروا في القدس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة خارج المسجد الحرام.. السعودية تعرض كسوة الكعبة في مطار جدة الدولي
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
الطاقة الخضراء سوف تسرّع بانهيار الغرب
إن التوجّه الذي أعلن عنه الغرب للانتقال إلى "الطاقة الخضراء" له عدة أسباب ومكونات رئيسية.
أولاً، يمكن أن يخفي تغيّر المناخ وراءه الانخفاض في مستوى معيشة المواطن العادي، كذلك يمكن إخفاء انهيار النموذج الاجتماعي والاقتصادي للغرب. وعليه، فإن النضال من أجل أجندة المناخ، يجب أن يعمل كمثبط لعزيمة الجماهير ورغبتها في التمرد، ويدفعها، على العكس، لتقديم التضحيات بصبر أكبر، بغرض زيادة الاستقرار الداخلي للغرب، الذي يمر حالياً بأزمة.
هل هناك فرصة أمام دونالد ترامب للعودة إلى السلطة؟
ثانياً، صممت أجندة المناخ خصيصاً لحشد الدول الغربية في الحرب ضد "ملوّثي البيئة"، الذين هم في نفس الوقت بمثابة المعارضين السياسيين الرئيسيين لهم. لذلك يصبح من الممكن والمفضّل فرض عقوبات اقتصادية على هؤلاء، تعيق نموّهم الاقتصادي، بدافع "الحفاظ على البيئة".
ثالثاً، لا شك أن الأفكار والمبادئ الخضراء الجديدة "السامية" تعزز من منطقية حفاظ الغرب على زعامته الأخلاقية والأيديولوجية في العالم على خلفية حقيقة أن هذه الدول لم تعد قادرة على أن تكون نموذجاً للحرية والديمقراطية أو حتى الازدهار. لهذا يجب أن تصبح هذه المبادئ الجديدة الساطعة هي الأخرى منارة جديدة للسذّج من البلدان النامية، ممن اعتادوا رؤية الغرب مصدراً للتقدم وليس للاستغلال.
رابعاً، يريد الغرب الحفاظ على قيادته الاقتصادية وتخلّف بقية العالم.
لقد صاغ كارل ماركس ذات مرة مصطلح "فترة التراكم الأولى لرأس المال"، والتي بدونها تكون الرأسمالية مستحيلة. وقد استغل الغرب فترة نهب المستعمرات، لتحقيق اختراق في التنمية الاقتصادية، وأصبح البقاء في القمة يتطلب جهداً واستثماراً ورؤوس أموال أقل بكثير مما يحتاجه بقية العالم للوصول إلى هذا المستوى التكنولوجي المتقدم.
إن ما يسمى بـ "الطاقة الخضراء" يتطلب استثمارات ضخمة وله كفاءة أقل من "الكربون"، لذلك يصبح في متناول أغنى الدول فقط، وبناء على ذلك يحرم الغرب البلدان الفقيرة من أي فرصة لتحقيق اختراق في تنميتها، من خلال فرض التحوّل إلى المعايير البيئية الجديدة، التي تعجز الأغلبية الفقيرة في العالم عن تحقيقها.
كم سيدفع العرب للغرب مقابل "الطاقة الخضراء"؟
خامساً، وهو الأمر الرئيسي، لقد أدى تقدم وانتشار التكنولوجيا في العالم إلى حرمان الصناعة الغربية من القدرة التنافسية، حيث ينتقل التصنيع الآن من الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا تدريجياً إلى آسيا ودول أخرى. لم يعد الغرب قادراً على تحمّل نفس المستوى المعيشي المرتفع لمواطنيه، وهذا هو السبب الأساسي لأزمته، وهو ما يدفعه أيضاً إلى صك شعارات من عينة "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" Make America Great Again.
لقد تم تصميم الرسوم "الخضراء" على البضائع من بقية العالم، التي لن يكون لديها رؤوس الأموال الكافية لتنفيذ المعايير "الخضراء"، لمنح الصناعات الخاسرة في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية قبلة الحياة، وإضافة أموال إلى موازنات هذه الدول، التي تمر بعجز مزمن. بمعنى أن تلك الرسوم "الخضراء" مجرد ضريبة على المستعمرات، وهي بمثابة استعمار جديد.
لكننا هنا نصطدم بعقبة واحدة.
وهي أن الأزمة الاقتصادية التي اندلعت عام 2008، ولم تتوقف منذ ذلك الحين، تعد في واقع الأمر أزمة فائض إنتاج، كما حدث في الكساد الكبير عام 1929.
ومع فائض الإنتاج، ينخفض الطلب والإنتاج، ما يؤدي إلى هبوط الأسعار والانكماش الاقتصادي. في الوقت نفسه، وإذا ما طبعت الحكومة نقوداً غير مغطاة بالسلع، فسترتفع الأسعار، ويبدأ التضخم أولاً، ثم يتحول بعد ذلك إلى تضخم مفرط، كما هو الحال في زيمبابوي وفنزويلا وقريباً في لبنان.
ولكن، في الغرب، وحيث أدى فائض الإنتاج إلى انخفاض الأسعار، أدّت طباعة النقود غير المغطاة، على العكس من ذلك، إلى ارتفاع الأسعار. لتصبح محصلة جمع السالب والموجب هي الصفر، لخلق وهم استقرار الأسعار ووهم عدم وجود أزمة.
التضخم العالمي يتسارع وانهيار الاقتصاد العالمي على الأبواب
لكن الحفاظ على هذا التوازن لفترة طويلة مستحيل، فقد كانت الاختلالات تتزايد طوال الوقت، بينما يؤدي فائض الأموال إلى فقاعات وحشية في سوق الأسهم. في الوقت نفسه، ظلت أسعار السلع الاستهلاكية مستقرة فقط، طالما استمرت الصين في إغراق الأسواق الغربية بالسلع التي تخسرها لنفسها، بالديون.
ثم جاء فيروس كورونا والحجر الصحي ليضربا سلاسل التوريد ويحدثان نقصاً في عدد من السلع. في الوقت نفسه، طبعت البنوك المركزية في الغرب مبالغ مهولة لا تصدق ومحيّرة للعقل من الأموال غير المغطاة. وبحسب تقديرات الاقتصادي الروسي، بافل ريابوف، فقد بلغ إجمالي ما طبعته 7 بنوك مركزية كبرى في الغرب (الولايات المتحدة الأمريكية واليابان ومنطقة الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وسويسرا وكندا وأستراليا)، في الفترة منذ مارس 2020 وحتى الآن، حوالي 12 تريليون دولار. وهو رقم يساوي رقم الأموال غير المغطاة، التي ضختها هذه البنوك في الفترة من 2008-2020 لتجاوز آثار الأزمة الاقتصادية في 2008، وثلاثة أضعاف ما قامت هذه البنوك بطباعته خلال 100 عام قبل 2008. وبدأت الحكومات ببساطة في توزيع جزء من هذه الأموال على السكان.
الآن، ومنذ نهاية العام الماضي، ولأول مرة منذ بداية الأزمة، بدأ تسارع نمو أسعار الغذاء والطاقة والعقارات والسلع الاستهلاكية الأخرى في الولايات المتحدة الأمريكية والدول المتقدمة الأخرى. التضخم يتسارع.
وفرض الرسوم "الخضراء" الآن سيؤدي حتماً إلى تسارع أكبر في نمو الأسعار في الدول الغربية، في الوقت الذي سيشتري فيه بقية العالم الموارد والطاقة بسعر أرخص، وسيحصل على ميزة تنافسية إضافية، خاصة في التجارة فيما بينها.
وبدلاً من نهب المستعمرات، يقوم الغرب بتحفيز نقل أكبر للنشاط الاقتصادي إلى آسيا، ويسرّع من تهميش ذاته.
لهذا تسمى هذه الأزمة بالنظامية، لأن كل محاولة لإنقاذ نظام محكوم عليه بالفشل، فقط تزيد من الاختلالات، وتزيد من معدل التدهور، وتعجّل بموت النظام.
لن تدوم الموضة "الخضراء" طويلاً، فقط ستدوم حتى انهيار النظام العالمي وموت الدولار.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات