مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • رسوم ترامب الجمركية تنذر بحرب تجارية عالمية
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • رسوم ترامب الجمركية تنذر بحرب تجارية عالمية

    رسوم ترامب الجمركية تنذر بحرب تجارية عالمية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

طهران تريد استئناف الحوار في فيينا، ولكن؟

كتب إيلنار باينازاروف، في "إزفيستيا"، حول مخاطر تأجيل العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران.

طهران تريد استئناف الحوار في فيينا، ولكن؟
طهران تريد استئناف الحوار في فيينا، ولكن؟ / RT

وجاء في المقال: "طهران تريد مواصلة المفاوضات بشأن الاتفاق النووي في فيينا، والتأخير في العملية ناجم عن "مطالب المشاركين الغربيين المفرطة". ذلك ما قاله سفير إيران لدى موسكو كاظم جلالي لـ"ازفستيا". وشدد على أن الأولوية بالنسبة لطهران رفع كل العقوبات الأمريكية وليس "المفاوضات من أجل المفاوضات". وقال ممثل روسيا الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا، ميخائيل أوليانوف، لـ"إزفستيا" إن التأخير لا يصب في مصلحة أي من الجانبين.

وفي الصدد، قال الباحث في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، عدلان مارغويف، إن إدارة رئيسي تحتاج إلى وقت لتقرر من المسؤول عن الاتصالات بشأن البرنامج النووي: في عهد حسن روحاني، تولى هذه المسألة المجلس الأعلى للأمن القومي. وأضاف: "بالنظر إلى الوضع الاقتصادي الصعب في إيران، والحاجة إلى رفع العقوبات وبيع النفط دون عوائق، ينبغي أن تحرص إدارة رئيسي على استئناف المفاوضات. ومع ذلك، فإن خطوات طهران النشطة لمواصلة تطوير برنامجها النووي تثير القلق والسؤال: هل يطور الإيرانيون برنامجهم من أجل الدخول في مفاوضات بقدرات أكبر والحصول على تنازلات من الولايات المتحدة، أم أنهم يستغلون ذلك لتعظيم إمكاناتهم النووية والانسحاب من الاتفاقية؟".

وبحسب مارغوييف، لا يزال من الصعب إيجاد تفسير منطقي للخيار الثاني، ففي هذه الحالة حتى أولئك الذين يتعاطفون مع إيران ويدعمونها سيديرون ظهورهم لها، ويغدو أصعب بكثير حل المشاكل الاقتصادية بمعزل عن غيرها.

جددت الولايات المتحدة ضغوط العقوبات على طهران في أوائل سبتمبر، ففرضت إجراءات ضد أربعة مسؤولين إيرانيين. ولكن، حتى الآن، بحسب مارغويف، ليس معروفا ما إذا كان قرار الأمريكيين روتينيا أم بدوافع سياسية. فـ "إيران، سترى في قرار فرض عقوبات إضافية الإشارة التالية: إذا لم تعودوا إلى فيينا، فسيكون الأمر أسوأ مما كان عليه في ظل إدارة ترامب، فلم تستنفذ بعد العقوبات الأمريكية. ولكن هذه الإشارة تعمل أيضا في الاتجاه المعاكس: من المهم لسلطات الجمهورية أن تُظهر لشعبها وللعالم أن إيران دولة مستقلة لا تتخذ القرارات تحت الضغط".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

القناة 14 العبرية: هجوم وشيك وغير مسبوق على إيران قد يكون الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية

طلاب إسرائيليون يغادرون تركيا بعد محاولتين فاشلتين ومسؤول تركي يوضح التفاصيل

إسرائيل تلغي قرار السماح بدخول العمال السوريين الدروز للعمل في الجولان

"واشنطن تراقب بنفسها".. زاخاروفا تحذر زيلينسكي من الاستخفاف بترامب وإدارته

كفاءتها متدنية وخلفيتها نازية.. زاخاروفا تستغرب نية بيربوك الترشح لرئاسة الأمم المتحدة

إسرائيل تعدل إجراءات الإنذار استعدادا لهجمات صاروخية كبيرة ومحتملة من إيران واليمن

نوفوستي: الولايات المتحدة تهدد باستخدام سلاحها الرئيسي وروسيا ستأخذ العالم بأسره معها

مشرعون أمريكيون يهددون الأمم المتحدة بعقوبات في حال التحقيق مع إسرائيل

بيسكوف: خطط ترامب لزيارة السعودية في مايو لا علاقة لها ببوتين

مصدر أمني إسرائيلي يكشف عن تطور جديد بشأن تركيا ويقول: الشرع عدو لنا.. لديه أهداف قصيرة وبعيدة المدى

إغلاق المخابز المدعومة في غزة وقصف التكيات الغذائية.. مجاعة ودمار يحاصران القطاع