Stories
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
"أكسيوس": زيلينسكي مستعد للدعوة إلى استفتاء على خطة ترامب لوقف إطلاق النار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا: خلال المفاوضات مع واشنطن حول أوكرانيا يتم التركيز على تحقيق نتائج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يعلن عزمه مناقشة "القضايا الحساسة" مع ترامب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أكسيوس": زيلينسكي يلتقي ترامب الأحد المقبل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين يكشف عن اتصالات روسية أمريكية حول أوكرانيا بعد محادثات دميترييف في ميامي
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
المغرب يتعثر أمام مالي في كأس أمم إفريقيا 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مبابي في مدرجات ملعب الرباط.. لماذا تواجد النجم الفرنسي في مباراة المغرب ومالي؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الكاف" يعلن عن الفائز بجائزة أفضل لاعب في مباراة مصر وجنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد هز شباك جنوب إفريقيا.. كم هدفا يفصل صلاح عن انتزاع صدارة هدافي مصر من حسام حسن؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجموعة المغرب في كأس إفريقيا 2025.. منتخبا زامبيا وجزر القمر يفترقان على التعادل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح يهدي مصر "المنقوصة" فوزا شاقا على جنوب إفريقيا وتأهلا مبكرا إلى ثمن نهائي كأس إفريقيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هدف وطرد.. نهاية شوط أول درامية بين مصر وجنوب إفريقيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لماذا يسمح للجماهير بدخول ملاعب مباريات كأس أمم إفريقيا 2025 مجانا بعد الدقيقة 20؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حسام حسن يتلقى دفعة قوية قبل مواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجموعة مصر.. أنغولا تسقط في كمين زيمبابوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تشكيلة منتخب مصر الأساسية لمواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الليلة.. منتخب مصر يصارع جنوب إفريقيا على صدارة المجموعة الثانية.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب ضد مالي في كأس إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير: مبابي يسافر إلى المغرب لدعم منتخب عربي في كأس الأمم الإفريقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تصرف المهاجم الجزائري بونجاح مع زميله محرز بعد الفوز على السودان يثير جدلا واسعا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضمت 4 لاعبين عرب.. التشكيلة المثالية للجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
مساعد أوربان: هنغاريا ترفض "هدية" بروكسل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الروسي يسقط 24 مسيرة جوية معادية فوق القرم والبحر الأسود خلال 4 ساعات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سياسي أوروبي يدعو لإرسال عسكريين من دول الاتحاد الأوروبي إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
7 ضربات مكثفة وجماعية و8 بلدات محررة.. الدفاع الروسية تكشف حصاد الأسبوع للعملية الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة.. درون مقاتل روسي يدمر مروحية حربية أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: أسقطنا 77 مسيرة أوكرانية خلال الليلة الماضية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رومانيا تعيد فتح تحقيق جنائي بتهريب أوكرانيا أسلحة عبر موانئها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تفيد بتدمير 48 مسيرة جوية معادية
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
ماسك ينشر مقطع فيديو يظهر "سانتا كلوز يمتطي ديناصورا"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحالف على متن الشبح.. نتنياهو وترامب في مهمة افتراضية! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
-
90 دقيقة
RT STORIES
في ظل تواجده بالمغرب.. محمد صلاح يحتفل بالكريسماس بطريقة خاصة (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز جورجينا.. لماذا يحمل حراس شريكة رونالدو مصابيح قوية نهارا؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اجتماع حاسم يمهد لانتقال نجم برشلونة إلى الدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أحدث ظهور لجيك بول بعد خسارته بالضربة القاضية وكسر فكه أمام جوشوا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناد أوروبي يتحرك رسميا لضم محمد صلاح.. و"الفرعون المصري" يحسم أمره
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
فيديوهات
RT STORIES
سوريا.. آثار دمار في مسجد "الإمام علي" نتيجة التفجير بمدينة حمص
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
النرويج.. لقطات ساحرة للشفق القطبي
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
إنزلاق دمشق نحو الأوهام يبدأ بخطوة واحدة ؟
نشرت صحيفة " زافترا" الروسية، مقالا للمحل السياسي رامي الشاعر جاء فيه:
جاءت زيارة وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، الأخيرة إلى دمشق، في إطار جولة إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، و كانت مقررة مسبقاً، ولا يوجد أي رمزية في تزامنها مع أداء الرئيس الأسد للقسم الدستوري.
بمعنى أنها ليست بمثابة "مباركة صينية"، تأتي في سياق تصريحات صينية حول ضرورة "تخلي المجتمع الدولي عن أوهام إمكانية تغيير النظام السوري".
فالصين، شأنها في ذلك شأن روسيا، تتبنى قرار مجلس الأمن، بوصفها أحد الأعضاء الدائمين بالمجلس، ولا تعني تصريحاتها بأي حال من الأحوال تغييراً في خريطة التوازنات السياسية بشأن سوريا، كما لا تعني التصريحات بـ "تسريع عملية إعادة إعمار البنية التحتية والاقتصاد في البلاد"، بأن معدات الحفر والإنشاء الصينية سوف تهرع من فورها إلى المدن السورية المدمّرة للبدء فوراً بعملية إعادة الإعمار.
لابد من توخي الموضوعية في قراءة التصريحات، والمشهد السياسي كاملاً.
فالسلطات الصينية قد صرحت رسمياً بأن السبيل لحل الأزمة الإنسانية في سوريا يكمن في الرفع الفوري لجميع العقوبات الأحادية والحصار الاقتصادي. وهو ما لا ولن تملك الصين أو روسيا ناقة فيه ولا جمل.
لهذا تبدو التوجهات الساذجة أو ربما المغرضة لأهداف سياسية أو شخصية باستبدال روسيا بالصين، بعدما "عجزت" روسيا عن مساعدة ودعم الشعب السوري "بما فيه الكفاية"، بل ونزع بعض اللافتات المعبّرة عن الصداقة والتعاون بين الشعبين الروسي والسوري في الشوارع السورية، واستبدالها بلافتات صينية، يبدو ذلك كله توجهاً سياسياً مثيراً للشفقة، ناهيك عن كونه خداعاً شعبوياً واضحاً، لن يغير من الأوضاع المأساوية على الأرض قيد أنملة.
وثمة توجه آخر من البعض ممن يصوّرون أن روسيا كانت "بحاجة" إلى سوريا، وتدخلت عسكرياً "طمعاً في مكاسب استراتيجية" تخص المياه الدافئة للمتوسط، ناهيك عن الموارد التي "ستضع يدها عليها"، وعقود إعادة الإعمار التي سوف تمنح لها "بالإسناد المباشر".
هؤلاء هم من يهرولون الآن ناحية الصين، التي ربما يظنّون كذلك أنها "تحتاج" إلى سوريا، وإلى موقعها الاستراتيجي، ومواردها الغنية. فهل يعقل أن يكون تفكير دول عظمى مثل روسيا والصين على هذا القدر من السذاجة والضحالة وقصر النظر؟
كذلك لا يمكن وصف توجهات أخرى، أكثر غرائبية، بشأن التطبيع مع واشنطن، واستلهام تجربة السادات في سبعينيات القرن الماضي في علاقته مع الاتحاد السوفيتي، انتظاراً لرفع العقوبات الغربية، والبحث عن "99% من أوراق اللعبة" التي لا يزال البعض يظنون أنها موجودة في جعبة الولايات المتحدة الأمريكية، سوى أنها أكثر عبثاً من العبث نفسه.
لا شك في أن سوريا، وبدعم الأصدقاء تمكنت من الانتصار على الإرهاب، وهزيمة مخططات التقسيم. هذه حقيقة لا ينكرها أحد. لكن الحديث اليوم عن بعض مكونات الشعب السوري بوصفهم "عملاء" أو "خونة"، والتعامل مع بعض فئات المعارضة بوصفهم أعداء للشعب وللوطن، لا يخدم القضية السورية، ويؤدي إلى تفاقم الوضع الهش بالأساس.
الأوضاع على الأرض السورية للأسف، ليست تماما بالصورة مثلما تبدو في فيديو الرئيس، بينما يتجول بين مواطنيه، ويتناول "الشاورما" في أحد المطاعم العادية في دمشق، وسط ترحيب وحفاوة من المواطنين البسطاء. بل أصعب من ذلك، وذلك بسبب عوامل عدة داخلية وخارجية.
إن حل الكارثة الإنسانية السورية، ولا أبالغ بوصفها كارثة، يبدأ بتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2254، ولا سبيل لحل الأزمة سواه. فالسلطات في دمشق تتجاهل بلغة الخطاب التي تتبناها العامل السوري في عجزها عن فرض سلطتها شمال شرق وشمال غرب سوريا، والقضية لا تتعلق فقط بالتواجد والدعم العسكري الأمريكي أو التركي.
فحتى بعد انسحاب الأمريكيين والأتراك من الأراضي السورية، فليس مضموناً أن تتمكن السلطة المركزية في دمشق من بسط سيطرتها على هذه المناطق دون حدوث تسوية على أساس قرار مجلس الأمن المذكور، وبمشاركة جميع السوريين المعنيين.
ينطبق الأمر نفسه على الجنوب السوري، الذي يعاني من وضع خطير للغاية، وقابل للانفجار في أي لحظة، وكما ذكر الأسد في خطابه، وهو محق تماماً، أن الحلول الأمنية وحدها لا تحقق الهدف، وإنما أمان واستقرار المواطن، وقناعته وانتمائه لأرضه هي ما يحقق السلام.
وعلى الرغم من أن خطاب الرئيس السوري، بشار الأسد، كثيراً ما يعود إلى الماضي ليستقي منه العبر والمواعظ، إلا أنه لا يلتفت إلى المسار الذي تجاوزته سوريا لا بفضل الأصدقاء وحدهم، روسيا وإيران والصين، ولكن أيضاً بفضل الجهود الدبلوماسية والسياسية مع "العدو الغادر"، تركيا، والتي تكللت جميعاً، من خلال مسار أستانا، بوقف لإطلاق النار، ومناطق التهدئة، والشروع في أعمال اللجنة الدستورية المصغرة، التي تصر قيادات دمشق على تحويلها إلى منصات للتنظير في أصول المفاهيم، ومعاني الكلمات.
وإذا كان الشيء بالشيء يذكّر، فإن المفاهيم تحديداً، فيما أرى، هي جوهر الأزمة السورية بين دمشق والمعارضة. فما استمعت إليه في خطاب الرئيس السوري عن الوطن والشعب والانتماء والسيادة يؤكّد على اختلاف تلك المفاهيم كلياً وجزئياً بين الطرفين.
فحينما يتحدث الرئيس السوري عن الوطن، الذي لم يعد "سوريا المفيدة"، بل أصبح الدولة السورية التي استعادت ما كانت قد فقدته حتى 2015، فهو يتحدث عن سوريا عام 2011، وكأن شيئاً لم يحدث على هذه الأرض التي تخضّبت بدماء مئات الآلاف من أبنائها.
وحينما يتحدث عن الانتماء، يتحدث عن انتماء "الأغلبية" التي انتخبته في اقتراع يفتقد اتساع الجغرافيا واستقرار المجتمع، دون أن ينتبه إلى "شعب" آخر يوجد خارج البلاد، وغيرهم "شعب" داخل البلاد تحت حماية قوى أجنبية، وهم أيضاً مواطنون سوريون، يخشون بطش القيادة، وانتقامها لرغبتهم في فدرلة مناطقهم، والتي تسميها خيانة ونزعات انفصالية، وغير أولئك وهؤلاء، "شعب" ثالث ورابع لا يشاطر السلطة الراهنة رؤيتها السياسية في مستقبل البلاد، بل ويرغب في تغيير هذه السلطة بالطرق السياسية السلمية المشروعة، التي نص عليها قرار مجلس الأمن رقم 2254، إلا أن السلطة تصرّ على تجاهل ذلك، وتطل علينا بنفس ثوب 2011، في انتظار نتائج جديدة؟
ولعل من اللحظات الأكثر إهانة للشعب، أي شعب بالمناسبة، وليس الشعب السوري تحديداً، أن يوصف بأنه قد "تم التغرير به"، وكأنه طفل ساذج ضحل الثقافة أو جاهل، يحتاج إلى "أب" حنون عاقل يقوم برعايته وإرشاده.
وبين صفوف وأطياف وأعراق هذا الشعب العظيم، وبين جنبات معارضته يوجد الكتّاب والمثقفون والفنانون والسياسيون وأساتذة الجامعات، لا جريمة ولا ذنب لهم سوى أنهم يعترضون على رؤية الرئيس ومن معه لمستقبل الوطن، ويرون للوطن مساراً آخر يسعون إليه ومن ورائهم ملايين آخرين من "المغرر بهم".
فهل يجوز توصيف الحالة السورية، وطموحات شق كبير من الشعب بالتغيير والانتقال إلى نظام حكم جديد بـ "الضلال" و"الخيانة" و"العمالة".
إن تجاهل الرئيس السوري، بشار الأسد، للجنة الدستورية، بل ومهاجمته لها في بعض مواقع الخطاب، يتعارض لا مع إرادة غالبية الشعب السوري فحسب، وإنما كذلك مع إرادة المجتمع الدولي في دعم حق الشعب السوري في حرية تقرير مصيره واختيار نظام حكمه استناداً إلى تعديل دستوري، كما جاء في القرار المذكور لمجلس الأمن، وهو ما تؤيده وتسعى إليه روسيا، التي تحترم إرادة الشعب السوري، وتربطها به علاقات تاريخية، وتنطلق في مواقفها دائماً من مبادئ القانون الدولي، والعلاقات المتوازنة بين الدول، وتعزيز دور هيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي في حل النزاعات حول العالم.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات