مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

57 خبر
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

تركيا يمكن أن تخسر الموسم السياحي الثاني على التوالي

كتب أوليغ بولياكوف، في "أوراسيا ديلي"، حول الأثر السلبي الكبير على الاقتصاد التركي لانقطاع دفق السياح الروس إلى منتجعات بلاد أردوغان.

تركيا يمكن أن تخسر الموسم السياحي الثاني على التوالي
Reuters

وجاء في المقال: على الرغم من التقدم في مكافحة الموجة الجديدة من فيروس كورونا، فإن تركيا قريبة من أن يغدو موسم الاستجمام القادم أسوأ من سابقه، الذي تراجع فيه التدفق السياحي إلى البلاد بأكثر من 70%. فقد تبين أن مسألة استئناف رحلات الطيران العارض من روسيا إلى تركيا ما زالت معلقة، ومن الصعب الرهان على عودة أعداد كبيرة من المصطافين من أوروبا إلى المنتجعات التركية. ولكن فيما كان يُنظر إلى اضطراب الموسم العام الماضي على أنه حدث بفعل قوة قاهرة، فإن قطاع السياحة التركي والجمهور الآن لديهم مزيد من الأسئلة غير المريحة للسلطات، التي اتخذت بعد فوات الأوان إجراءات لمكافحة الموجة التالية من فيروس كورونا وخططها الفاشلة في التطعيم الشامل السريع.

آفاق غير سارة تنتظر الميزانية التركية في حالة فشل الموسم السياحي. كانت الخطط لاستقبال 30 مليون سائح هذا العام تعني تحقيق دخل يبلغ حوالي 20 مليار دولار، وهذا أقل بمرتين من ذروة العام 2019، ولكنه أفضل بكثير من 12 مليار دولار في العام الماضي. ومن الواضح أن حجر الزاوية في هذه الحسابات كان على وجه التحديد توقع عودة السياح الروس الميالين إلى المنتجعات التركية منذ سنوات. فلا يزال تدفق العملة الحية إلى البلاد يمثل إحدى المشكلات الرئيسية للاقتصاد التركي، الذي يعاني من حالة عجز مزمن في الحساب الجاري.

في منتصف شهر مارس، اضطر البنك المركزي التركي إلى مزيد من تشديد السياسة النقدية من خلال رفع سعر الفائدة من 17 إلى 19% على أساس سنوي. لكن هذا لم يساعد الليرة، ووصل معدل التضخم الرسمي في تركيا في أبريل إلى حده الأقصى على مدى عامين - أكثر من 17% سنوية- على الرغم من تصريحات أردوغان الأخيرة بشأن إجراءات الطوارئ للحد من ارتفاع الأسعار. بعبارة أخرى، يدخل الاقتصاد التركي في دوامة تضخمية أخرى، وقد يعمل الافتقار إلى الإيرادات المتوقعة من السياحة هنا على مبدأ "ادفع من يسقط".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

فنزويلا.. سفن حربية ترافق ناقلات النفط لحمايتها من القوات الأمريكية

نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بمبلغ فلكي

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

قطر تنظم أول عرض عسكري ضخم منذ 6 سنوات بمناسبة اليوم الوطني (فيديوهات)

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل