مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

28 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • زاخاروفا تعلق على تقارير عن مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

    زاخاروفا تعلق على تقارير عن مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

  • "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

    "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

محمود عباس يتلقى طعنة في الظهر

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول وقوف أهم شخصيات فتح ضد عباس في الانتخابات الفلسطينية، وخطر تعطيلها بسبب القدس الشرقية.

محمود عباس يتلقى طعنة في الظهر
Reuters

وجاء في المقال: انتهت لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية من قبول طلبات المشاركة في الانتخابات النيابية التي تجري لأول مرة منذ 15 عاما. وقد انتهت سابقاتها بهزيمة حركة فتح في قطاع غزة وانقسام فلسطين. علما بأن الخطر على وضع فتح لا يتأتى الآن فقط من منافستها على مدى طويل، حماس، إنما ومن أعضاء فتح السابقين. وأبرز هؤلاء محمد دحلان، المسؤول الأمني ​​السابق في حركة فتح والذي يعيش في الإمارات ونظم من هناك، مؤخرا، تسليم 60 ألف جرعة من لقاح سبوتنيك V إلى غزة.

إنما ما زال يتعين إجراء الانتخابات، البرلمانية والرئاسية. فلا تزال مشاركة المراقبين الدوليين موضع تساؤل. بسبب قيود فيروس كورونا في إسرائيل، لم يتمكن الاتحاد الأوروبي من إرسال ممثليه، الذين يجب أن يشرفوا على الاستعدادات للانتخابات، إلى فلسطين. وهناك مشكلة أخرى تواجه الفلسطينيين هي حظر إسرائيل التصويت في القدس الشرقية. وفي الصدد، قال وزير التنمية الاجتماعية الفلسطيني وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني لـ "كوميرسانت": "من الأفضل لنا عدم إجراء انتخابات من إجرائها بدون القدس". وبحسبه، سيكون ذلك بمثابة اعتراف بضم إسرائيل للقدس الشرقية. قادة فتح آخرون يتحدثون عن ذلك، ملمحين إلى أن حماس تتمسك بالموقف نفسه. ولا تستبعد وسائل الإعلام أن تصبح قضية القدس الشرقية ذريعة لإلغاء الانتخابات.

مثل هذا السيناريو من شأنه أيضا أن يخدم إسرائيل. فهيئة إذاعة "كان" الإسرائيلية تؤكد أن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، نداف أرغمان، التقى بمحمود عباس مؤخرا لإقناعه بتأجيل الانتخابات لأن حماس قد تفوز. وما زال الرئيس الفلسطيني يجيب بالرفض.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

تقرير عبري يفضح ما تخبئه إسرائيل للسوريين وحقيقة موقفها من تولي الشرع قيادة سوريا بعد سقوط الأسد

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

مجلس النواب الأمريكي يوافق على معاقبة المحكمة الجنائية الدولية بسبب إسرائيل

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض عشرات الصواريخ وأكثر من 100 مسيرة من اليمن (فيديو)