مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

55 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

ما حاجة أوكرانيا إلى حرب جديدة؟

كتب بيوتر سكوروبوغاتي والكسندر سميرنوف، في "إكسبرت أونلاين"، حول لعبة أمريكية تنقاد إليها كييف لإغراق روسيا في الوحل الأوكراني.

ما حاجة أوكرانيا إلى حرب جديدة؟
Reuters

وجاء في المقال: من شأن تحليل سطحي للحياة الأوكرانية أن يعطي الصورة الأبسط: شعبية فلاديمير زيلينسكي وحزبه في الحضيض؛ الوضع الاجتماعي والاقتصادي تدهور بشكل حاد بعد أزمة فيروس كورونا؛ ومن ناحية أخرى، هناك نشوة من قضية قره باغ ووصول جو بايدن إلى السلطة. الاحتفاظ بالسلطة واكتساب حظوة لدى الرئيس الأمريكي الجديد، أو على الأقل لفت انتباهه، أليسا سببين كافيين للحرب؟

هكذا هي الأمور، ولكن مخاطر الهزيمة العسكرية.. عالية للغاية. وهذا ما يدركونه جيدا حتى في الدوائر القومية ذات الرؤوس اليابسة في كييف. ومع ذلك، فإنهم يطالبون زيلينسكي بتحديد موقفه من دونباس، على الأقل في ضوء وعوده الانتخابية. ومن هنا جاءت المغازلة التي لا معنى لها لصيغة مينسك، والتي لم يطفح كيل الكرملين وحده منها، إنما وأوروبا أيضا.

يُعتقد بأن كييف تنتظر الضوء الأخضر من واشنطن وتعتمد كليا على قرارات البيت الأبيض. ولكن الأمور ليست هكذا. بل حتى زيلينسكي ليس الشخصية التي تحدد مصير الأحداث. فيمكن للصراع الجديد أن يتحول بسهولة إلى ورقة مساومة في ألعاب الأوليغارشيين أو السياسيين، ثم يستدعي التزامات خارجية، ومواجهة روسية أمريكية ويؤدي إلى حرب كبيرة. إن تشابك العمليات في أساس دولة أقلية شبه إجرامية يشكل أكبر خطر على كل من روسيا وأوروبا.

من مصلحة الولايات المتحدة أن يبقى كل شيء على ما هو عليه: حرب تموضعات، وتدهور مناطق (الصراع)، و"مينسك" ميتة، الأمر الذي سيعقد بانتظام علاقات موسكو مع كل من كييف وبروكسل. لا تزال الخطة بسيطة: تكثيف المواجهة في أوراسيا، مع إجبار الأطراف على التعاون حول اتفاقيات في مأزق، حتى لا تندفع روسيا أكثر في اتجاه الصين.

من المثير للاهتمام أن جميع مناورات كييف في الأشهر الأخيرة كانت متسقة مع هذا المنطق: تكثيف موضوع الحرب في دونباس، وبدء مفاوضات جديدة عقيمة، وجر روسيا والزعماء الأوروبيين إليها؛ وإحياء صيغة مينسك وخلق الوهم بأن التسوية ممكنة.

وهكذا، فكل خيبة أمل جديدة في المفاوضات ستزيد من تشويه منطقة الثقة بين أوروبا وروسيا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فوجئت بعدم ترحيب مصر والأردن".. ترامب يتراجع خطوة للوراء بشأن فرض خطته بقطاع غزة

"سانا": وزير الخارجية السوري سيزور العراق والموعد سيحدد لاحقا

نظام زيلينسكي وما تبقى من الجيش الأوكراني على شفا الانهيار.. وقيام الدولة الفلسطينية

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

"لو بوان": ترامب سيكون على منصة احتفالات الذكرى الثمانين للنصر في موسكو

الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك وتكشف حصاد آخر أسبوع للعملية الخاصة

"لوموند": ماكرون يحاول إعداد الرأي العام الفرنسي لمجهود حربي غير مسبوق منذ 1945

الكرملين يعلق على أنباء حضور ترامب احتفالات يوم النصر في 9 مايو المقبل بموسكو