Stories
-
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
كندا تحذر من "مستويات مهددة للحياة جراء سوء التغذية الحاد" في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر وجنوب إفريقيا تبحثان الوضع في غزة وانتهاكات إسرائيل أمام العدل الدولية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع المدني في غزة: ما زالت طواقمنا معطلة قسرا في شمال القطاع منذ 23 يوما
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عضو بالكنيست الإسرائيلي: لن أصمت أمام الفظائع والإبادة الجماعية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قتيلان ومصابان برصاص القوات الإسرائيلية خلال محاصرتها منزلا شرق طولكرم
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
الحرب الإسرائيلية على لبنان
RT STORIES
مراسلة RT: غارات إسرائيلية متلاحقة على الضاحية الجنوبية لبيروت (صور + فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا جديدا لسكان ضاحية بيروت الجنوبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يسحب فرقة عسكرية من جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حزب الله" يوجه رسالة قاسية للجيش الإسرائيلي.. "حادث صعب جدا في لبنان"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلتنا: غارة إسرائيلية على منطقة الشياح في الضاحية الجنوبية لبيروت (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام عبري يتحدث عن "هدية كبرى" ستقدمها إسرائيل لترامب.. ما علاقة اجتياح لبنان؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام إسرائيلي يتحدث عن محاولة تصفية شخصية إيرانية رفيعة في العاصمة السورية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلة RT: بدء موجة جديدة من الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreالحرب الإسرائيلية على لبنان -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
أسير أوكراني يسرد كل ما تعلمه من المدربين الأمريكيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
البيت الأبيض يزعم مجددا وجود قوات كورية شمالية في كورسك الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نائبة أمين عام "الناتو" السابق تكشف عن "3 تنازلات" سيقدمها ترامب لروسيا بشأن أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو تنتقد تجاوز غروسي لصلاحياته حول مدة بقاء خبرائه في محطة زابوروجيه
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
فريق ترامب
RT STORIES
ترامب يرشح منافسه السابق دوغ بورغوم لوزارة الداخلية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راماسوامي يتوعد: سأقوم مع ماسك بعمليات ترحيل جماعي لملايين البيروقراطيين في واشنطن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مرشحة ترامب لإدارة الاستخبارات الوطنية من معارضي أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أحدها يتعلق بالمسلمين.. رواد السوشال يفسرون الوشوم على جسد وزير الدفاع الأمريكي المقبل (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بدعم من ترامب.. جونسون يحتفظ برئاسة مجلس النواب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غايتز المرشح لمنصب المدعي العام الأمريكي يقر بتبعية القرم لروسيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفريق ترامب -
خارج الملعب
RT STORIES
"الفيفا" يكشف عن شكل كأس مونديال الأندية 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سكيلاتشي.. امتدت مسيرته أربعة أسابيع وظفر بالكرة الذهبية في كأس العالم على حساب مارادونا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح يكشف نصيحة فينغر له "حتى يصبح لاعبا عظيما"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
طائرة اليورو فضحته.. رئيس "يويفا" يخلف وعده
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تأهب و"ذعر" من تكرار سيناريو أمستردام.. إجراءات فرنسية غير مسبوقة قبل مباراة إسرائيل الليلة
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
فيديوهات
RT STORIES
أمطار غزيرة وعواصف تضرب جزيرة صقلية الإيطالية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غارة إسرائيلية على منطقة الشويفات في الضاحية الجنوبية لبيروت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انهيار جسر في شبه جزيرة القرم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بركان ليفوتوبي في جزيرة فلوريس الإندونيسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راجمة الصواريخ "توس-2" الروسية تدك تجمعات القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقاتلات الروسية Su-57 في معرض "Airshow China 2024"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
استهداف مستودع للذخائر و12 مركبة قتالية أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
لماذا لم تترنح شعبية بوتين بعد الاحتجاجات وفيلم "القصر"؟
اليوم، أصبح بإمكاننا الحديث فعلياً عن الفشل الكامل لمشروع نافالني الذي ينظمه الغرب لزعزعة الاستقرار في روسيا.
أجرى "مركز ليفادا" لاستطلاعات الرأي، الممول من الغرب (أي المستقل بالكامل عن الكرملين)، استطلاعات للرأي حول الاحتجاجات التي اندلعت مؤخراً جراء القبض على "المعارض" الروسي، أليكسي نافالني، وفيلمه عن "القصر" الذي يزعم أن ملكيته تعود لبوتين.
فيما يتعلق بالاحتجاجات، فقد شجب الاحتجاجات 39% من عينة الاستطلاع، بينما أبدى 37% منهم عدم اكتراثهم، وأيّد هذه الاحتجاجات فقط 22% من العينة.
مئة تريليون متظاهر ضد بوتين يملؤون الشوارع الروسية
ومن بين من شملهم الاستطلاع، يعتقد 48% منهم أن الأوضاع العامة في البلاد كانت وراء خروج المحتجين، و28% يعتقدون أن المحتجين حصلوا على مقابل مادي، ويعتقد 19%ا فقط أن المحتجين خرجوا بسبب سخطهم بعد مشاهدة الفيلم.
في الوقت الذي كان فيه عدد الراغبين بالمشاركة في الاحتجاجات نظرياً قليل، حيث عبّر 17% من عينة استطلاع الرأي عن استعداداهم للاحتجاج لأسباب اقتصادية، و15% فقط عن استعدادهم للاحتجاج لأسباب سياسية، مع ملاحظة أن التصريح بالاستعداد نظرياً للمشاركة في الاحتجاجات والنزول إلى الشارع أمران مختلفان.
وبصدد الموافقة على أداء الرئيس فقد ظلت شعبية بوتين عند مستوى 64%. وأما عينة استطلاع الرأي وسط فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً، والذين يشكّلون القاعدة الرئيسية للاحتجاجات، فقد بلغت نسبة الموافقة على أداء الرئيس 51%. وهنا أود الإشارة إلى أن شعبية بوتين كانت أعلى من مستوياتها الراهنة بشكل ملحوظ فقط بعد إعادة توحيد شبه جزيرة القرم مع روسيا.
في الوقت نفسه، نلاحظ أن العالم بأسره يعاني من صدمة بسبب الجائحة، وانخفاض مستوى المعيشة في كل مكان، بينما يتزايد الاستياء من أداء الحكومات بشكل عام. على خلفية ذلك، فإن نتيجة بوتين الإيجابية تستحق الإعجاب.
كذلك فإن ثلث من شاهدوا فيلم "القصر" (33%) متأكدون أن المعلومات الواردة فيه غير صحيحة، و38% يعتقدون أن ما ورد في الفيلم يمكن أن يكون صحيحاً، إلا أنه من الصعب تقييم مصداقية الاتهامات، بينما يثق في صحة ما ورد في الفيلم 17%.
هل يصبح المعارض الروسي نافالني "خميني" روسيا؟
أعاود التذكير بأن عدد مشاهدات الفيلم على موقع "يوتيوب" يتجاوز اليوم 112 مليوناً، وهو أكثر بقليل من عدد الناخبين في روسيا.
وبعد مشاهدة فيلم "القصر"، تحسّن موقف 3% من عينة الاستطلاع تجاه فلاديمير بوتين، و77% لم يتغير رأيهم بشأنه، و17% أدى الفيلم إلى تغير موقفهم إلى الأسوأ.
وأجازف بالإشارة هنا إلى أن هذه النسبة ممن تغير موقفهم إلى الأسوأ (17%) لم يُضافوا إلى معارضي بوتين، بل كانوا ببساطة معارضين له بشكل قاطع، وازدادت درجة تطرفهم لا أكثر، وتلك النسبة دائماً ما كانت تحوم حول 15% طوال العشرين عاماً الماضية.
ربما تكون هذه هي النتيجة الوحيدة لجميع الجهود الجبارة لأجهزة الاستخبارات الغربية التي تهدف إلى زعزعة استقرار الوضع في روسيا.
فماذا أظهر فلاديمير بوتين، بأنه لا يقل عن دونالد ترامب قدرة في الحفاظ على شعبيته فلا تلتصق به الاتهامات، التي ظلت جميع وسائل الإعلام الأمريكية ترميه بها، بينما كانت تصفه بعميل روسيا لأكثر من 4 سنوات، في الوقت الذي لا زال 75 مليون أمريكي (تقريباً جميع الناخبين البيض المحافظين داخل الولايات المتحدة الأمريكية) مستعدين للتصويت لصالحه، علاوة على ذلك تظهر تلك القاعدة الانتخابية قدرة غير مسبوقة على الحشد.
هل تنجح وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في إشعال ثورة ملونة في روسيا؟
إن الجواب بسيط. في السنوات الأخيرة، أصبحت صورة العالم التي ترسمه لنا وسائل الإعلام الغربية الرئيسية وعدد من وسائل الإعلام العربية لا تتفق مع الواقع على الأرض، ولا تتطابق معه تماماً، فقد ظهرت فجوة بينهما. حتى أن المواطنين الأمريكيين أنفسهم، ممن تعرّضوا لغسيل دماغ لعقود مضت، توقفوا عن تصديق الإعلام الأمريكي.
ففي وسائل الإعلام الغربية وعدد من وسائل الإعلام العربية، تبدو الولايات المتحدة الأمريكية بلداً ديمقراطياً و"زعيمة العالم الحر"، والاقتصاد ينمو، والبورصات في انتعاش دائم، والأمريكيون يكرهون ترامب، والأبقار تولّد الكثير من ثاني أكسيد الكربون، وهو الأمر الذي يزعج بشدة "غريتا تونبرغ"، والعالم كله حريص على تقنين زواج المثليين، بينما تتدخل روسيا الاستبدادية في جميع الانتخابات حول العالم، وتقمع بشدة الاحتجاجات الضخمة التي اندلعت بسبب اعتقال "زعيم المعارضة" أليكسي نافالني.
ولكن، في هذا العالم الافتراضي، لا يوجد أسانج، ولا توجد أزمة اقتصادية وسياسية يواجهها الغرب، ولا يوجد قمع كامل ضد مؤيدي ترامب في الولايات المتحدة الأمريكية، ولا يوجد فرض لقيم المثليين، ولا توجد رقابة في وسائل الإعلام الغربية وشبكات التواصل الاجتماعي، ولا عدوان للولايات المتحدة على دول أخرى، ولن ينهار الدولار بسبب هرم الديون وطباعة تريليونات الدولارات غير المغطاة.
بالطبع فإن الواقع عكس ذلك، وهو يحيّد الدعاية.
متى تعتنق أوروبا الإسلام؟
لقد دخل العالم في أزمة ضخمة، ليست اقتصادية فحسب، وإنما أزمة حضارية أيضاً، أزمة قيمية. إنه نوع من الحرب الأهلية العالمية، يقف على جبهتي الصراع فيها أنصار العولمة من جهة، والمحافظون من جهة أخرى، بينما يمر خط الجبهة داخل المجتمعات. وفي كل دولة هناك قوى موالية للبلاد، وأخرى تابعة لنخب العولمة وللأشخاص المضللين بدعايتها. وتمثل تلك "الحرب المقدسة" بالنسبة للطرفين حرباً يلعب فيها الزعماء مجرد دور ثانوي.
وفي إطار هذه النموذج، وعلى الرغم من أن بوتين وترامب يقفان على ضفتين متقابلتين كدولتين متنافستين، إلا أن مؤيدي ترامب وأنصار بوتين يشتركون في استعدادهم لدعم قادتهم على الرغم من عيوبهم، ولكن ذلك فقط في حال إذا كان هؤلاء القادة على مستوى المهمة الرئيسية التي يحمّلها الشعب لهم، وهي الحماية الفعالة ضد الأعداء، وكسب هذه الحرب. لحسن الحظ بالنسبة لروسيا، فقد تعلّم مواطنوها من خلال تجربة انهيار الاتحاد السوفيتي، وفترة التسعينيات الرهيبة، لهذا فإن الشعب يمنح دعماً راسخاً لا يتزعزع ليس موجهاً لشخص الرئيس بوتين تحديداً، بقدر ما هو موجه لمسيرته نحو التنمية والاستقلالية عن الغرب. وطالما كان بوتين ينجز هذه المهمة بنجاح، فإنه يضمن بذلك دعم الشعب الروسي.
أما بالنسبة للغرب، فإن إحدى مشكلاته الرئيسية هي أن النخب الغربية قد بدأت تصدّق دعايتها الخاصة، وبالتالي بدأت في اتخاذ قرارات خاطئة، حيث أن تلك النخبة المؤيدة للعولمة أصبحت على يقين من أنك إذا خلقت بيئة أو صورة معينة في العالم الافتراضي وعلى شبكات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، وتجاهلت الواقع تماماً، فسيصبح الواقع هو ما يرسمونه في أحلامهم.
وهذا هو الطريق المباشر للهزيمة، بينما سيكون النصر حليفنا.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات