مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

هل السعوديون على موعد مع عقوبات من بايدن؟

كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، حول وعود بايدن بالعودة إلى ملف حقوق الإنسان السعودي، فهل تكسب إيران من ذلك؟

هل السعوديون على موعد مع عقوبات من بايدن؟
Reuters

وجاء في المقال: بدأت إدارة جو بايدن في إعادة النظر في السياسة الأمريكية، من البراغماتية الانعزالية الترامبية إلى التيار الليبرالي العولمي. وعلى وجه الخصوص، يريد الرئيس الجديد إعادة قضايا حقوق الإنسان إلى الاستخدام كواحدة من أدوات السياسة الخارجية الرئيسية للولايات المتحدة.

على ما يبدو، ستنال المملكة العربية السعودية مع حاكمها الفعلي، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حصتها من ذلك.

وحتى خلال حملته الانتخابية، تحدث بايدن عن نيته إعادة النظر في العلاقات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية؛ وتعهد بإلغاء "الشيك على بياض" الذي منحه لها ترامب و"استعادة الشعور بالتوازن والأفق  والالتزام بقيمنا في الشرق الأوسط". وها هو يفي بوعده بدرجة ما.

لكن أسوأ شيء للسعوديين والإماراتيين هو سحاب بايدن المحتمل إيران من ظل العقوبات المخيم عليها.

تدرك الرياض أنه لا داع لنسف عملية إحياء الصفقة النووية الإيرانية علانية، لأن هذا يمكن أن يؤدي إلى العزلة وفقدان مكانتها بوصفها الحليف الرئيس للولايات المتحدة في العالم العربي (والتي ستنالها، على سبيل المثال، قطر المكروهة). لذلك، يحاول السعوديون بطريقة ما مواءمة رغباتهم مع خطط بايدن. فعلى سبيل المثال، اقترح وزير خارجية المملكة فيصل بن فرحان أن يقوم الأمريكيون بتحسين الاتفاق النووي، ليشمل برنامج الصواريخ الإيراني، و"الإجراءات الشريرة" لطهران في المنطقة.

في الوقت نفسه، من الواضح للمختصين أن نجاح إبرام صفقة أوباما وتنفيذها يعود إلى أنها انحصرت بالمسألة النووية.

لكن هناك عددا كافيا من السياسيين في واشنطن يناصرون آراء السعودية، وممن لم ينسوا الاستيلاء على السفارة الأمريكية في إيران، أو الإذلال أثناء احتلال العراق. وقد يحامي هؤلاء عن المصالح السعودية في البيت الأبيض والبنتاغون ووزارة الخارجية. وهكذا، فإذا ما تدهورت العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران، فلن يصبح جلد السعوديين بحقوق الإنسان سوى مصدر إزعاج مؤقت في العلاقات بين واشنطن والرياض.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

ورقة تل أبيب.. خبير عسكري مصري يكشف أسباب اعتراف إسرائيل بـ"صومالي لاند"

"سودان تربيون": الجيش السوداني يستعد لصد هجوم من أراضي إثيوبيا على النيل الأزرق

محافظ طرطوس: فلول النظام السابق تمارس التحريض وتحاول استغلال الأحداث لإثارة الفوضى

"مواجهة صامتة".. الدفاع التركية ترد مجددا على حساب الجيش الإسرائيلي باللغة التركية (صورة)

ترامب رفض التوصل إلى تسوية في أوكرانيا

قائد الجيش السوداني يحذر إثيوبيا من أخطاء استراتيجية ويعلن موقفه من مبادرة ولي العهد السعودي

الدفاع الروسية: استمرار تقدم قواتنا وصد هجمات مضادة أوكرانية في محور كوبيانسك

رئيس الحكومة العراقية: لم يعد هناك أي مبرر لوجود قوات أجنبية في بلادنا

البرازيل.. مصرع طيار جراء سقوط طائرة إعلانات فائقة الخفة وكاميرا مراقبة توثق الكارثة (صور + فيديو)

موسكو تكشف عما يتعين على كييف فعله لتسوية الأزمة وإنهاء الأعمال القتالية

"سي إن إن": نتنياهو سيحاول إقناع ترامب بالموافقة على عملية عسكرية جديدة

محلل استخباراتي أمريكي سابق يتهم زيلينسكي بدفع رشاوى لقادة أوروبيين (فيديو)