مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

هل السعوديون على موعد مع عقوبات من بايدن؟

كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، حول وعود بايدن بالعودة إلى ملف حقوق الإنسان السعودي، فهل تكسب إيران من ذلك؟

هل السعوديون على موعد مع عقوبات من بايدن؟
Reuters

وجاء في المقال: بدأت إدارة جو بايدن في إعادة النظر في السياسة الأمريكية، من البراغماتية الانعزالية الترامبية إلى التيار الليبرالي العولمي. وعلى وجه الخصوص، يريد الرئيس الجديد إعادة قضايا حقوق الإنسان إلى الاستخدام كواحدة من أدوات السياسة الخارجية الرئيسية للولايات المتحدة.

على ما يبدو، ستنال المملكة العربية السعودية مع حاكمها الفعلي، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حصتها من ذلك.

وحتى خلال حملته الانتخابية، تحدث بايدن عن نيته إعادة النظر في العلاقات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية؛ وتعهد بإلغاء "الشيك على بياض" الذي منحه لها ترامب و"استعادة الشعور بالتوازن والأفق  والالتزام بقيمنا في الشرق الأوسط". وها هو يفي بوعده بدرجة ما.

لكن أسوأ شيء للسعوديين والإماراتيين هو سحاب بايدن المحتمل إيران من ظل العقوبات المخيم عليها.

تدرك الرياض أنه لا داع لنسف عملية إحياء الصفقة النووية الإيرانية علانية، لأن هذا يمكن أن يؤدي إلى العزلة وفقدان مكانتها بوصفها الحليف الرئيس للولايات المتحدة في العالم العربي (والتي ستنالها، على سبيل المثال، قطر المكروهة). لذلك، يحاول السعوديون بطريقة ما مواءمة رغباتهم مع خطط بايدن. فعلى سبيل المثال، اقترح وزير خارجية المملكة فيصل بن فرحان أن يقوم الأمريكيون بتحسين الاتفاق النووي، ليشمل برنامج الصواريخ الإيراني، و"الإجراءات الشريرة" لطهران في المنطقة.

في الوقت نفسه، من الواضح للمختصين أن نجاح إبرام صفقة أوباما وتنفيذها يعود إلى أنها انحصرت بالمسألة النووية.

لكن هناك عددا كافيا من السياسيين في واشنطن يناصرون آراء السعودية، وممن لم ينسوا الاستيلاء على السفارة الأمريكية في إيران، أو الإذلال أثناء احتلال العراق. وقد يحامي هؤلاء عن المصالح السعودية في البيت الأبيض والبنتاغون ووزارة الخارجية. وهكذا، فإذا ما تدهورت العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران، فلن يصبح جلد السعوديين بحقوق الإنسان سوى مصدر إزعاج مؤقت في العلاقات بين واشنطن والرياض.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

نيبينزيا: روسيا تشعر بالصدمة من الفيتو الأمريكي على قرار وقف إطلاق النار في غزة

بيانان لـ"حماس" و"الجهاد الإسلامي" بعد الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف إطلاق نار فوري بغزة

ميركل تكشف في مذكراتها أهم خصلة عرفتها في بوتين

"تمهيدا لحكم عسكري".. نتنياهو يعتزم توزيع المساعدات في غزة عبر شركات خاصة وغالانت يحذر

الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية

أمين عام حزب الله اللبناني: نجاح المفاوضات مرتبط بالرد الإسرائيلي وبجدية نتنياهو

نعيم قاسم يعلق على 10 أيام من الإرباك الحقيقي عاشها حزب الله عقب اغتيال أمينه العام حسن نصر الله

"بلومبرغ": قوات كييف استخدمت للمرة الأولى صواريخ بريطانية بعيدة المدى لضرب عمق روسيا

صحيفة عبرية تحصي عدد العسكريين السوريين القتلى في الغارات الإسرائيلية على تدمر السورية

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: موقع بارشين الإيراني الذي استهدفته إسرائيل ليس موقعا نوويا

"يوم أسود" و"عار تاريخي".. قادة إسرائيليون يعلقون على مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت الدوليتين

فرنسا تبرر سماح بايدن لنظام كييف بضرب العمق الروسي

"الشيوخ الأمريكي" يبقي باب تسليح إسرائيل مفتوحا على مصراعيه