مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

41 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • وزير الخارجية السوري يصل إلى بغداد في زيارة رسمية

    وزير الخارجية السوري يصل إلى بغداد في زيارة رسمية

هل السعوديون على موعد مع عقوبات من بايدن؟

كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، حول وعود بايدن بالعودة إلى ملف حقوق الإنسان السعودي، فهل تكسب إيران من ذلك؟

هل السعوديون على موعد مع عقوبات من بايدن؟
Reuters

وجاء في المقال: بدأت إدارة جو بايدن في إعادة النظر في السياسة الأمريكية، من البراغماتية الانعزالية الترامبية إلى التيار الليبرالي العولمي. وعلى وجه الخصوص، يريد الرئيس الجديد إعادة قضايا حقوق الإنسان إلى الاستخدام كواحدة من أدوات السياسة الخارجية الرئيسية للولايات المتحدة.

على ما يبدو، ستنال المملكة العربية السعودية مع حاكمها الفعلي، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حصتها من ذلك.

وحتى خلال حملته الانتخابية، تحدث بايدن عن نيته إعادة النظر في العلاقات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية؛ وتعهد بإلغاء "الشيك على بياض" الذي منحه لها ترامب و"استعادة الشعور بالتوازن والأفق  والالتزام بقيمنا في الشرق الأوسط". وها هو يفي بوعده بدرجة ما.

لكن أسوأ شيء للسعوديين والإماراتيين هو سحاب بايدن المحتمل إيران من ظل العقوبات المخيم عليها.

تدرك الرياض أنه لا داع لنسف عملية إحياء الصفقة النووية الإيرانية علانية، لأن هذا يمكن أن يؤدي إلى العزلة وفقدان مكانتها بوصفها الحليف الرئيس للولايات المتحدة في العالم العربي (والتي ستنالها، على سبيل المثال، قطر المكروهة). لذلك، يحاول السعوديون بطريقة ما مواءمة رغباتهم مع خطط بايدن. فعلى سبيل المثال، اقترح وزير خارجية المملكة فيصل بن فرحان أن يقوم الأمريكيون بتحسين الاتفاق النووي، ليشمل برنامج الصواريخ الإيراني، و"الإجراءات الشريرة" لطهران في المنطقة.

في الوقت نفسه، من الواضح للمختصين أن نجاح إبرام صفقة أوباما وتنفيذها يعود إلى أنها انحصرت بالمسألة النووية.

لكن هناك عددا كافيا من السياسيين في واشنطن يناصرون آراء السعودية، وممن لم ينسوا الاستيلاء على السفارة الأمريكية في إيران، أو الإذلال أثناء احتلال العراق. وقد يحامي هؤلاء عن المصالح السعودية في البيت الأبيض والبنتاغون ووزارة الخارجية. وهكذا، فإذا ما تدهورت العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران، فلن يصبح جلد السعوديين بحقوق الإنسان سوى مصدر إزعاج مؤقت في العلاقات بين واشنطن والرياض.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

كاتس يجدد رسالته إلى الشرع ويتوعده بتحليق الطائرات في سماء سوريا عند اللزوم

ترامب: تحدثت مع بوتين وطلبت منه الرأفة بقوات كييف المحاصرة في كورسك

شيخ الموحدين الدروز الحناوي: لم نطلب الحماية من أحد ويجب إعطاء الفرصة للشرع

زاخاروفا: تصريحات بودولياك حول موقف روسيا في الاتفاق مع الولايات المتحدة "هراء"

الكرملين يفسر سبب ارتداء بوتين الزي العسكري خلال زيارته كورسك (فيديو)

ترامب يعرب عن رغبته في لقاء بوتين ويؤكد أن الوضع في أوكرانيا خرج من مرحلة الجمود

بيان من مجلس سوريا الديمقراطية بعد الإعلان الدستوري

إعلام: إدارة ترامب تشدد العقوبات على قطاعات النفط والغاز والبنوك الروسية

كالاس: واشنطن وعدتنا بعدم قبول أي شروط روسية حول أوكرانيا إلا بعد موافقة بروكسل

ترامب: الولايات المتحدة لا تريد تهديد روسيا بالضغط بعد تصريحاتها الإيجابية بشأن أوكرانيا

تقرير عبري يتحدث عن رضوخ نتنياهو لإملاءات ترامب.. ما علاقة زيلينسكي؟