مباشر

Stories

52 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب على غزة
  • إسرائيل توسع عمليتها العسكرية في الضفة الغربية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • إسرائيل توسع عمليتها العسكرية في الضفة الغربية

    إسرائيل توسع عمليتها العسكرية في الضفة الغربية

  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

    كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الصين ودول إفريقيا تعرب عن دعمها للتسوية السلمية في أوكرانيا

    الصين ودول إفريقيا تعرب عن دعمها للتسوية السلمية في أوكرانيا

تركيا لا تثق في الصفقة مع روسيا بخصوص سوريا

تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن محاولات أنقرة تغيير الوضع في إدلب، ودمج مقاتلي ما يسمى بالمعارضة السورية في قواتها النظامية.

تركيا لا تثق في الصفقة مع روسيا بخصوص سوريا
Reuters

وجاء في المقال: تقوم تركيا بتعزيز قوتها العسكرية في إدلب السورية، التي لا تزال تسيطر عليها الجماعات المتطرفة والمتمردون التابعون لأنقرة. في الوقت نفسه، وفقا لمنشورات المعارضة السورية، تعيد أنقرة هيكلة قواتها في المحافظة، محاولة دمج المتمردين في تشكيلاتها العسكرية. ولعل القيادة التركية تسعى بهذه الطريقة إلى الحد من مخاطر الاشتباكات مع الجيش السوري في حال انتهاك وقف إطلاق النار.

وفي الصدد، قال خبير المجلس الروسي للشؤون الخارجية أنطون مارداسوف، لـ "نيزافيسيمايا غازيتا": "إن دمج المعارضة في الوحدات النظامية التركية رد واضح على التصعيد في فبراير ومارس، عندما قتل عشرات الجنود الأتراك. حينها، أنكروا، في تركيا، عبر القنوات العسكرية، إنشاء غرفة عمليات لتنسيق العمليات مع المعارضة، الأمر الذي انقلب عليهم. الآن، سوف تتصرف أنقرة بحذر أكبر، لكن هذا يتطلب الاعتماد الملموس على تشكيلات محددة ". وبحسب مارداسوف، فإن الهيكل الراديكالي الرئيسي في إدلب - هيئة تحرير الشام، التي حلت فيها بقايا جبهة النصرة المحظورة في روسيا - على الأرجح سيتم إعادة هيكلتها.

وقال ضيف الصحيفة: "مسألة أخرى: إذا نجح إحلال الاستقرار في إدلب، فسيكون من الصعب على هيئة تحرير الشام استخدام عامل تهديد دمشق الرسمية لفرض قواعد وجودها على الأتراك في منطقة خفض التصعيد"

وأضاف: "من الواضح أن تركيا تحاول التعويض عن مشكلة سياستها العسكرية في سوريا، المتمثلة بغياب استراتيجية واضحة لتعزيز وجودها في المناطق العازلة، التي من شأنها أن تصمد في وجه ضغوط النظام السوري".

ويلفت مارداسوف في الوقت نفسه الانتباه إلى أن دمشق مهتمة الآن بجذب خصوم تركيا المؤثرين في المنطقة إلى جانبها، مثل الإمارات العربية المتحدة، ما يجعل الوضع أكثر تعقيدا. فيما للجانب الروسي مصلحة في السعي لتحقيق التوازن بين تركيا ودول الخليج. فموسكو، ليست مستعدة على الإطلاق لرفع الرهان في الحديث مع أنقرة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

نتنياهو: حديث حماس عن تحرير فلسطين من النهر إلى البحر يعني تدمير إسرائيل.. لن ننسحب من فيلادلفيا

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وتحييد أكثر من 2000 جندي أوكراني