مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

أردوغان عرض على "الصديق فلاديمير" تقاسم النفط السوري

تحت العنوان أعلاه، كتب دميتري روديونوف، في "سفوبودنايا بريسا"، حول لعبة أردوغان المفضوحة بخصوص النفط السوري.

أردوغان عرض على "الصديق فلاديمير" تقاسم النفط السوري
Reuters

وجاء في المقال: دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الروسي فلاديمير بوتين إلى دعم تطوير حقول النفط في سوريا لاستعادة اقتصاد هذا البلد. ووفقا لأردوغان، يمكنه تقديم هذا الاقتراح للزعيم الأمريكي دونالد ترامب أيضا.

وفي الصدد، قال الخبير في مشاكل الشرق الأوسط ميخائيل بالبوس:

الحقول الكبيرة في شرق سوريا، تحت سيطرة الولايات المتحدة بالكامل. من ناحية أخرى، تريد تركيا المشاركة في بنية ما بعد الحرب في سوريا، بما في ذلك التأثير في اقتصادها.

المشكلة الرئيسية، ليست في الولايات المتحدة، فهي، عاجلا أم آجلا، سوف تغادر. المشكلة الرئيسية، في عدم رغبة الحكومة السورية في السماح لتركيا بالمشاركة. وللولايات المتحدة مصلحة في إضعاف التعاون الروسي التركي بشكل عام، ولكن من المشكوك فيه أن تتمكن من عرض شيء محدد.

أما الأستاذ المساعد في الجامعة المالية، غيفورغ ميرزايان، فقال:

الرئيس التركي، على الرغم من أنه مغامر، يُظهر، مرة أخرى، أنه سياسي بارع للغاية.

فبعد فشله في إقناع فلاديمير بوتين بتركه "وجهاً لوجه مع الأسد"، يحاول أردوغان، مدركاً أن روسيا وإيران وسوريا ستخرجه، عاجلاً أم آجلاً، من الأراضي السورية، إحداث انقسام بين الحلفاء. إنه يحاول التظاهر بأن بوتين يتفق مع تركيا على سرقة النفط السوري. إلا أن استفزازات الرئيس التركي السلطان ستمنى بالفشل. نعم، هناك خلافات بين الحلفاء، لكن حتى الآن توحدهم الرغبة في إخراج تركيا من سوريا. فتركيا، كما أظهرت أحداث الأشهر الأخيرة، استنفدت قدراتها على أن تكون بنّاءة، وباتت الآن عقبة أمام التسوية السياسية في سوريا وإنهاء الحرب الأهلية هناك.

ألا يخشى أردوغان، بعرضه أخذ النفط من الأكراد، مواجهة غضب الولايات المتحدة؟

لا، لا يخشى. العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا مخربة عمليا، لكنها لن تتدهور إلى ما دون مستوى معين. فتركيا، شريك مهم في الناتو، ولا مصلحة للأمريكيين في قطع العلاقات معها تماما. ولأشدَ ما يريد أردوغان طرد الأمريكيين من سوريا، فهم يعوقونه هناك. لكنه يريد أن يفعل ذلك بأيد روسية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

"تايمز": الدول الأوروبية ستعلن عن الاتفاق على مصادرة الأصول الروسية خلال أيام

ويتاكر: ترامب قد ينسحب من جهود التسوية في أوكرانيا إذا رأى أن اتفاق السلام مستحيل

دميترييف: على الاتحاد الأوروبي "الاستماع إلى ترامب" لإنقاذ أوروبا من التدهور

زيلينسكي: مباحثات لندن مثمرة.. وخطة جديدة من 20 بندا ستعرض على واشنطن غدا دون توافق حول ملف الأراضي