مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

أردوغان فضّل الإرهابيين على السياح

تحت العنوان أعلاه، كتب سعيد غفوروف، في "كوريير" للصناعات العسكرية، حول عدم حاجة تركيا إلى حرب في سوريا وعجز الأتراك عن خوضها.

أردوغان فضّل الإرهابيين على السياح
FABRIZIO BENSCH / Reuters

وجاء في المقال: من ناحية، يتناهى من أنقرة خطاب متوعد ببدء الحرب؛ ومن ناحية أخرى، لا يعارض الرئيس التركي مواصلة المفاوضات لإحلال السلام في الجمهورية العربية السورية.

لا علاقة لتقلبات أنقرة هذه بالتفاعل مع موسكو، فجميع خطب الرئيس أردوغان تخضع لمتطلبات الوضع الداخلي وتحدياته وحاجته إلى المناورة بين التناقضات التي تراكمت في الإسلام السياسي الدولي.

الأتراك، ليسوا مستعدين للقتال، والأهم من ذلك أنهم ليسوا في حاجة إلى إدلب. فتركيا، تعاني، الآن، من أزمة مالية حادة، ووضع حزب العدالة والتنمية الحاكم مهزوز إلى حد بعيد. يرى العديد من أعضاء الحزب أن الرئيس بدأ بداية جيدة، لكنه الآن يلهث، وقد حان الوقت لإفساح المجال لغيره في القيادة.

لا توجد أموال كافية في الميزانية والصناديق الإسلامية، لدعم المقاتلين التابعين لتركيا، الذين يقاتلون في إدلب والسكان المدنيين المحليين. هناك ثقب مالي أسود حقيقي. وفي سياق أزمة ميزانية حادة، يحلم الممولون في أنقرة بالتخلص من الإنفاق على إدلب.

وهناك تفصيل هام: إدلب، مركز كبير جدا للتهريب، ناجم عن الانتهاكات في توزيع المساعدات الإنسانية والفرق في الضرائب: هناك، تدور عشرات، إن لم يكن مئات، ملايين الدولارات. والسؤال، من سيدير هذا العمل غير القانوني؟ فالجنرالات الأتراك، "يعيشون" على التهريب، ومن مصلحة أردوغان الحفاظ على ولاء قادته العسكريين.

يحتاج الزعيم التركي إلى ضمان رضا الحزب والطغم المالية، للحيلولة دون انقلاب جديد. لذلك، فهو لا يقول ما يفكر فيه أو ما يخطط له، إنما ما يريدون سماعه منه في هذا الموقف. وهكذا، ينبغي فهم كلماته، فلن تكون هناك حرب خطيرة؛ والأتراك لا يريدون القتال وغير قادرين عليه.

كما ينبغي أن يؤخذ في الاعتبار ظرف آخر، لا يمكن للرئيس التركي تجاهله بأي شكل من الأشكال: ففي غضون شهر، يبدأ موسم السياحة. وفي حال حدوث حرب، يكفي أن تتعرض المنتجعات السياحية لهجمات إرهابية كي لا يأتي إليها أحد.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي