مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

لماذا يرسل أردوغان مزيدا من الدبابات إلى إدلب السورية

تحت العنوان أعلاه، كتب أرتيوم شارابوف وسيرغي فالتشينكو، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول استعدادات الجيش التركي لمنع هزيمة الإرهابيين في إدلب، على يد الجيش السوري.

لماذا يرسل أردوغان مزيدا من الدبابات إلى إدلب السورية
STOYAN NENOV / Reuters

وجاء في المقال: تسبب الهجوم الأخير الناجح الذي قامت به القوات الحكومية السورية ضد الإرهابيين الذين يتحصنون في محافظة إدلب بردة فعل عنيفة من أنقرة. بدأ الجيش التركي ينقل بنشاط مزيدا من القوات والمركبات المدرعة إلى سوريا، لحماية المجموعات الإرهابية شبه المهزومة من الهزيمة النهائية. ينشر الأتراك "نقاط مراقبة"، الغرض الحقيقي منها هو وقف، أو على الأقل عرقلة حركة القوات السورية، وبالتالي منع التحرير الكامل للبلاد من الإرهاب وإنهاء سنوات الصراع الدامي المديدة.

في دمشق، يرون في الإجراءات التي تقوم بها تركيا زحفا نحو ضم مزيد من الأراضي، الغرض منه فصل إدلب عن سوريا، وتحويلها إلى قاعدة لشن هجمات على مناطق سورية أخرى وموطئا للمقاتلين التابعين لأنقرة. من الواضح أن السلطات السورية لن تقبل مثل هذه الخطط.

حتى الآن، لم تواجه القوات السورية مقاومة كبيرة من القوات التركية. وكقاعدة عامة، تجري محاصرة النقاط التركية، وتبقى وراء القوات السورية. فيما توفير امداداتها يقع على عاتق الحكومة السورية عبر وساطة روسيا.

إلا أن هناك معلومات تفيد بأن القيادة التركية تخطط لزيادة دعم الإرهابيين بشكل كبير. تتلقى الوحدات الموالية لتركيا في كل مكان تعزيزات ودعما تقنيا لتمكينها من شن هجمات على القوات السورية في جميع أنحاء البلاد، بهدف صرفها عن الهجوم على إدلب.

من غير الواضح إلى أي مدى سيمضي أردوغان في دعم المقاتلين، وما إذا كان سيصدر أمرا بمواجهة عسكرية مباشرة مع قوات بشار الأسد. يُفترض أن تكون المفاوضات التي جرت في أنقرة مؤخرا بين دبلوماسيين روس وأتراك قد قدمت إجابة عن هذا السؤال. استمرت المفاوضات ثلاث ساعات، ولم يُعرف ما إذا كانت قد خففت من شدة الانفعالات.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت