مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

الولايات المتحدة تدمر الشرق الأوسط خدمة لأمن إسرائيل

تحت العنوان أعلاه، نشرت "أوراسيا ديلي" نص لقاء أجراه دامير نزاروف، مع الباحث السياسي الإيراني سيد هادي سيد أفقهي، حول جوهر السياسة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط.

الولايات المتحدة تدمر الشرق الأوسط خدمة لأمن إسرائيل
Sputnik

وقال ضيف الصحيفة، في الإجابة عن سؤال: إننا نلاحظ في العراق هزيمة مشروع تنظيم الدولة، وانهيار طموحات برزاني الانفصالية، وغياب المعارضة الموالية لواشنطن في بغداد.. فما هي برأيكم الخطوة القادمة التي ستقوم بها واشنطن لمحاولة تدمير الدولة العراقية؟

إما أن الولايات المتحدة تريد تدمير المنطقة برمتها أو إخضاعها بالكامل لسيطرتها، بما يوافق خطة الشرق الأوسط الجديد. ولطالما سعت الولايات المتحدة إلى هذين الهدفين، وتبنت الإدارات الأمريكية المختلفة استراتيجيات مختلفة، عبر سياسييها، لتحقيق أهدافها. ولنقل بصراحة، فإن الولايات المتحدة تسعى إلى إضعاف بلدان المنطقة وجيوشها وبنيتها التحتية واقتصاداتها عبر وكلائها لضمان أمن إسرائيل.

هل هناك، من وجهة نظركم، خلافات حقيقية بين طهران وموسكو؟ وبين الحرس الثوري الإيراني والبعث؟

هذه مجرد شائعات، وحرب نفسية. بالتأكيد ليست علاقاتنا مع روسيا بلا شوائب. إلا أن وجهات نظرنا على المستوى الاستراتيجي متطابقة، وكلا الجانبين يدرك ذلك. أما على المستوى التكتيكي، فتظهر أحيانا خلافات في وجهات النظر بين إيران وروسيا وسوريا. وفي مثل هذه الحالات، فإن مواقف طهران أقرب إلى دمشق مما إلى موسكو. ومع ذلك، فإن من يتخذ القرار النهائي، بصرف النظر عما نريد نحن أو الروس، هو الحكومة السورية. روسيا قوة عالمية، فيما إيران قوة إقليمية. 

حين تريد روسيا اعتماد تكتيك ما، فإن عليها أن تأخذ بعين الاعتبار عشرات العوامل، بما في ذلك وضع الدولة الصهيونية. أما إيران وسوريا فلا تشغلها هذه المحاكمات.

كما ينبغي دحض الشائعات عن الخلافات بين الجمهورية الإسلامية وحزب البعث العربي الاشتراكي، لآن هذه العلاقات فوق استراتيجية. القائد الأعلى (علي خامنئي) خلال لقائه مع بشار الأسد، قال إن كلا من سوريا وايران عمق استراتيجي للأخرى. وهذا يؤكد درجة قرب الدولتين. ولذلك، فإننا سنبقى إلى جانب سوريا ما دام بشار الأسد رئيسا لسوريا ويقاسمنا الموقف ذاته في "محور المقاومة" للنظام الصهيوني.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!