مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

سيستخدمون قوة لا ترحم ضد إيران

تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي ستروكان، في "كوميرسانت"، عن تصاعد التهديدات الأمريكية لإيران، واقتراب خطر عمل عسكري ضدها.

سيستخدمون قوة لا ترحم ضد إيران
Reuters

وجاء في المقال: تتجه نحو شواطئ إيران مجموعة سفن أمريكية هجومية على رأسها حاملة الطائرات "أبراهام لنكولن" وعليها القاذفات. أعلن ذلك مستشار ترامب للأمن القومي، جون بولتون، واصفا الخطوة باستعراض "القوة التي لا ترحم" أمام طهران.

يتزامن استعراض العضلات في الخليج مع تشديد العقوبات الأمريكية نحو حظر كامل على شراء النفط الإيراني وحرمان طهران من فرصة تطوير برامج نووية حتى تحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. فبعد عام من انسحاب واشنطن، بصورة أحادية، من الاتفاقية النووية مع طهران، تتعرض إيران لأكبر ضغوط عسكرية وتجارية واقتصادية أمريكية.

وكان ترامب، وضع بإعلان البرنامج الجديد لردع إيران، في الثامن من مايو العام السابق، الجمهورية الإسلامية في معضلة صعبة: إما تلبي المطالب الأمريكية الشديدة الصرامة أو تعود إلى وضع "الدولة المنبوذة" مع عزلة دولية.

كانت قائمة المطالب التي وضعتها الإدارة الأمريكية الحالية لطهران طويلة، وعلى رأسها تخلي إيران عن تطوير برامج الصواريخ ونقلها إلى دول ثالثة. فإذا ما رفضت، تواجه مشاكل "لم تواجهها من قبل".

وبالفعل، فبمرور عام على حرب العقوبات الشاملة ضد طهران، تمكنت واشنطن من سحب جزء كبير من البزنس الغربي من السوق الإيرانية وتوجيه ضربة جدية للقطاعات الرئيسية في الاقتصاد الإيراني، بما في ذلك الطاقة والبتروكيماويات والقطاع المالي.

على هذه الخلفية، تحاول طهران إظهار قدرتها على اتخاذ قرار وتعلن عزمها على البحث عن طرق لمواصلة التعاون في مجالات الطاقة والذرة والتجارة والاقتصاد مع دول لا تدعم العقوبات الأمريكية.

إلا أن الضغط المتزايد على طهران استدعى عدم رفضا لإجراءات الولايات المتحدة من قِبل لاعبين عالميين بارزين، بمن فيهم حلفاء واشنطن الأوروبيون. فالبيان المشترك لرئيسة دبلوماسية الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغريني، ووزراء خارجية فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، الذي عُمم السبت الماضي، عبّر عن الأسف حيال خطوات واشنطن الأخيرة لتشديد العقوبات ضد إيران.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"