مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

    المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

  • رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

    رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

من سيجمع حطام العالم

تحت العنوان أعلاه، نشرت "روسيسكايا غازيتا"، مقالا يتناول فيه الباحث السياسي الألماني ألكسندر راهر الخطوط الأساسية المطروحة في مؤتمر ميونيخ وصعوبة موقف ميركل.

من سيجمع حطام العالم
مؤتمر ميونخ للأمن في ألمانيا / ANDREAS GEBERT / Reuters

وجاء في المقال: انهار العالم السابق، وقطعه متناثرة في كل مكان، وهناك حاجة الآن إلى إعادة تجميعها. تريد بعض البلدان جمعها بالطريقة القديمة حتى يعود كل شيء إلى سابق عهده. لكن دولا مثل روسيا والصين والهند وإيران، لا تقبل الجمع..

مستقبل العلاقات عبر الأطلسي، أهم ما في مؤتمر ميونيخ، فأوروبا تسعى للاستقلال، خوفا من ترامب، لكنها ليست في موقع يسمح لها بذلك. فالاتحاد الأوروبي يبدو ضعيفا، لتبعيته للولايات المتحدة، اقتصاديا وأمنيا، بحيث لا يمكنه ببساطة سلوك طريق مستقل. ولذلك، فإن جميع القادة الأوروبيين الذين تحدثوا في ميونيخ، بما في ذلك المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، لم يذكروا سوى القليل عن إنشاء جيشهم الأوروبي، وضرورة أن تصبح أوروبا قطبا مستقلا في العالم. فهم يدعون إلى عودة العلاقات عبر الأطلسي إلى ما كانت عليه بعد الحرب العالمية الثانية، عندما كانت أمريكا تديرها، لكن الأوروبيين لم يكونوا تابعين، بل كانوا يقررون مع الأمريكان شيئا ما. لكن يبدو لي أن هذا لن يحدث، لأن ترامب يطالب بالطاعة الكاملة. لكي تدفع أوروبا ثمن التحالف مع أمريكا، فهو يسعى لإخراج الغاز الروسي من العالم القديم من أجل بيع الغاز الأمريكي المسال.

بدا واضحا، من خطاب السيدة ميركل في ميونيخ، أنها تريد الإبقاء على كل إمكانيات العمل مع روسيا. لكنها في الوقت نفسه متخوفة جداً من فقدان ألمانيا موقع القيادة في أوروبا، لأنها تدرك أن الدول الأوروبية الشرقية المتقلبة يمكن أن تبدأ حراكا ضد ألمانيا، فقط لأنها ستشكك في رغبة برلين في إقامة علاقات خاصة مع روسيا. ميركل، في طريق مسدود، وهي بحاجة إلى التوازن عاما أو عامين قبل أن تغادر. أمّا ما سيحدث بعدها فسؤال كبير.

وتبقى الرؤوس العاقلة تفكر بأوروبا كبرى وموحدة، ليس ضد روسيا، إنما معها. لكن ذلك حتى الآن يجري فقط على المستوى الفلسفي.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

حجاج إسبان يصلون إلى سوريا في طريقهم إلى السعودية على ظهور الخيل في تقليد متوارث (فيديو)

"إنه صهيوني حقيقي".. نتنياهو يدعم نجله بعد تطاوله على الرئيس الفرنسي

رئيس الإمارات يستقبل نظيره السوري والوفد المرافق له في قصر الشاطئ بأبو ظبي (صور)

زيلينسكي يتعهد باستعادة "الأراضي المحتلة" لكنه يجهل الطريقة