مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

    بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

من سيجمع حطام العالم

تحت العنوان أعلاه، نشرت "روسيسكايا غازيتا"، مقالا يتناول فيه الباحث السياسي الألماني ألكسندر راهر الخطوط الأساسية المطروحة في مؤتمر ميونيخ وصعوبة موقف ميركل.

من سيجمع حطام العالم
مؤتمر ميونخ للأمن في ألمانيا / ANDREAS GEBERT / Reuters

وجاء في المقال: انهار العالم السابق، وقطعه متناثرة في كل مكان، وهناك حاجة الآن إلى إعادة تجميعها. تريد بعض البلدان جمعها بالطريقة القديمة حتى يعود كل شيء إلى سابق عهده. لكن دولا مثل روسيا والصين والهند وإيران، لا تقبل الجمع..

مستقبل العلاقات عبر الأطلسي، أهم ما في مؤتمر ميونيخ، فأوروبا تسعى للاستقلال، خوفا من ترامب، لكنها ليست في موقع يسمح لها بذلك. فالاتحاد الأوروبي يبدو ضعيفا، لتبعيته للولايات المتحدة، اقتصاديا وأمنيا، بحيث لا يمكنه ببساطة سلوك طريق مستقل. ولذلك، فإن جميع القادة الأوروبيين الذين تحدثوا في ميونيخ، بما في ذلك المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، لم يذكروا سوى القليل عن إنشاء جيشهم الأوروبي، وضرورة أن تصبح أوروبا قطبا مستقلا في العالم. فهم يدعون إلى عودة العلاقات عبر الأطلسي إلى ما كانت عليه بعد الحرب العالمية الثانية، عندما كانت أمريكا تديرها، لكن الأوروبيين لم يكونوا تابعين، بل كانوا يقررون مع الأمريكان شيئا ما. لكن يبدو لي أن هذا لن يحدث، لأن ترامب يطالب بالطاعة الكاملة. لكي تدفع أوروبا ثمن التحالف مع أمريكا، فهو يسعى لإخراج الغاز الروسي من العالم القديم من أجل بيع الغاز الأمريكي المسال.

بدا واضحا، من خطاب السيدة ميركل في ميونيخ، أنها تريد الإبقاء على كل إمكانيات العمل مع روسيا. لكنها في الوقت نفسه متخوفة جداً من فقدان ألمانيا موقع القيادة في أوروبا، لأنها تدرك أن الدول الأوروبية الشرقية المتقلبة يمكن أن تبدأ حراكا ضد ألمانيا، فقط لأنها ستشكك في رغبة برلين في إقامة علاقات خاصة مع روسيا. ميركل، في طريق مسدود، وهي بحاجة إلى التوازن عاما أو عامين قبل أن تغادر. أمّا ما سيحدث بعدها فسؤال كبير.

وتبقى الرؤوس العاقلة تفكر بأوروبا كبرى وموحدة، ليس ضد روسيا، إنما معها. لكن ذلك حتى الآن يجري فقط على المستوى الفلسفي.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة