مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • سوريا برئاسة الشرع
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

بعد مصر وقطر.. الكويت تسعى لصفقة سلاح مع باريس

فرنسا وتجارة الأسلحة، سلاح ذو حدين، الأول يدعم الحرب ضد الإرهاب وثان ينعش الميزانية، صفقات خيالية تعقدها باريس مع البلدان العربية انطلاقا من المغرب ومصر وقطر لتحط الرحال في الكويت.

بعد مصر وقطر.. الكويت تسعى لصفقة سلاح مع باريس
أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح / Stephanie McGehee / Reuters

فقد شهد سوق السلاح الفرنسي انتعاشا غير مبسوق خلال عام 2015 منذ أن نجحت شركة رافال الفرنسية في بيع 36 طائرة مقاتلة للهند بعد مرور شهرين فقط على بيع طائرات رافال الى مصر.

فبعد الولايات المتحدة وروسيا، تحتل فرنسا المرتبة الثالثة بين الدول المصدرة للمعدات الدفاعية في العالم إذ بلغت قيمة صادراتها 4,9 مليارات دولار، تليها بريطانيا 4,1 مليار دولار ثم ألمانيا 3,5 مليار دولار فإيطاليا 1,9 مليار دولار.

وفي بيان صدر عن مكتب الرئاسة الفرنسية، أعلنت باريس أن أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، طلب شراء 24 طائرة هليكوبتر عسكرية من طراز "كاراكال" تصنعها شركة "إيرباص"، وهو العقد الأحدث الذي يتم الاتفاق عليه بين فرنسا ودولة خليجية عربية بعد أسابيع من الاتفاق على بيع 24 مقاتلة ''رافال'' لقطر.

فيما أفاد مكتب الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند عقب محادثة هاتفية بينه وبين أمير الكويت، بأنه وفي إطار الشراكة الدفاعية بين فرنسا والكويت، عبر الأمير عن الرغبة في تزويد القوات الجوية لبلاده بأربع وعشرين هليكوبتر من الطراز وسيتم توقيع العقد قريبا.

وأشارت وزارة الدفاع الفرنسية إلى أن الصفقة ستبلغ قيمتها مليار يورو مؤكدة بأن العقد سيمضى في الأسابيع القليلة القادمة.

وفي الـ16 من فبراير/شباط 2015 وقعت مصر وفرنسا اتفاقية تقوم بموجبها الأخيرة بتوريد 24 طائرة من طراز "رافال".

وقدرت قيمة الصفقة بـ5.2 مليار يورو، ستم بموجبها بيع 24 طائرة رافال إلى مصر من إنتاج شركة داسو للطيران، وسفن حربية متعددة المهام تصنعها مجموعة الصناعات البحرية "دي سي ان اس" إضافة إلى صواريخ من إنتاج شركة "ام بي دي ايه".

مقاتلة رافال / Reuters

ومن المنتظر أن تسلم الدفعة الأولى من طائرات "الرافال" التي تعاقدت مصر على شرائها من فرنسا في الـ25 من يوليو/تموز المقبل، وتضم الدفعة 3 طائرات من بين 24 طائرة تشملها الصفقة.

يذكر أن صفقة توريد فرنسا لمصر طرحت تساؤلات عديدة حول لجوء الجيش المصري في ظرف قياسي إلى السوق الفرنسية من أجل تقوية ترسانته الحربية في سياق أمني متوتر.

وفي الـ10 من أبريل/نيسان أعلنت الهند عن توقيع اتفاق لشراء 36 طائرة "رافال" خلال زيارة لرئيس الوزراء نارندرا مودي إلى فرنسا، وذلك بعد فوز الشركة المصنعة لها عام 2012  بالمناقصة على حساب منافساتها، الروسية "ميغ-35"، والأوروبية "تايفون"، والسويدية "ساب جاس-39"، والأمريكية "إف 16".

الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند والشيخ تميم بن حمد آل ثاني / CHRISTOPHE ENA / Reuters

أما في الـ4 من مايو/آيار فوقعت قطر وفرنسا في الدوحة بحضور الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند والشيخ تميم بن حمد آل ثاني، صفقة مقاتلات رافال عددها 24 بقيمة 6,3 مليار يورو.

وشمل توقيع الصفقة كذلك تدريب 36 طيارا ومئات الميكانيكيين إضافة إلى عدد  من المسائل الأخرى لها علاقة بالمقاتلة، ويعتبر هذا العقد الثالث الذي توقعه فرنسا بعد مصر والهند.

ومن المتوقع أن تبيع باريس 60 مقاتلة إلى الإمارات العربية المتحدة لاسيما بعد مشاركتها في عاصفة الحزم ضد المسلحين الحوثيين في اليمن، ما يعطي إشارة واضحة لمساندة السلطة الفرنسية المطلقة لعاصفة الحزم بقيادة المملكة العربية السعودية.

صفقات عملاقة ومبالغ مالية خيالية في أوقات قياسية تعقدها باريس مع بلدان عربية وخاصة خليجية مما يطرح نقاط استفهام عدة حول "تكالب" هذه الدول وسباقها نحو التسلح في ظل الأوضاع التي تعيشها منطقة الشرق الأوسط.

المصدر: وكالات

التعليقات

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

كوليبا ينصح كييف بتأجيل المفاوضات و"جر ترامب إلى لعبة طويلة"

مدفيديف لا يستبعد استخدام زيلينسكي "القنبلة القذرة"

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية

بوتين: فوجئت بضبط ترامب لنفسه تجاه حلفائه الأوروبيين الذين يتصرفون بطريقة فظة