مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

58 خبر
  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

السلطة الرابعة تحتفي بعيدها في عالم متشنج

بات الـ3 من مايو/أيار من كل سنة موعدا للاحتفال بالمبادئ الأساسية لحرية الصحافة، وتقييمها حول العالم، والوقوف وقفة احترام للصحفيين الذين فقدوا حياتهم أثناء ممارسة مهنة المتاعب.

السلطة الرابعة تحتفي بعيدها في عالم متشنج
صورة من الأرشيف لصحافيين تم إطلاق سراحهم في ليبيا آب/أغسطس 2011 / Paul Hackett / Reuters

الثالث من /مايو/أيار أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1993 يوما عالميا لحرية الصحافة، وذلك إثر توصية موجهة إليها اعتمدها المؤتمر العام لليونسكو سنة 1991، إحياء لذكرى اعتماد إعلان "ويندهوك" التاريخي، خلال اجتماع للصحفيين الإفريقيين نظمته "اليونسكو"، وعقد فى ناميبيا في الـ 3 من مايو/أيار 1991، وينص الإعلان على أنه، "لا يمكن تحقيق حرية الصحافة إلا من خلال ضمان بيئة إعلامية حرة ومستقلة وقائمة على التعددية، وهذا شرط مسبق لضمان أمن الصحفيين أثناء تأدية مهامهم، ولكفالة التحقيق في الجرائم ضد حرية الصحافة تحقيقا سريعا ودقيقا".

وجرت العادة أن يتخذ هذا اليوم لنشر تقارير إعلامية توثق للانتهاكات وتذكر بها، خاصة وأن العديد من البلدان في العالم تمارس الرقابة على المنشورات، وتفرض عليها الغرامات، ويعلق صدورها، وتغلق دور النشر فيها، في حين يلقى الصحافيون والمحررون والناشرون ألوانا وأشكالا من المضايقات والاعتداءات والاعتقالات وحتى الاغتيال في العديد من الحالات.

ومن جانب آخر هو مناسبة للوقوف على أخلاقيات المهنة واحترام رأي الآخرين ومواقفهم وتجنب قدح الأشخاص، إضافة إلى المصداقية والشفافية.

ومن المنتظر أن تحيي منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" اليوم العالمي لحرية الصحافة 2015 تحت شعار "دعوا الصحافة تزدهر"، وسيقام الاحتفال هذا العام فى عاصمة لاتفيا ريغا، وسيتم منح جائزة اليونسكو "غيرمو كانو" العالمية لحرية الصحافة لعام 2015، للناشط الحقوقي والصحفي السوري السجين مازن درويش.

وتزامن اليوم العالمي لحرية الصحافة هذا العام مع الذكرى 70 لتأسيس "اليونسكو"، وهو يمثل فرصة للمنظمة فى إعادة تأكيد رؤيتها بشأن حرية التعبير بوصفها أداة أساسية لإرساء السلام، وبشأن الأهمية التي تتسم بها حرية التعبير بمجال الصحافة في ظل ما يشهده العالم من تقلبات وحروب وصراعات.

وأصدر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، والمديرة العامة لليونسكو إيرينا بوكوفا، ومفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان زيد بن رعد بن زيد بن الحسين، بيانا مشتركا بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة قالوا فيه، "تتيح الصحافة الجيدة للمواطنين اتخاذ قرارات مستنيرة من أجل تنمية مجتمعاتهم، وتعمل على كشف الظلم والفساد واستغلال السلطة، وليست حرية التعبير وحرية الصحافة من الكماليات التي يمكن الاستغناء عنها ريثما تتحقق التنمية المستدامة، إذ تتيح تلك الحرية التمتع بجميع حقوق الإنسان، وهي بالتالي ضرورية لتحقيق الحكم الرشيد وسيادة القانون".

أهم محاور "اليونسكو" في اليوم العالمي للصحافة

لا تزال الحاجة إلى "صحافة جيدة" وإلى إعداد تقارير دقيقة ومستقلة مسألة تشغل الوسط الإعلامي المتغير بفعل التطورات التكنولوجية والاقتصادية.

لا يزال الإعلام يعاني من عدم التوازن بين الجنسين بعد 20 عاما على إعلان ومنهاج عمل بكين للتغيير، فقليلة هي النساء اللواتي يستطعن شغل مناصب المسؤولية أو صنع القرار في وسائل الإعلام. لذلك، فإن أكثر من نصف المتحدثين في المؤتمر سيكونوا من النساء المحترفات في مجال الصحافة اللواتي يشغلن مناصب تنفيذية في جميع أنحاء العالم.  

ويتمثل الموضوع الثالث في السلامة الرقمية، وهو موضوع يزداد أهمية إذ إن الاتصالات الرقمية تجعل من الصعوبة بمكان على الصحفيين حماية أنفسهم ومصادرهم. وخلال المؤتمر، ستطلق اليونسكو دراسة بعنوان بناء السلامة الرقمية من أجل الصحافة، وهي دراسة تحلل التهديدات الرقمية الأساسية التي تواجه الصحفيين ومصادرهم. وهذه الدراسة هي الأحدث ضمن سلسلة منشورات اليونسكو المصممة لمساعدة الصحفيين في تحسين سلامتهم المهنية. 

صحفيون مصريون يحتجون أمام نقابة الصحفيين بمصر / Stringer / Reuters

العفو الدولية تتهم السلطات المصرية بقمع الصحفيين

واتهمت منظمة العفو الدولية في تقرير جديد لها السلطات المصرية بقمع حرية الصحافة عن طريق إحالة الصحفيين والإعلاميين للمحاكمة واستجوابهم في قضايا جنائية، وذكرت المنظمة في تقريرها أسماء 18 صحفيا وإعلاميا سجنوا وعشرات آخرين يواجهون تحقيقات جنائية.

وانتقدت وزارة الخارجية المصرية تقرير المنظمة الدولية وقالت إن الصحفيين يلقى القبض عليهم بناء على إذن من النائب العام وتتم مراعاة الإجراءات القانونية بشكل كامل.

وقالت المنظمة إن صحفيين عدة احتجزوا منذ فترات طويلة دون توجيه اتهامات لهم أو إجراء محاكمات لهم ومن بينهم مصور مصري يعرف باسم "شوكان" محتجز منذ أكثر من 600 يوم، وأكدت المنظمة أن "هؤلاء الصحفيين المعتقلين وثقوا لوقائع انتهاكات لحقوق الإنسان أو انتقدوا السلطات أو الحكومة أو من المؤيدين للرئيس السابق محمد مرسي.

وشدد التقرير، "في مصر اليوم أي شخص يتحدى الرواية التي تروج لها السلطات رسميا أو ينتقد الحكومة أو يكشف انتهاكات حقوق الإنسان معرض للسجن وغالبا ما يحتجز لأجل غير مسمى دون اتهام أو محاكمة أو يتم إحالته للقضاء بتهم ملفقة".

كما أشار التقرير إلى الحكم الصادر على ثلاثة من صحفيي قناة "الجزيرة" بالسجن ما بين سبع وعشر سنوات بتهمة نشر أكاذيب، وأكدت المنظمة الدولية أنه منذ منتصف عام 2013 قتل ما لا يقل عن ستة صحفيين أثناء تغطيتهم احتجاجات في مصر على يد قوات الأمن أو خلال اشتباكات بين المتظاهرين.

مصورون صحفيون يحتجون بعد مقتل زميلهم - صورة من الأرشيف / Susana Vera / Reuters

500 إعلامي لقوا حتفهم في العراق منذ عام 2003

وفي العراق، صرح نائب ممثل الأمين العام للامم المتحدة جيم بوستن، بأن 500 إعلامي لقوا حتفهم في العراق منذ عام 2003، داعيا الجميع إلى التعاون لتطوير قطاع الإعلام.

وقال بوستن في كلمة بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، إن "هناك الكثير من الإعلاميين الذين لقوا حتفهم في العراق منذ عام 2003، مشيرا إلى أن عددهم وصل إلى 500 وفقا لنقابة الصحفيين العراقيين.

ودعا ممثل الأمين العام للأمم المتحدة الجميع إلى التعاون لتطوير قطاع الإعلام وتعزيز قدرات الصحفيين، مشددا على أن حرية التعبير تحول المجتمعات إلى الأفضل.

يذكر أن جمعية الدفاع عن حرية الصحافة في العراق اعتبرت عام 2014 الأقصى على الصحفيين العراقيين، حيث قتل وأصيب 38 صحفيا واختطف ثمانية آخرون.

تونس.. أكثر من 30 اعتداء ضد الصحفيين منذ بداية 2015

شهدت سنة 2015 ارتفاعا في الانتهاكات المرتكبة ضد حرية الصحافة في تونس حسب بيان أصدرته مجموعة من المنظمات المعنية بالمراقبة والمتابعة.

وتعيش تونس تزايدا في الضغوطات على العاملين في القطاع الإعلامي رغم أن السلطات التونسية تؤكد على ضرورة حماية سلامتهم البدنية والقانونية مع تسهيل ممارستهم لمهمتهم في الميدان.

وقد تم تسجيل أكثر من 30 اعتداء ضد الصحفيين أغلبها خارج العاصمة وذلك منذ بداية 2015.

وتعتبر العناصر الأمنية أول المسؤولين عن الاعتداءات ضد العاملين في قطاع الإعلام عند قيامهم بتغطية التظاهرات.

المصدر: وكالات

التعليقات

"فوجئت بعدم ترحيب مصر والأردن".. ترامب يتراجع خطوة للوراء بشأن فرض خطته بقطاع غزة

"سانا": وزير الخارجية السوري سيزور العراق والموعد سيحدد لاحقا

نظام زيلينسكي وما تبقى من الجيش الأوكراني على شفا الانهيار.. وقيام الدولة الفلسطينية

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

"لو بوان": ترامب سيكون على منصة احتفالات الذكرى الثمانين للنصر في موسكو

الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك وتكشف حصاد آخر أسبوع للعملية الخاصة

"لوموند": ماكرون يحاول إعداد الرأي العام الفرنسي لمجهود حربي غير مسبوق منذ 1945

الكرملين يعلق على أنباء حضور ترامب احتفالات يوم النصر في 9 مايو المقبل بموسكو