مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

مجلس الأمن يطالب كافة المجموعات المسلحة بالانسحاب من مواقعها في الجولان

طالب مجلس الأمن الدولي الأربعاء 3 سبتمبر/أيلول بأن تغادر كافة المجموعات المسلحة مواقع الأمم المتحدة في مرتفعات الجولان وبأن تسلم الأسلحة والمعدات التي أخذتها من القبعات الزرق.

مجلس الأمن يطالب كافة المجموعات المسلحة بالانسحاب من مواقعها في الجولان
معبر القنيطرة، صورة من الأرشيف / AFP

وجاء في بيان أقره المجلس بالإجماع إدانة الدول الـ15 الأعضاء فيه من جديد لعملية خطف 45 جنديا، التي تبنتها "جبهة النصرة" الإسلامية مطالبة بـ"إطلاق سراحهم فورا وبلا شروط".

وأكد المجلس "ضرورة احترام أمن القوة وعملياتها وحيادها وتفويضها".

وأضاف: "ذلك يتطلب أن تترك كل المجموعات جميع مواقع قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك بين إسرائيل وسورية وأيضا معبر القنيطرة" وأن تعيد العربات والأسلحة والمعدات التي أخذتها من جنود الأمم المتحدة.

كما طالب المجلس من جديد "الدول التي تملك نفوذا" على الخاطفين بممارسة ضغط "قوي" لكي يطلقوا سراح الجنود الأمميين، مؤكدا "دعمه التام لقوة الأمم المتحدة ولدورها الأساسي" في الجولان.

ونقل دبلوماسيون حاضرون عن مسؤول عمليات حفظ السلام في الامم المتحدة هيرفيه لادسوس قوله إن الأمم المتحدة "كانت تلقت ضمانات أن يتلقى (الجنود الفيجيون) معاملة حسنة لكنها لا تستطيع التحقق من ذلك في شكل مستقل".

وأكد لادسوس أن مجموعات المعارضة المسلحة كثفت وجودها في منطقة الفصل في الجولان حيث تقوم قوة الأمم المتحدة بدوريات فيها في محاولة لإقامة خط جبهة دائما في مواجهة الجيش السوري النظامي.

وأوضح للصحافيين فيما بعد أن 7 مجموعات على الأقل تنشط في المنطقة، مضيفا أن الأمم المتحدة تقوم بـ "تكييف" انتشارها "في شكل دائم" في الجولان.

خطف الجنود الـ45 الخميس الماضي.

وكانت "جبهة النصرة" أعلنت أن احتجازها لـ45 جنديا من قوات فض الاشتباك في الجولان جاء ردا على ما أسمته "جرائم وتواطؤ الأمم المتحدة بحق الشام وأهله" في إشارة إلى اعتبار المحتجزين رهائن.

وانتقدت الجبهة في بيان لها الأحد 31 أغسطس/آب دور الأمم المتحدة في تسوية الأزمة السورية، وموقفها من الحركات الإسلامية والمسلمين في العالم أجمع.

من جهتها أفاد الجيش الفيجي أن "جبهة النصرة" قدمت سلسلة مطالب من بينها شطبها من قائمة الأمم المتحدة السوداء للمنظمات الإرهابية وإرسال مساعدات إنسانية إلى مدينة صغيرة في معقلهم بالقرب من دمشق.

تعليق الدكتور في القانون الدولي بشير الشربجي:

المصدر: RT + "أ ف ب"

التعليقات

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على 4 أشخاص خططوا لاستهداف وتفجير خمسة مواقع في لوس أنجلوس

مشاهد قاسية.. مقتل 3 أشخاص وإصابة اثنين آخرين في إطلاق نار بحانة في البرازيل (صورة + فيديو)

"هجوم تدمر".. غطاء واشنطن السياسي لدمشق وقدرة حكومة الشرع في مكافحة الإرهاب والتطرف