مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

ملتقى الوئام الوطني يعلن دمشق آمنة لكل من يدخلها

احتضن ملتقى الوئام الوطني حشدا من رجال الدين المسيحيين والمسلمين وشخصيات سياسية واجتماعية، بهدف تحقيق المصالحة الوطنية بين أبناء مدينة دمشق. وقد أدى المجتمعون، بعد إعلانهم وثيقة عهد دمشق، صلاة مشتركة في حي باب الشرقي بدمشق القديمة.

تحميل الفيديو

بهمة من آمنوا بوطنهم، واجتمعوا بقلب واحد، عاقدين السواعد بالسواعد، عقد رجال الدين الاسلامي والمسيحي بكل طوائفهم ملتقى الوئام الوطني، حيث عاهدوا الله والوطن والشعب، على السعي لجعل دمشق عصية على الظلام،  ودم أبنائها على أبنائها حرام. فكان عهدهم لدمشق، أن يكون كل من يدخلها آمنا بين أهله وإخوانه.

وقال أبو صالح عبد الوهاب بشير أبو فخرشيخ طائفة المسلمين الموحدين في جبل العرب: "سورية ستبقى كما كانت نقطة الضوء الأسطع في ليالي الهزيمة الأروع، من المحيط الشاكي إلى الخليج الباكي، هذا الاجتماع هو تمثيل للألفة الموجودة، وتعبير عن التمسك بالتعاليم السماوية السامية، الناس بني آدم، وآدم من تراب، المسلم أخو المسلم والمؤمن أخو المؤمن، والإنسان أخو الإنسان، هذا الاجتماع ينم عن التآلف والتصافي والمحبة بين أبناء الوطن الواحد سورية الحبيبة".

ملتقى الوئام الوطني لإحياء دمشق، دعا الجهات المسؤولة إلى إطلاق سراح المعتقلين وتسهيل تسوية أوضاع من غرر بهم، وتعويض المتضررين جراء الأزمة، وتنظيم اللجان الشعبية في مؤسسة وطنية، وإنشاء صندوق لمساعدة أبناء من قضـوا خلال الأحداث، على مبدأ أن لا ذنب لابن من حمل السلاح أن يحمل وزر أبيه.

وقال الأب غبريل داود،من بطريركية السريان الأرثوذوكس: "ما ترونه هنا هو الحالة السورية الحقيقية التي عشناها عبر التاريخ، والتي حاولوا ضربها. والآن نعيد بناءها من جديد، لكي نرتقي بسورية التي نحبها ونرضاها لأنفسنا ولكل من يحب سورية".

محافظ مدينة دمشق بشر الصبان وعدد من رجال المجتمع المدني حضروا الملتقى، حيث دعا المجتمعون إلى الاحتكام للعدل ولغة الحوار، ورفض الفتنة والتدخل الخارجي في شؤون سورية.

وقال محافظ دمشق: "لم نترب ولن نربي أبناءنا إلا على ما رأيناه اليوم، للأسف حاول ضعاف النفوس أن يشنوا حربا كونية على سورية من الخارج، مؤامرة لا دين لها، حاولوا كسر سورية لكن سورية كانت عصية عليهم، ودمشق عصية عليهم".

وفي ختام الملتقى وسط إجراءات أمنية مشددة، أدى المجتمعون صلاة مشتركة على أرواح شهداء الوطن، قرب المئذنة العمرية، التي ترتفع في أحد أزقة دمشق القديمة، وبجوار الكنيسة المريمية الملاصقة لها.

المزيد في التقرير المصور

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا