مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

    بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

"هآرتس" تكذب ادعاءات الجيش الإسرائيلي بعدم مسؤوليته عن إصابة الطفل التميمي

كذبت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية ادعاءات الجيش الإسرائيلي بأن الفتى الفلسطيني محمد التميمي لم يتعرض لجرح بليغ في رأسه نتيجة لرصاص جنوده.

"هآرتس" تكذب ادعاءات الجيش الإسرائيلي بعدم مسؤوليته عن إصابة الطفل التميمي

ونشرت الصحيفة اليوم الأحد تقريرا علّقت فيه على بيان رئيس مكتب الحكومة الإسرائيلية في "المناطق" الجنرال يؤاف مردخاي، حيث زعم أن التقارير التي تتحدث عن إصابة التميمي بنيران الجنود الإسرائيليين بـ"الكذب والتحريض الفلسطيني"، مدعيا أن الإصابة المرعبة التي أدت إلى فقدانه جزءا من جمجمه نتجت عن "سقوطه عن الدراجة".

وانتقد تقرير "هآرتس" بشدة تصريحات الجيش، مشددا على أن مردخاي يحاول إقناع الرأي العام بوجود كذب هائل لا يقف التميمي وحده وراءه بل ووالداه وغيرهما من أفراد عائلته وعشرات سكان قرية النبي صالح حيث وقع الحادث وكذلك ناشط إسرائيلي يساري جوناثان بولاك الذي كان في موقع الحادث.

وأشار التقرير إلى أن استجواب التميمي جاء بعد اعتقاله مع تسعة أشخاص آخرين ليلة الأحد، مضيفا أن حالة الطفل الصحية ما زالت غير مستقرة وهو في انتظار عملية جراحية جديدة.

وذكرت الصحيفة أن اعتراف التميمي بأن إصابته نتجت عن حادث الدراجة جاء على الأرجح تحت التهديد والضغوط وخوفا من مصيره المستقبلي ومن أن حالته الصحية قد تتفاقم في حال استمرار احتجازه لأيام وأسابيع.

وأقرت الصحيفة بأن أحد الأساليب التي يستخدمها الجيش الإسرائيلي بغية التصدي للاحتجاجات الفلسطينية في الضفة يكمن في استهداف أشخاص سبق أن شاركوا في المظاهرات بغية إخافة المتظاهرين المفترضين الآخرين.

وأكدت الصحيفة أن ظروف احتجاز الفلسطينيين أسوأ بكثير مما لدى الإسرائيليين المشتبه فيهم، حيث يتعرض النشطاء الفلسطينيون لاعتقالات إدارية قبل توجيه تهم باطلة تماما لهم، ثم يعانون من المخالفات الملموسة في السجون بما في ذلك منعهم من النوم والأصفاد المؤلمة والاستجوابات المهينة.

وحذر التقرير من أن السلطات الإسرائيلية قد تستغل ضعف المعتقلين الفلسطينيين القاصرين للحصول على اعترافات باطلة ترضي تل أبيب وتتيح تشويه الحقائق لحفظ ماء وجهها.

من جانبه، كان التميمي قد تراجع عن اعترافاته عقب الإفراج عنه، مفسرا إياها بالقول: "عند دخولي إلى معسكر بنيامين حيث جرى التحقيق معي، لاحظت دراجة عند المدخل، وعندما سألني المحقق عن سبب إصابتي قلت له إنني سقطت عن الدراجة".

وسبق أن أعلن التميمي أنه أصيب بجرحه المرعب في 15 ديسمبر الماضي، حينما كان يلعب مع أصدقائه وسمع أصوات الرصاص، وحاول تسلق سور عال لمتابعة ما يجري، لكن جنديا إسرائيليا أطلق النار عليه من مسافة قريبة ما أدى إلى سقوطه عن السور.

المصدر: هآرتس

نادر عبد الرؤوف

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا