مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

    رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

الجمالي يحمل لواء الوحدة مع سوريا ويعارض عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة

يروي الدكتور عباس فاضل الجمالي، نجل رئيس الوزراء العراقي الأسبق، تفاصيل تعكس الأفكار القومية والوحدوية العربية لوالده متجاوزة حدود العراق، لنيل حرية البلدان المجاورة واستقلالها.

تحميل الفيديو

يتحدث عباس في الحلقة الثانية من برنامج "قصارى القول التوثيقية" مع سلام مسافر على قناة RT عربية، عن حادثة مطالبة فاضل الجمالي بطرد الوفد الإسرائيلي الممثل في الأمم المتحدة، قائلاً: "لقد تم دعوة والدي فاضل الجمالي من قبل عمدة سان فرانسيسكو لحضور الاحتفال بالعيد الخمسيني للأمم المتحدة، باعتباره من الموقعين على ميثاق الأمم المتحدة، إلا أنه كتب رسالة أوضح فيها سبب اعتذاره عن الحضور، مشيراً إلى الظلم الذي يعاني منه المهاجرون، وخاصة الظلم القادم من الولايات المتحدة، وهنا طالب بطرد إسرائيل في ذلك الوقت الممثلة آنذاك زعيمة النازية الإسرائيلية غولدا مائير".

ومن المواقف الوطنية الأخرى الشهيرة لفاضل الجمالي، دعمه لتونس والحبيب بورقيبة، وفي التفاصيل يقول عباس: "عندما كان بورقيبة رئيسا لحزب أراد أن يدخل إلى قاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة للمطالبة بإنهاء الاحتلال الفرنسي لبلاده، ولكنه لم يكن يحمل أي صفة رسمية آنذاك، فلم يسمح له الحراس بالدخول. حينها جاء فاضل الجمالي والوفد العراقي، وقال له: "ستدخل كعضو في الوفد العراقي، وأعطاه بطاقة أحد أعضاء الوفد، وعندما تحدث والدي باسم العراق، قال: سوف أعطي الكلمة الآن لأخي بورقيبة ليتحدث باسم تونس، وألقى خطابا عظيما، دفع بالفرنسيين للاحتجاج خارج القاعة".

ويضيف "تلك المواقف الوطنية المماثلة التي برزت عبر الوفد العراقي في الأمم المتحدة، كانت أيضا مع صالح بن يوسف، الزعيم الكبير لتونس، وبالنسبة للجزائر، كان هناك محمد يزيد وفرحات عباس، بالإضافة إلى جهوده في توحيد ليبيا واستقلالها عبر مطالباته في الأمم المتحدة".

ويتابع: " والدي كان دائماً يعمل لصالح اتحاد البلاد العربية وكان يرغب في أن تتحد العراق وسوريا، وهذا ما اختلف فيه مع نوري السعيد الذي كان لا يريد أن يُقيم اتحاداً مع سوريا في ذلك الوقت، ويحظى بتأييد الأغلبية في مجلس النواب، الأمر الذي تسبب بإقالة فاضل الجمالي من منصبه كرئيس وزراء بتصويت النواب، وتم اختيار أرشد العمري مؤقتا بديلا".

ويردف: "خلال رئاسة نوري السعيد للحكومة، طلب من والدي أن يكون وزيرا للخارجية، إلا أنه رفض وقال له: سياستي هي الاتحاد مع سوريا، لكنك فشلت في تنفيذ سياساتي، فكيف يمكنني أن أكون معك؟ وهذا الأمر لم يعجب السعيد".

المصدر: RT

 

التعليقات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

نائبة أمريكية تتهم زملاءها بالانتفاع من استمرار النزاع في أوكرانيا

إسرائيل سعت لعرقلة رفع العقوبات عن سوريا لاستخدامها كورقة ضغط

موسكو ترفض التعديلات الأوروبية-الأوكرانية على الخطة الأمريكية

زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك

أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

سوريا.. عملية أمنية مشتركة تفكك خلية لـ"داعش" في داريا قبيل تنفيذها هجمات

بيان أردني حول مشاركة طائرات أردنية في استهداف مواقع "داعش" في سوريا

"لن يحدث شيء دون حماس": خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار"

"حلب ست الكل" تتربع على عرش المحافظات السورية بتبرعات تجاوزت 426 مليون دولار