مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • فريق ترامب
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

وزير الدفاع التونسي: لن نسمح بالتفريط في أي شبر من ترابنا الوطني

قال وزير الدفاع التونسي خالد السهيلي إن بلاده لن تسمح بالتفريط في أي شبر من التراب الوطني مشيرا إلى أن مسألة ترسيم الحدود مع ليبيا ومتابعتها تجري على مستوى لجنة مشتركة بين البلدين.

وزير الدفاع التونسي: لن نسمح بالتفريط في أي شبر من ترابنا الوطني
وزير الدفاع التونسي خالد السهيلي

وأضاف السهيلي خلال مناقشة ميزانية الدفاع بمجلس نواب الشعب "البرلمان التونسي"، أن دور اللجنة الليبية التونسية، هو "تحديد وضبط الحدود"، مشيرا إلى أنها تتكون "من وزارة الدفاع الوطني والداخلية التونسيتين، على غرار اللجنة المشتركة التونسية الجزائرية".

‏‎يذكر أن الحدود الليبية التونسية تمتد على مسافة 459 كيلومترا، وتضم معبرين حدوديين رئيسيين، هما معبر رأس اجدير ومعبر وازن ذهيبة.

‏‎ومنذ عامين كشفت السلطات الليبية عن تحويل جزئي للعلامة الحدودية الفاصلة بين ليبيا وتونس، في منطقة "سانية الأحيمر"، والتي تتبع للأراضي الليبية.

وحسب بيان مديرية أمن السهل الغربي في يوليو 2022، فإنها رصدت ضم "سانية الأحمر" إلى الأراضي التونسية، من خلال وضع العلامة الدالة على الحدود بذلك المكان شرق (السانية) بمسافة تقدر بحوالي 150 مترا شرقا ونحو 6 كيلو جنوبا.

‏‎يشار إلى أن اللجنة الخاصة بترسيم الحدود الليبية مع تونس، والمكلفة من قبل وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية الموقتة، كشفت وجود عملية تحوير للعلامات الحدودية من مكانها الأصلي، حسب بيان المديرية حينها.

وسبق أن تحدث الرئيس التونسي قيس سعيد بشأن الحدود مع ليبيا في ربيع العام الماضي؛ قائلا، إن بلاده "لم تحصل إلا على الفتات" من حقل البوري النفطي الذي يمكن أن يؤمن احتياجاتهما وأكثر، مشيرا إلى أنه "كانت هناك نية لتقاسم الحقل مع ليبيا، وكان المقترح من وزير الخارجية الليبي الأسبق عبد السلام التريكي أن يُقسم إلى نصفين".

ويعود أصل المشكلة بين الحدود والمناطق الترابية المشتركة بين تونس وليبيا إلى حقبة الاستعمار الفرنسي والإيطالي في شمال إفريقيا.

وشهدت تونس وليبيا في أوقات سابقة توترات على الحدود والمناطق الترابية المشتركة بينهما، ويعود أصل المشكلة إلى حقبة الاستعمار الفرنسي والإيطالي في شمال إفريقيا.

فخلال تلك الفترة، وقّعت السلطات الاستعمارية اتفاقيات لترسيم الحدود بين تونس التي كانت تحت الحماية الفرنسية، وليبيا التي كانت تحت الحكم الإيطالي، وتم ترسيم الحدود رسميا في عام 1910، لكن بعض المناطق الصحراوية الوعرة ظلت مثار جدل لعدم وضوح الترسيم في بعض الأجزاء البعيدة عن المراكز الحضرية.

وبعد استقلال تونس في عام 1956 وليبيا في 1951، طُرحت مسألة إعادة النظر في الحدود بسبب الاكتشافات النفطية في الصحراء الكبرى، مما زاد من الأهمية الاستراتيجية لهذه المناطق الحدودية.

وفي سبعينيات القرن الماضي، سعت ليبيا تحت حكم العقيد معمر القذافي إلى توسيع نفوذها في المنطقة المغاربية، مما أدى إلى بعض التوترات مع تونس.

ورغم أن البلدين وقّعا عدة اتفاقيات لضبط الحدود والتعاون الأمني، إلا أن الوضع الأمني غير المستقر في ليبيا بعد 2011 زاد من تعقيد الأمور.

وتطورت التحديات الحدودية لتشمل مسائل السيادة والأمن، وتهريب السلع والبشر، ما دفع سلطات البلدين لإغلاق المعابر بينهما وفتحها مرارا.

المصدر: وسائل إعلام تونسية

التعليقات

من هو المرشح لمنصب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؟ وما موقفه من إسرائيل والأزمة الأوكرانية؟

"لا يوجد شيء اسمه فلسطين".. تصريحات لسفير أمريكا المنتظر عن ضم الضفة الغربية (فيديو)

الجيش الإسرائيلي: قصفنا مباني عسكرية ومقرات قيادة لـ"حركة الجهاد الإسلامي" في سوريا (فيديو)

"واحدة من 7 جبهات".. نائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يجري جولة على الحدود مع سوريا

ضم الضفة والتعامل مع إيران.. ماذا تعكس خيارات ترامب تجاه قضايا الشرق الأوسط؟

مصدر عسكري سوري: مقتل 15 شخصا وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منطقتي المزة وقدسيا في دمشق

بوريل يدعو لرفض أي اتفاق محتمل بين موسكو وواشنطن حول إنهاء الصراع في أوكرانيا

وعند مكتب زيلينسكي الخبر اليقين.. بودولياك يكشف "خطة النصر" المخصصة لترامب

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وخسائر أوكرانيا اليومية تتجاوز 2000 جندي