Stories
-
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
ترامب يعلق على احتمال تطبيق إسرائيل سيناريو ضم الضفة الغربية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحة غزة تنشر حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلنا: مقتل 40 فلسطينيا جراء قصف القوات الإسرائيلية مناطق متفرقة من قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس الموساد يجتمع مع رئيس الوزراء القطري لبحث صفقة الرهائن في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلتنا: الجيش الإسرائيلي يقتحم قلقيلية وأنباء عن مقتل فلسطيني باستهداف سيارته
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير غربية: حماس تبدي مرونة بشأن اتفاق وقف النار وتوافق على شرطين رئيسيين لإسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام فلسطيني: 15 قتيلا على الأقل بقصف إسرائيلي استهدف منزلا وسط قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
رضائي يكشف عدد الدول التي ساعدت الفصائل المسلحة في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المالكي: الدور التركي واضح في إسقاط الأسد والعراق قادر على مواجهة التحديات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الوطن": غارتان جويتان تستهدفان محيط دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخارجية التركية تنفي وصول فيدان إلى دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الإدارة الذاتية الكردية تعلن أنها سترفع العلم السوري الجديد على جميع مؤسساتها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيان هام للسوريين في مصر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيديو متداول على نطاق واسع لشخص يشبه الصحفي الأمريكي أوستن تايس المفقود في سوريا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
8 دول تستأنف عمل بعثاتها الدبلوماسية في دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"منصة القاهرة" للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قدري جميل: الحوار بين السوريين يجب أن يخلو من أي تأثير خارجي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أدونيس يدعو إلى "عدم الاكتفاء بتغيير النظام السياسي" في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
روسيا وأوكرانيا تتفقان على تبادل الطرود البريدية بين الأسرى بمناسبة العام الجديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: "الناتو" يخشى الرد الروسي على العدوان بعد "أوريشنيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لوكاشينكو يصدر تعليماته بضمان نشر "أوريشنيك" في بيلاروس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: كييف رفضت اقتراح أوربان لتبادل الأسرى وإعلان هدنة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تطورات محور كورسك: الجيش الروسي يحرر بلدة جديدة وإجمالي خسائر أوكرانيا يفوق 40 ألف جندي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كالاس: دعم أوكرانيا "ليس عملا خيريا"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما مواصفات صاروخ "الجحيم" الهجين الأوكراني؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس وزراء سلوفاكيا: الغرب سينهزم في أوكرانيا وقد يتجه لتقسيم البلد
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
خارج الملعب
RT STORIES
من هو أسامة الإدريسي الذي سيقود باتشوكا المكسيكي أمام الأهلي المصري؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
3 مواجهات عربية في ثمن نهائي دوري أبطال آسيا 2
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الملاكمة الجزائرية إيمان خليف تتفوق على لامين جمال عام 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كش ملك!.. مشجع ليفربول يكشف كواليس مواجهته الفردية مع صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا تحرز أول ذهبية في بطولة العالم للسباحة منذ إيقاف مشاركتها الدولية عام 2021
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"مقابل ضمانات".. إنجلترا توضح أسباب التصويت لصالح السعودية في كأس العالم 2034
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
فيديوهات
RT STORIES
انتشار دبابات الجيش الإسرائيلي في بلدة أم باطنة جنوبي سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يواصل تطبيق سياسة الأرض المحروقة في رفح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة.. اصطدام طائرة بعدة سيارات في أحد شوارع ولاية تكساس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أهالي دير الزور يحتفلون بدخول إدارة العمليات العسكرية إلى المدينة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راجمات الصواريخ الروسية من طراز "غراد" تستهدف مواقع أوكرانية على الضفة اليمنى لنهر دنيبر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف يلتقي الرئيس الصيني شي جين بينغ
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
محللون مصريون يعلقون على تراجع النفوذ الأمريكي في إفريقيا
علق محللون مصريون على زيارة نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس لإفريقيا، واعتبروا أنها تهدف لتدارك تراجع النفوذ الأمريكي فى القارة السمراء.
وقال أستاذ العلاقات الدولية الدكتور حامد فارس فى حديثه أن "زيارة كامالا هاريس إلى إفريقيا لها الكثير من الدلالات فهي تأتي كرد فعل متأخر على الصعود الصيني المتنامي خاصة أن الولايات المتحده تخلفت عن الرّكب مما أدى لتوجيه الكثير من الانتقادات لإدارة بايدن على أساس أنها أهملت القارة لفترات طويلة متراكمة وانتهجت سياسات خاطئة مسيّسة مما غزي مشاعر سلبية لدى الشعوب الإفريقية".
وأكد فارس: "ما ظهر بشكل واضح من الرفض الإفريقي لوجود قوات غربية على الأراضي الإفريقية وجعل الإدارة الأمريكية تسعى الى إقامه علاقات فردية مع بعض الدول الإفريقية والتي لها مصالح معها فقط".
وأضاف: "فقدت الولايات المتحدة نفوذها في الكثير من الدول الإفريقية وأصبح هناك قلق كبير من قبلها من التوسع المتزايد للصين في إفريقيا خاصة إن الصين أصبحت الشريك التجاري الأول للقارة الإفريقية فيبلغ حجم التبادل التجاري الإفريقي الصيني 254 مليار دولار مقابل 44 مليار دولار كحجم تبادل تجاري بين الولايات المتحده والقارة الإفريقية. وهذا لم يأتي من فراغ بل نتيجة أن الصين نجحت في نسج شراكات إستراتيجية قوية بينها وبين الدول الإفريقية".
وأردف بالقول أن "الصين انتهجت سياسة خارجية متوازنة لتحقيق المنفعه المتبادل لها و وللشعوب الإفريقية في الجوانب الإقتصادية والتجارية والإهتمام بالجانب التنموي عكس الإدارة الأمريكية التي دائما ما تضع شروط سياسية وتتدخل في الشؤون الداخلية للدول لفرض هيمنتها وسيطرتها على صناعة القرار في الحكومات الإفريقية كل هذه العوامل ترجح كافة الصين خاصه أنها لا ترتبط بماضي إستعماري كما هو الحال بالنسبة للقوى الغربية في ظل أن هناك إدراك كبير من قبل الصين لأهمية القارة السمراء سواء سياسيا كونها أكبر الكتل التصويتية في الأمم المتحدة او إقتصاديا باعتبارها سوق إقتصادي كبير للبضائع والمنتجات الصينية وهذا يمثل مكسب كبير لبكين التي تفوقت على الولايات المتحدة إقتصاديا وهذا لا يمكن فصله عن الجانب السياسي وهو ما يؤكد أن الصين ثبتت اقدامها باعتبارها رقم واحد داخل القارة الإفريقية".
من جانبه قال الباحث والمحلل السياسي يسري عبيد: "أعتقد أن زيارة نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس الطويلة للقارة الإفريقية هو محاولة من جانب واشنطن لكبح جماح التمدد والتغلغل الصيني في القارة والذي أثر بشكل كبير على النفوذ الغربي خاصة الأمريكي داخل القارة".
وأضاف: "يعتبر الاهتمام بدول العالم الثالث من أهم تقاليد السياسة الخارجية الصينية خاصة على الصعيد العسكري، فنظرا للمقدرات العسكرية الصينية تمكنت بكين من ردع الولايات المتحدة الأمريكية من التدخل في صراعها مع تايوان".
وواصل الحديث قائلا: "تدرك الصين أن القارة الإفريقية بحاجة إلى عتاد أمني وعسكري لمساعدتها على ضبط حدودها وأمنها المجتمعي، وآليات برية وبحرية وجوية من العتاد واللوجستيك لدعم قدرات الدول الإفريقية على القتال والدفاع المشروع على أقاليمها وسيادتها،وأهمية تزويدها بالتكنولوجيا الرقمية في مجال الدفاع وتكنولوجيا المعلومات واستخدام الطائرات بدون طيار وغيرها من التكنولوجية الجديدة للقتال".
ونوه إلى حقيقة هامة وهي أن "بكين إستطاعت إستخدام القوة الناعمة كأداة لتعزيز دورها عالميا، وتتبع دبلوماسية مرنة في التعامل مع الدول الإفريقية عن طريق إستخدام الإقناع بدلا من الإكراه فتعمل الصين على جذب الآخرين عبر الثقافة، الإقتصاد، المساعدات التنموية غير المشروطة، مما ساهم في تعزيز حضورها الفعال والمتنامي في القارة، كما تدعم تواجدها باتفاقيات تعاون وصداقة مع دول القارة لتشجيع إستثمارات الشركات الصينية في القارة إلى جانب قيامها بدور الوساطة في بعض الأزمات مثل أزمة جنوب وشمال السودان حول منطقة أبيي المتنازع عليها".
من جانبها قالت الباحثة والمحللة السياسية نورهان أبو الفتوح: "تأتي زيارة نائبة الرئيس الأمريكي كاميلا هاريس إلى إفريقيا نهاية مارس في خضم التحولات المتلاحقة التي يشهدها العالم لتؤكد مرة أخرى على تصاعد التنافس على القارة الإفريقية بين الدول والفواعل الكبرى، إذ تأتي هذه الجولة بعد جولات شهدتها المنطقة من الفاعلين الكبريين على الساحة والمنافسين الأكبر للولايات المتحدة الأمريكية".
وأشارت أبو الفتوح: "فقد قام وزير الخارجية الصيني تشين قانغ، بزيارة رسمية إلى إفريقيا فى الفترة ما بين 9 وحتى 16 يناير 2023، بدأت بإثيوبيا مرورا بالغابون وأنغولا وبنين واختتمت بمصر، بما فى ذلك زيارته إلى مقري الإتحاد الإفريقي ومقر جامعة الدول العربية".
وأكدت أبو الفتوح: "كما شهدت المنطقة زيارة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى عدد من الدول الإفريقية منها مالي وموريتانيا والسودان كما زار مؤخرا جنوب إفريقيا وإسواتيني وأنغولا وإريتريا في يناير الماضي، حيث جاءت هذه الجولة تزامنا مع جولة لوزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين، بعد شهر من استضافة الرئيس الأميركي جو بايدن قادة أفارقة في قمة بواشنطن".
وأضافت: "فضلا عن زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى مصر التي جاءت بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري إلى روسيا، وهو ما يشير إلى التحركات المتتابعة لمسؤولي الثلاث دول الولايات المتحدة والصين وروسيا، ويؤكد حالة الصراع التي تشهدها المنطقة بين ثلاث قوى تسعى إلى الإستفادة من تواجدهم في هذه المنطقة كساحة من ساحات الصراع بينهما على قمة النظام الدولي، حيث يسعى كل منهم إلى توسيع نفوذه على المستوى العالمي عبر حسم معركة وجوده في العديد من المناطق ذات الأهمية الجيوستراتيجية".
وأوضحت: "فغني عن القول إن الصعود الصيني شكل هاجسا لصانع القرار الأمريكي، لترتقي في تصنيفات واشنطن كمنافس للطموح الأمريكي. وفي هذا الإطار، انتقل تشابك المصالح بين القوة الكبرى في العالم إلى القارة الإفريقية، فأمام النفوذ التقليدي الأمريكي بالمنطقة، مقابل محاولات من أجل تعزيز إنفتاحها، تسعى الصين لتعزيز حضورها بالمنطقة، ويُعد المجال التكنولوجي من أهم ساحات التنافس بين الصين والولايات المتحدة في المنطقة، وهو ما يتوقع أن يتغير نسبيا خلال الأيام المقبلة وخاصة بعد زيارة هاريس إلى إفريقيا حيث يمكن أن تتجه الولايات المتحدة للتواجد بشكل غير تقليدي في المنطقة وهو ما اتضح في تصريحات كريستين ألين المتحدث الرسمي باسم نائبة الرئيس قالت ألين إن جدول أعمال نائبة الرئيس إن الجولة ستشمل تعزيز الديمقراطية والتأقلم مع المناخ وتمكين المرأة اقتصاديا والأمن الغذائي، إلى جانب التحدث مع "القادة الشباب وممثلي الأعمال ورجال الأعمال والمشردين الأفارقة".
وأكدت أبو الفتوح:"من هنا يمكن القول إن الولايات المتحدة الأمريكية ستعمل على اتخاذ خطوات وتحركات أكبر في القارة الإفريقية في الفترة القادمة في محاولة منها لضمان شريك استراتيجي دائم خاصة في ظل الدور الإقليمي والعالمي البارز التي تلعبه الصين في الفترة الأخيرة من خلال المبادرات التي تبنتها والتي يمكن الإشارة إلى نجاحها حتى الأن خاصة بعد إعلان استئناف العلاقات بين السعودية وإيران ويؤكد على ذلك تصريح المتحدث باسم الأمن القومي جون كيربي إن الولايات المتحدة تتابع "بكثب" سلوك الصين في الشرق الأوسط وأماكن أخر، فضلا عن المبادرة الصينية لحل الأزمة الأوكرانية ومبادراتها في الشرق الأوسط".
واختتمت: "يشير توقيت هذه المبادرات مع حصول الزعيم الصينى شي جين بينغ على فترة رئاسية ثالثة على الدور الفاعل الذي ستتبناه الصين بقيادة شي في الفترة القادمة من خلال تبني سياسة خارجية جديدة تعتمد على الدبلوماسية الفاعلة بجانب التعاون الإقتصادي الذي كان ركيزة أساسية في سياسة الخارجية وعلاقاتها مع الدول وخاصة القارة الإفريقية، وهو ما يتسق والخطة الإستراتيجية الصينية "صعود الصين السلمي".
هذا بالإضافة إلى وضوح تدهور أو تراجع في العلاقات الأمريكية ــ الصينية في الآونة الأخيرة خاصة بعد أزمة المنطاد الصيني التي قامت الولايات المتحدة بإسقاطه، وهو ما يتوقع أن يستمر في الفترة المقبلة.
"القمع والتطويق لا يفيدان أحدا".. رئيس وزراء الصين يدعو الولايات المتحدة للتعاون
القاهرة - ناصر حاتم
المصدر: RT
التعليقات